ترامب ينتقد منافسته هايلي: «فساتينها رخيصة» (فيديو)
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
يستخدم الرئيس السابق دونالد ترامب أداة جديدة في حملته الانتخابية، بعدما فاز في الانتخابات التمهيدية في ولايتي آيوا نيوهامبشر الاستراتيجيتيين ضد منافسته نيكي هيلي، وهذه الأداة التي استخدمها ترامب ضد نيكي هايلي هي أداة فريدة ومختلفة من نوعها.
ترامب ينتقد هايليبدأ ترامب في استخدام الهجوم اللفظي على هايلي، من خلال انتقادها لها نظرا لأنها من أصول هندية، لافتا إلى أنها غير مؤهلة لتكون القائد الأعلى لأن والديها من المهاجرين الهنود ولم يكونا مواطنين أميركيين رغم ولادتها في الولايات المتحدة.
ويرى ترامب أن هايلي لا تصلح أن تكون سيدة البيت الأبيض، لأنها ترتدي فساتين رخيصة الثمن، فضلا عن انتقاده لهايلي في تجمع لأنصاره قبيل فوزه بانتخابات ولاية نيوهامبشر التمهيدية الهامة.
وبجانب انتقاده إلى رخص ثمن فساتين هايلي، إلا أنه لم يقف عند هذا الحد ولكنه انتقد لون بشرة هايلي السمراء أيضاً.
Trump claims that Nikki Haley's dresses are cheap pic.twitter.com/JI3o97N0dM
— Aaron Rupar (@atrupar) January 24, 2024
من هي نيكي هايلي؟وُلدت نيكي هايلي في الولايات المتحدة الأمريكية، وترجع أصولها إلى الهند، وتسمى نيماراتا نيكي راندهاوا لكنها تستخدم منذ فترة طويلة اسمها الأوسط نيكي ثم أخذت لقب زوجها فيما بعد.
كانت هايلي حاكمة ولاية ساوث كارولاينا السابقة وكانت قد نظّمت حملات انتخابية ضد منافسها الجمهوري دونالد ترامب، كما أعلنت رفضها الترشح لمنصب نائبة الرئيس بجانب ترامب بسبب استمراره في انتقادها.
اقرأ أيضاًترامب يواصل الطريق إلى البيت الأبيض بعد انسحاب «ديسانتيس» من سباق الجمهوريين الرئاسي.
ترامب: بايدن غير كفء.. والشيء الوحيد الذي يعرف كيف يفعله هو الغش بالانتخابات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أنصار ترامب بايدن وترامب برامج ترامب ترامب و نيكي هايلي ترامب يفتح النار حزب ترامب دونالد ترامب سخرية ترامب سخرية ترامب من بايدن عزل ترامب محاكمة ترامب مواجهة ترامب هايلي
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: نأمل أن تقدم إيران مصالح شعبها على دعم الإرهاب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد البيت الأبيض، السبت، أنه يأمل في أن تضع إيران مصالح شعبها فوق الإرهاب، وذلك ردًا على رفض المرشد الإيراني علي خامنئي دعوة الرئيس دونالد ترامب للتفاوض حول اتفاق نووي جديد.
في بيان رسمي، قال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي، براين هيوز: "نأمل أن يضع النظام الإيراني شعبه ومصالحه فوق الإرهاب".
وأضاف أن الولايات المتحدة مستعدة للتعامل مع طهران إما عسكريًا أو عبر التفاوض.
من جانبه، جدد علي خامنئي رفضه للمباحثات مع واشنطن، مشيرًا إلى أن هدفها الحقيقي هو فرض قيود على البرنامج الصاروخي الإيراني ونفوذ طهران الإقليمي.
وفي كلمة أمام مسؤولين إيرانيين، قال خامنئي: "هذه المفاوضات ليست لحل المشكلات، بل لإجبار إيران على قبول ما تريده واشنطن".
وتابع: "سيطالبون بتقييد قدراتنا الدفاعية، وتحديد تحركاتنا الدولية، وفرض شروط على مدى صواريخنا. هل يمكن لأي دولة أن تقبل بهذا؟".
وأكد خامنئي أن الضغوط الأميركية تهدف إلى التأثير على الرأي العام الإيراني، مضيفًا: "هذه ليست مفاوضات، بل فرض وإملاء".
يأتي ذلك بعد أن اعترف ترامب بإرسال رسالة إلى المرشد الإيراني يعرض فيها التفاوض على اتفاق جديد، ليحل محل الاتفاق النووي الذي انسحبت منه الولايات المتحدة في ولايته الأولى.
وسط هذه التطورات، تواصل الولايات المتحدة الضغط على إيران عبر العقوبات والتهديد باتخاذ إجراءات عسكرية، بينما تؤكد طهران رفضها لأي شروط تمس سيادتها أو قدراتها الدفاعية.
نجم الأهلي السابق: فوز الزمالك في القمة يعيده للمنافسة على الدوري