بدء جلسة محاكمة صاحب واقعة تلحين القرآن الكريم على أنغام الموسيقى
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
بدأت محكمة النزهة منذ قليل، محاكمة صاحب واقعة تلحين القرآن الكريم على أنغام الموسيقى، لاتهامه بازدراء الدين الإسلامي، من خلال تغيير شكل القرآن الكريم، وجعله شبيها بالغناء.
بدء جلسة محاكمة صاحب واقعة تلحين القرآن الكريم على أنغام الموسيقىكان «محامي» تقدم ببلاغ للنائب العام يتهم شخص بتلحين القرآن الكريم بالعود، وجاء في البلاغ أن هذا الشخص حول القرآن الكريم إلى أغنية، وذلك من خلال تلحينه على أنغام العود، ونشر هذه الأغنية على مواقع التواصل الاجتماعي، مما أثار غضب المسلمين وغضب كل أصحاب الأديان السماوية.
وجاء في البلاغ أن هذا الفعل ينطوي على عدة جرائم، منها: ازدراء الدين الإسلامي، وذلك من خلال تغيير شكل القرآن الكريم، وجعله شبيهًا بأغاني الغناء، الإساءة إلى الذات الإلهية، وذلك من خلال جعل القرآن الكريم في قالب موسيقي، كما ينطوي تحت جريمة، التحريض على العنف، وذلك من خلال إثارة غضب المسلمين.
اقرأ أيضاًحبس المتهمين بحيازة أسلحة وذخيرة في حملة أمنية بالقليوبية
تخفيف الحكم على المتهمة بتصوير فيديو «كتائب حلوان»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تلحين القرآن الكريم واقعة تلحين القرآن الكريم محكمة النزهة القرآن الکریم وذلک من خلال على أنغام
إقرأ أيضاً:
مؤلفات إيطالية على أنغام الهارمونيكا والأكورديون في معهد الموسيقى
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تستضيف دار الأوبرا برئاسة الدكتورة لمياء زايد وبالتعاون مع المعهد الثقافى الإيطالي بالقاهرة سلسلة من الحفلات الفنية أولها حفلاً للعازفين جانلوكا ليترا “ هارمونيكا” وماسيميليانو بيتوكو “ أكورديون” وذلك في السابعة مساء الثلاثاء ٢١ يناير بمعهد الموسيقى العربية.
يتضمن البرنامج عدداً من المؤلفات العالمية منها مرثية - تارنتيللا لـ جيوفانى باولو بوتيسينى، سوبرا إيل فاتر لـ فرانكو أنطونيو ميرينتزى ، سوناتا لـ جيتانو دونيتزيتى، رقصة لـ أرتورو ماركيز ، متتالية هيلينية لـ بيدرو إتورالد ، مختارات من أعمال موريكونى و سوناتا لـ فرانك بروتو.
جدير بالذكر أن جانلوكا ليتيرا بدأ مسيرته الموسيقية بعد حصوله على دبلومة الفيولا عام 1985 بمرتبة الشرف، لكنه وجد شغفه الحقيقى فى الهارمونيكا الكروماتية، ليصبح أحد أبرز عازفيها عالميًا في الموسيقى الكلاسيكية والجاز، شارك كضيف مع كبرى فرق الأوركسترا العالمية، منها سانتا سيسيليا الوطنية “إيطاليا”, نورمبرج السيمفونية “ألمانيا”، ساو باولو “البرازيل” وغيرها، كما تعاون مع عظماء الموسيقيين مثل إنيو موريكوني الذي خصص له مقطوعة قدمها لأول مرة عام 2010 ، قدم عدة تسجيلات منها كونشيرتو فيلا لوبوس مع الأوركسترا السويسرية الإيطالية، كما قدم عروضًا أولى عالمية، منها كونشيرتو الهارمونيكا الثانى مع أوركسترا هايدن، حل ضيفاً فى كثير من المهرجانات الكبرى ويعمل أستاذاً لآلة الهارمونيكا في معهد سانتا سيسيليا بروما.
أما ماسيميليانو بيتوكو من مواليد عام 1969، ويُعد أحد أبرز الأسماء في عالم الأكورديون الكلاسيكي يعمل أستاذاً بمعهد سانتا سيسيليا بروما منذ 2004، ومعهد "جي براجا" في تيرامو منذ 2018، أسهم في تخريج أجيال من العازفين الذين حصدوا أهم الجوائز الدولية وأصبحوا مدرسين مرموقين، تلقى تدريبه على يد كبار الأساتذة مثل ماكس بوني، فريدريش ليبس، وجاك مورنيه، وتخرج من معاهد موسيقية مرموقة في باريس وبيسكارا ، شارك في الكثير من العروض بأهم المسارح العالمية وعزف أعمالًا خالدة لبياتسولا وغيرها، تعاون مع العديد من عظماء الموسيقيين وله بصمات بارزة في الموسيقى التصويرية والألبومات العالمية، تم تكريمه عام 2018 ضمن مائة أبرع إيطالي تقديرًا لإسهاماته الفنية.