«مبيد» و«هذلة» يبحثان عن «كلاسيكو» الأمهار والمهرات في مضمار أبوظبي
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
عصام السيد (أبوظبي)
يستضيف مضمار نادي أبوظبي للفروسية في الخامسة مساء الغد، حفل سباقه السابع لهذا الموسم، والذي يحتوى على بطولتين للخيول العربية الأصيلة في سن أربع سنوات فقط، هي «كلاسيكو» المهرات، و«كلاسيكو» الأمهار «شروط»، ويتألف الحفل من 6 أشواط خصصت للخيول العربية الأصيلة ماعدا الشوط السادس الذي خصص للمهجنة الأصيلة، وتبلغ قيمة إجمالي الجوائز المالية المرصودة للحفل 510 آلاف درهم.
ويتوقع أن تشهد كلاسيكية أبوظبي للأمهار البالغ إجمالي جوائزها المالية 100 ألف درهم، والتي تنطلق في الشوط الرابع المخصص للأمهار عمر 4 سنوات فقط «إنتاج الإمارات» لمسافة 1400 متر «شروط»، منافسة قوية، ويبرز في هذا الشوط الجواد «مبيد» صاحب التصنيف البالغ 87 ،والذي حقق الفوز في الشارقة لمسافة 1200 متر، بفارق 8,75 طول عن أقرب منافسيه، وينافسه بقوة «جاب وقت» صاحب التصنيف 83، و«الحيزوم» صاحب التصنيف 79.
وتبحث المهرة «هذلة» الفائزة بفارق 15 طولاً في ظهورها الأول على مسافة 1600 متر بمضمار العين، عن لقب كلاسيكية المهرات في سن أربع سنوات فقط في الشوط الثالث لمسافة 1400 متر «شروط»، وينافسها على اللقب البالغ إجمالي جوائزه المالية 100 ألف درهم كل من «سحابة»، و«الدلهب».
وخصص الشوط الثاني للجولة السابعة لسلسلة كأس مزرعة الوثبة ستاليونز لخيول ملاك الإسطبلات الخاصة، البالغ إجمالي جوائزه المالية 70 ألف درهم برعاية مهرجان سباقات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، وتشارك في السباق 16 خيلاً تتنافس لمسافة 1400 متر «تكافؤ» أبرزها «ويند أوف فورتيون»، و«فرستق»، و«فري بيرد».
وتفتتح الأمسية بسباق تكافؤ للخيول العربية الأصيلة لمسافة 1200 متر، بجوائزه المالية البالغة 80 ألف درهم، وأبرز المتحدين «مرموق»، و«نبراس»، و«جاب حداد».
ويسعى «مجازف» لاقتناص لقب الشوط الخامس لمسافة 2200 متر، البالغ إجمالي جوائزه المالية 80 ألف درهم، والمخصص للخيول العربية الأصيلة، وينافسه «اف يطوي»، و«ياس صير»، وتختتم الأمسية بسباق للخيول المهجنة الأصيلة «تكافؤ» لمسافة 2400 متر، بجوائز مالية قدرها 80 ألف درهم، ويتصدر الترشيحات «على كيفي»، و«مدرب»، و«جرين جاكت». أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: سباقات الخيول سباقات الخيول العربية مضمار أبوظبي للفروسية الخيول للخیول العربیة الأصیلة ألف درهم
إقرأ أيضاً:
زوج يطالب بمقدم الصداق البالغ 1.2 مليون جنيه بعد ملاحقته بدعوى خلع من زوجته
"زوجتي قررت بعد عامين زواج الحصول على الطلاق، وهجرت مسكن الزوجية، وعندما رفض وطالبتها برد حقوقي أولا لأنها هي المتسببة بالضرر، أرسلت لي جواب على يد محضر لإعلامي بدعوى الخلع المقامة ضدي".. كلمات جاءت على لسان زوج أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، أثناء طلبه استرداد مقدم الصداق المدفوع لزوجته المقدر بـ 1.2 مليون جنيه، بعد ملاحقتها له لتطليقه خلعا.
وقال الزوج بطلبه أمام محكمة الأسرة بعد عامين من زواجه: "أصابتني زوجتي بضرر مادي ومعنوي، بعد أن افتعلت الخلافات لأسباب تافهة -لا ترقي كسبب لطلب الزواج-، لأعيش في جحيم بعد أن أعلنت الحرب ضدي بعشرات القضايا، وطالبتني بسداد تعويض لها رغم أنها من ألحقت بي الضرر".
وأضاف الزوج: "تحايلت للاستيلاء على أموالي، رغم أنني خلال زواجنا الذي دام عامين كنت ألبي لها جميع ما تطلبه وجعلتها تعيش في مستوى مادي لائق، بخلاف المصوغات التي منحتها لها بقيمة نصف مليون جنيه، وتكفلت بشراء المنقولات، وبالرغم من ذلك قررت تطليقي بحجة أنها اكتشفت فجأة أنها لا تحبني".
وفقاً لقانون الأحوال الشخصية هناك عدة شروط لقبول دعوى الحبس ضد الزوج ومنها أن يكون الحكم صادر فى مادة من مواد النفقات أو الأجور، وما فى حكمها، أن يكون الحكم نهائيا سواء استئنافا أو انتهت مواعيد استئنافه، أن يمتنع المحكوم ضده عن تنفيذ الحكم بعد ثبوت إعلانه بالحكم النهائى، وأن تثبت المدعية أن المدعى عليه - المحكوم ضده- قادر على سداد ما حكم به، وذلك بكافة طرق الإثبات، كما تأمر المحكمة الملزم بالنفقة إذا كان حاضرا أو يعلن بأمر السداد إن كان غائبا، وذلك بعد أن يثبت للمحكمة قدرته على الأداء.
مشاركة
السديس: اللغة العربية محفوظة بالقرآن ويجب تعزيز تعليمها للأجيال