Caviar تطلق هواتف مزينة بالذهب والأحجار الكريمة
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
شفق نيوز/ طرحت شركة "Caviar" الروسية مجموعة جديدة من هواتف "Galaxy S24 Ultra" بعد تعديلها وتزيينها بالذهب والأحجار الكريمة.
وذكرت الشركة أن مجموعة "Era of Dragon" من هواتف سامسونغ الجديدة ستضم عدة نماذج من الهواتف التي ستطلق بأعداد محدودة، وصمم بعضها ليكون مزيناً بالذهب، وبعضها تم تزينه بأشكال مصنوعة من التيتانيوم، بحسب موقع "RT عربية" الروسي.
وحملت أغلى نسخة من الهواتف المذكورة اسم "Yong"، وتم تزيينها بزخارف على شكل تنين من الذهب من عيار 24 قيراطاً، وعناصر من التيتانيوم مع طلاء PVD باللون الأسود، إضافة إلى أحجار من الماس، وتأتي هذه الأجهزة بذاكرة داخلية بسعة 256 غيغابايت، أما أسعارها فتبدأ من 980 ألف روبل (نحو 11 ألف دولار).
أما نسخة "برج الحوت" من هذه الهواتف فزينت بالتيتانيوم والفضة وأحجار الياقوت، وحصلت على ذاكرة داخلية بسعة 256 غيغابايت، وأسعارها تبدأ من 6800 دولار تقريبا.
وأطلقت "Caviar" أيضا نسخة من هذه الهواتف لأصحاب برج الحمل، زينتها بالتيتانيوم ومجوهرات سواروفسكي، وتبدأ أسعار هذه النسخ من 6700 دولار تقريبا.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي هواتف جديدة
إقرأ أيضاً:
العصابات التكفيرية تصادر هواتف 400 عنصر في عدة مناطق بالساحل السوري
يمانيون../ أقدمت عناصر الدفاع والأمن الخاضعة للجامعات التكفيرية في سوريا ، على تجريد أكثر من 400 من عناصرها من هواتفهم النقالة في 17 منطقة بالساحل السوري، في محاولة منها لإخفاء الأدلة على جرائم الإبادة الجماعية التي ارتكبتها مؤخراً.
وقالت مصادر مطلعة في حديث لموقع “المعلومة” الأخباري، إن “التفاعل الواسع من قبل الرأي العام الدولي مع المجازر التي ارتكبتها عصابات الجولاني بحق الطائفة العلوية خلال الأسبوع الماضي، وما تبعه من انتقادات لاذعة من دول ومنظمات وهيئات دولية، وضع هذه العصابات في موقف محرج، خاصة مع تصاعد التنديد العالمي بجرائمها البشعة”.
وأضافت أن “قيادات العصابات بدأت تدرك خطورة توثيق تلك الجرائم، لذا عمدت إلى تجريد أكثر من 400 من عناصرها من هواتفهم النقالة، والتي تحتوي على تسجيلات توثق عمليات الإبادة الجماعية، وقد تكشف مصير الآلاف من المفقودين، إضافة إلى تحديد هوية الجناة”.
ولفتت المصادر إلى إصدار العصابات التكفيرية خمسة تحذيرات مشددة لعناصرها، واتخاذ إجراءات صارمة، من بينها نصب حواجز أمنية على القرى والقصبات بهدف تفتيش هواتف عناصرها ومسح أي تسجيلات توثق عمليات الإعدام الميداني التي استهدفت المسنين والشباب، وصولاً إلى النساء والأطفال، فضلاً عن عمليات حرق الممتلكات العائدة للطائفة العلوية.
يُذكر أن المناطق العلوية في الساحل السوري تتعرض منذ أكثر من أسبوع لعمليات إبادة جماعية على يد عناصر الدفاع والأمن الخاضعة للجامعات التكفيرية .