حفظ الله مصر|بطريرك الأقباط الكاثوليك يهنئ الرئيس بذكرى عيد الشرطة وثورة يناير
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
هنأ الأنبا إبراهيم إسحق بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك ورئيس مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر باسم مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر، وكل المؤسسات والهيئات الكاثوليكية، ، الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وكافة قيادات الدولة، والشعب المصري، بمناسبة الذكرى الثانية والسبعين لعيد الشرطة، وكذلك الذكرى الثالثة عشر لثورة الخامس والعشرين من يناير.
وأكدت الكنيسة فى بيان لها صلاتها وتعضيدها لجميع قيادات الدولة المصرية، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، كما أعلنت أنها نصلي إلى الله القدير أن تكون هذه المناسبة ملؤها الخير والسلام لكل شعبنا الحبيب. حفظ الله مصر وشعبها العظيم".
بيان بطريرك الأقباط الكاثوليكالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكاثوليك مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر والأساقفة الكاثوليك بمصر الرئيس عبد الفتاح السيسي عيد الشرطة الكنيسة الكاثوليكية بمصر
إقرأ أيضاً:
الإسماعيلية تحتفل بذكرى تأسيس المنظمة العالمية لخريجي الأزهر
نظمت منطقة الإسماعيلية الأزهرية اليوم الاربعاء احتفالية خاصة بمناسبة الذكرى ال ١٧ لتأسيس المنظمة العالمية لخريجين الأزهر الشريف واقيمت الاحتفالية بقاعة التدريب بمنطقة الإسماعيليّة الأزهرية.
وبدأت الاحتفالية بالسلام الجمهوري واعقبها عدد من الفقرات الفنية والثقافية التي قدمها طلاب المعاهد الأزهرية .
وتم خلال الاحتفالية التي ترأسها الشيخ ممدوح عبد الجواد رئيس منطقة الإسماعيلية الأزهرية وحضرها قيادات الأزهر الشريف بالإسماعيلية تكريم عدد من الطلبة بالمعاهد الأزهرية من حفظة القرآن الكريم والفائزين في مسابقات محلية ودولية في حفظ القرآن الكريم والانشاد الديني .
وشهد الاحتفالية قيادات تنفيذية وبرلمانيون وعدد من رجال الاوقاف ورجال الدين المسيحي بالإسماعيلية.
وأكد الشيخ ممدوح عبد الجواد رئيس الإدارة المركزية في كلمته أن الأزهر الشريف كمؤسسة تعليمية يعمل على نشر رسالة الإسلام والدفاع عنها، وبناء جيل متعلم قادر على مواكبة جميع التطورات العصرية.مشيرا ان رسالة الأزهر هي منهج فكري وسطي يسعى الجميع لنشره، ونقل صحيح الدين من خلال علماء الأزهر ورجاله المخلصين، ومؤسساته التعليمية والدعوية بمصر وخارجها.
وتهدف المنظمة التي تأسست في عام ٢٠٠٧ بمصر لتضم جميع خريجي الازهر الشريف بدول العالم لتعضيد التواصل بين الأزهر وأبنائه في كل ربوع العالم وإحياء الدور العالمي للأزهر ومنهجيته الوسطية ، والحفاظ على هوية الأمة وتراثها والدفاع عن قيم الإسلام والوقوف في وجه حملات التشكيك والتشويه المغرضة التي يتعرض لها .