صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد رغم الضغوط ماكرون يقرر إبقاء إليزابيت بورن رئيسة للوزراء، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي بعيد صدور التأكيد أعلنت بورن أنها تعتزم إدخال تعديلات على حكومتها ستقترحها على رئيس الجمهورية في هذا .، والان مشاهدة التفاصيل.

رغم الضغوط.. ماكرون يقرر إبقاء إليزابيت بورن رئيسة.

..

بعيد صدور التأكيد أعلنت بورن أنها تعتزم إدخال "تعديلات" على حكومتها "ستقترحها على رئيس الجمهورية في هذا الأسبوع".

قرّر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مساء الإثنين إبقاء رئيسة الوزراء إليزابيت بورن في المنصب، على الرغم من ضغوط تواجهها الحكومة منذ أعمال الشغب الأخيرة التي شهدتها فرنسا.

وأعلن مقرّبون من ماكرون أنه "لضمان الاستقرار والعمل الجاد، قرّر رئيس الجمهورية الإبقاء على رئيسة الوزراء".

في نهاية حزيران/يونيو أدى مقتل مراهق برصاص شرطي خلال تدقيق مروريّ إلى أعمال شغب استمرت أياما عدة وإلى خسائر فادحة في البلاد على الرغم من نشر آلاف من عناصر الشرطة والدرك.

وتراجعت في خضم تلك الأحداث احتمالات إجراء تعديل وزاري. لكن بعد أن هدأت الأمور، عادت إلى الواجهة التكهّنات بشأن تغيير في الحكومة بدءا بمجرد تعديل تقني وصولا إلى تعيين رئيس جديد للوزراء.

لكن في نهاية المطاف قرّر رئيس الدولة "إبقاء" بورن في منصبها.

وكل ذلك على خلفية حملة قادها وزير الداخلية جيرالد دارمانان الذي تعزّز موقعه بعدما تمكّن من ضبط العنف والذي يكن بحسب نائبة في حزب "النهضة" الرئاسي "كرها كبيرا" لما "تجسّده" بورن.

على تويتر انتقدت زعيمة حزب التجمّع الوطني اليميني المتطرف مارين لوبن عدم إجراء أي تغيير، معتبرة أن "إبقاء إليزابيت بورن في ماتينيون هو ترجمة لانفصال رئيس الجمهورية الذي فقد كل تواصل مع الناس، عن الواقع" مشددة على أن الخطوة "تقود البلاد بشكل محتم إلى العجز والجمود".

بعيد صدور التأكيد أعلنت بورن أنها تعتزم إدخال "تعديلات" على حكومتها "ستقترحها على رئيس الجمهورية في هذا الأسبوع".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس رئیس الجمهوریة على رئیس

إقرأ أيضاً:

يورونيوز: خلاف بين أذربيجان وفرنسا على هامش مؤتمر "كوب 29"

