انطلاق بطولة كأس العراق.. المواجهات ومواعيدها
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
شفق نيوز/ تنطلق يوم الجمعة المقبل، منافسات بطولة كأس العراق لكرة القدم، بإقامة ثماني مواجهات ضمن الدور الـ32 من البطولة.
ويلاقي النفط ضيفه الحسين على ملعب أمانة بغداد، ويواجه الميناء ضيفه الديوانية على ملعب الميناء، بينما يستضيف نوروز، نظيره الاتصالات على ملعب السليمانية، وسامراء يستقبل ضيفه أمانة بغداد على ملعب سامراء.
هذا ومن المقرر أن يستضيف الحدود نظيره غاز الشمال على ملعب الكرخ، في حين سيلاعب الشرقاط نظيره الفهد على ملعب الشرقاط، وسيواجه الرمادي ضيفه الكرخ على ملعب الرمادي، وأخيراً يستضيف الناصرية، نظيره نفط الوسط على ملعب الشطرة.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي بطولة كأس العراق على ملعب
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية والهجرة يتلقى اتصالًا هاتفيًا من نظيره العراقي
تلقى الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة اتصالًا هاتفيًا، اليوم الخميس، من السيد فؤاد حسين، نائب رئيس الوزراء وزير خارجية العراق.
أكد الوزير عبد العاطي الموقف المصري الداعم لأمن واستقرار العراق الشقيق، وترحيب مصر بما شهدته السنوات الماضية من تطور في العلاقات المصرية -العراقية. وشدد السيد وزير الخارجية على اعتزام مصر مواصلة متابعة برامج التعاون المشتركة مع العراق والارتقاء بها بما يحقق مصالح الشعبين الشقيقين.
تبادل الوزيران الرؤى حول آخر التطورات التي تشهدها المنطقة، وخاصة فيما يتعلق بالأوضاع في قطاع غزة بعد التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار، وكذلك المستجدات في سوريا، حيث أكد الوزير عبد العاطي على موقف مصر الداعم للدولة السورية واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها.
وشدد على ضرورة تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لاستعادة الاستقرار على كامل الأراضي السورية، وتدشين عملية سياسية شاملة تضم كافة أطياف ومكونات الشعب السوري، وذلك لتمهيد الطريق لعودة الاستقرار إلى سوريا الشقيقة، ويفسح المجال أمام سوريا لاستعادة وضعها على الساحتين الإقليمية والدولية.