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

ذكرت شبكة "يورونيوز" الاخبارية الأوروبية أن خلافا اندلع بين أذربيجان وفرنسا على هامش مؤتمر COP29 في أذربيجان بسبب اتهام باكو لباريس بدعم أرمينيا في الصراع على إقليم ناغورنو كاراباخ. 
وقالت الشبكة الأوروبية ـ فى تقرير اليوم ـ إن مؤتمر الأطراف التاسع والعشرين /كوب 29/ بدأ بحادثة دبلوماسية في أذربيجان. مشيرة إلى أن رئيس الدولة المضيفة إلهام علييف أثار حفيظة باريس عندما أدان في خطاب ما وصفه بـ "جرائم" "نظام الرئيس ماكرون" في أقاليم ما وراء البحار.
وقال علييف في خطابه: "لن يكتمل الحديث عن جرائم فرنسا في ما يسمى بأراضي ما وراء البحار دون الإشارة إلى انتهاكات النظام الأخيرة لحقوق الإنسان".
ويرى خبراء في الشئون الأوروبية ـ في تصريحات لـ "يورونيوز" ـ أن تصعيد التوتر بين باريس وباكو يرجع بصفة خاصة إلى المساندة الفرنسية لأرمينيا فى نزاعها الإقليمى مع جارتها أذربيجان حول إقليم ناجورنو كاراباخ.
وقالت تيولا لافريلاشفيلى المتخصصة فى الشؤون الأوروبية ـ ليورونيوز ـ إن هذه التوترات سياسية إلى حد كبير..هذه محاولة للانتقام من جانب أذربيجان تجاه فرنسا بسبب دعمها الاستثنائي والكبير لأرمينيا".
وأكدت لافريلاشفيلى أن فرنسا تساند أرمينيا "دبلوماسيا، وماليا وأيضا عسكريا" خاصة خلال الصراع على إقليم ناجورنو كاراباخ الذى يقع فى أراضى أذربيجان وتسكنه أغلبية أرمينية وهو محل خلاف بين باكو ويريفان منذ عقود.
في المقابل، تتهم باريس، باكو بالتدخل فى شؤونها ـ خاصة فى كاليدونيا الجديدة ـ حيث أودت الاضطرابات التى وقعت فى شهر مايو الماضى بحياة 13 شخصا.
وكان مشروع قانون دستوري يعدل الهيئة الانتخابية قد أشعل النار في الأرخبيل الفرنسي في المحيط الهادئ.ويشتبه فى أن أذربيجان تدعم حركات الاستقلال في الاقليم لزعزعة استقرار فرنسا.
وقال باستيان فاندينديك استاذ الجغرافيا السياسية لمنطقة المحيط الهادىء فى جامعة ليل ومدير مكتب سونيا باكيس رئيسة الاقليم الجنوبى لكاليدونيا الجديدة ـ ليورونيوز ـ " فى بداية الأمر كان هناك تدخل سياسى.. هناك ما يطلق عليها مجموعة مبادرة باكو التى تأسست فى يوليو 2023 وتزدهر حتى الآن وهى حركة ضغط ولوبى على المستوى الدولى وتساعد بعض المجموعات المؤيدة للاستقلال".
وفى ابريل، تم ابرام اتفاق بين الكونجرس فى كاليدونيا الجديدة وبرلمان أذربيجان مما أثار موجة من الغضب في فرنسا قبل أن يتم إلغاؤه لاحقا، كما أثارت رحلة قام بها ناخبون انفصاليون إلى أذربيجان الجدل.
وتقول جودى لابورت الباحثة السياسية فى كلية لينكولين بجامعة أكسفورد "من المؤكد أن باكو تضع نفسها كبطل وداعم على المسرح العالمي للدول الجزرية، فضلا عن الدول الصغيرة الأخرى التي لديها حركات تحرر ضد القوى الأوروبية". 
واختتمت الشبكة الأوروبية تقريرها بالإشارة إلى أن تهدئة التوترات بعيدة المنال، على الرغم من استمرار العلاقات التجارية وعقود الغاز بين باكو والاتحاد الأوروبي.

مقالات مشابهة

  • مدبولي يفتتح معرض «Cairo ICT» نيابة عن رئيس الجمهورية.. غدا
  • قوجيل: نلمس كل التزامات رئيس الجمهورية من خلال قانون المالية 2025
  • قوجيل: نلمس كل إلتزامات رئيس الجمهورية من خلال قانون المالية 2025
  • «يورونيوز»: خلاف بين أذربيجان وفرنسا على هامش مؤتمر «كوب 29»
  • يورونيوز: خلاف بين أذربيجان وفرنسا على هامش مؤتمر "كوب 29"
  • وحدات تكافؤ الفرص بالشرقية تكثف نشاطها لتفعيل مبادرة رئيس الجمهورية للتنمية البشرية
  • اختيارات ترامب للوزراء الجدد تثير عواصف في أمريكا
  • اختيارات ترامب للوزراء الجدد تثير عواصف داخل أميركا وخارجها
  • الراعي: من الخطأ القول ان الحق على المسيحيين في عدم انتخاب رئيس الجمهورية
  • رئيس الجمهورية يصل إلى مركز تجمع وتحضير الفرق الرياضية العسكرية في بن عكنون