عُقد في جنيف أمس الثلاثاء، مؤتمر الأمم المتحدة لنزع السلاح في جلسته العامة الأولى في دورته لهذا العام 2024، وذلك برئاسة الهند، ومشاركة عدد من الدول.
وأوضح سفير الهند لدى الأمم المتحدة بجنيف رئيس مؤتمر نزع السلاح أنوبام راي في كلمة خلال الجلسة، أن مؤتمر نزع السلاح أسهم في إنشاء هيكل أمني عالمي قوي.
أخبار متعلقة زلزال بقوة 5.

6 درجة يضرب الحدود بين قرغيزستان والصينبعد تأجيل 20 شهرًا.. البرلمان التركي يوافق على انضمام السويد للناتووأشار إلى أن مسؤولية مكافحة التحديات التي تواجه الأمن الجماعي تقع على عاتق جميع أعضاء المؤتمر.
وأكد أن بلاده تسعى خلال خلال رئاستها للمؤتمر إلى توسيع نطاق التقارب بين الدول الأعضاء والتوصل إلى برنامج عمل للمؤتمر.تحديات النظام الأمني الدوليواستعرض المشاركون في الجلسة تحديات النظام الأمني الدولي، وزيادة الإنفاق العسكري والتوترات الجيوسياسية والاستقطاب وتطوير الأسلحة.
بالإضافة إلى استخدام الذكاء الاصطناعي في أنظمة الأسلحة يتوسع بمعدل ينذر بالخطر.
ودعوا إلى بدء مناقشات بشأن معاهدة، لوقف انتشار الأسلحة الانشطارية، والتفاوض بشأن معاهدة بشأن حظر سباق التسلح في الفضاء الخارجي، والحد من التهديدات الفضائية.أكدت وزارة الصحة الفلسطينية اليوم الثلاثاء، أن أكثر من 400 ألف فلسطيني يعانون الجوع والعطش في شمال قطاع #غزة.#اليوم
للتفاصيل..https://t.co/i5dBvW2wto pic.twitter.com/CmHkTQFu67— صحيفة اليوم (@alyaum) January 23, 2024
منطقة خالية من أسلحة الدمار الشاملونوهت عدة دول بالصراع في الشرق الأوسط، وطالبت بإنشاء منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل في المنطقة، داعية العديد من الدول إلى وقف العدوان على قطاع غزة، والسماح بدخول المساعدات.
وأكدوا أن إسرائيل ـ القائمة بالاحتلال ـ تنتهك القانون الدولي بشكل صارخ منذ عقود، وتمارس العقاب الجماعي للمدنيين، ولا يمكن للمجتمع الدولي أن يسمح بهذه الخسائر في أرواح المدنيين.
وطالبوا إسرائيل -القائمة بالاحتلال- بأن تضع جميع أنشطتها النووية تحت إشراف الضمانات الدولية.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس جنيف جنيف القضية الفلسطينية

إقرأ أيضاً:

نص كلمة السيسي خلال لقاء نظيره الإستوني: ناقشنا عدة ملفات أبرزها القضية الفلسطينية

استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، نظيره الإستوني ألار كاريسرئيس بقصر الاتحادية، في زيارته الرسمية الأولى إلى مصر، مؤكدًا أن تلك الزيارة تعكس حرص البلدين، على تعزيز علاقاتهما خلال الفترة المقبلة، واستثمار كافة الفرص الممكنة، لبلوغ آفاق أرحب من التعاون.

وقال الرئيس السيسي، خلال مؤتمر صحفي، مع نظيره الإستوني، إن المباحثات أكدت توافق الرؤى حول أهمية تكثيف العمل المشترك، لتعزيز العلاقات الثنائية بين بلدينا الصديقين، فضلًا عن رغبتنا في تعميق علاقاتنا، الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، وهو الأمر الذي يعكس حرص  الرئيس، على اصطحاب وفد من رجال الأعمال والمستثمرين الإستونيين، لاستشراف فرص التعاون، لا سيما في قطاعات الطاقة والتعدين، والتعليم والصناعات الغذائية، أسوة بالتعاون المتنامي، في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والتحول الرقمي، الذي تحظى فيه إستونيا بخبرات متميزة.

وأضاف الرئيس: «كان هناك توافق أيضا، خلال مباحثاتنا اليوم، على أهمية الحفاظ على دورية انعقاد جولات المشاورات السياسية والزيارات الفنية بين البلدين، لإعطاء الدفعة اللازمة للعلاقات في مختلف المجالات، ولبحث مجالات التعاون المتعددة، ومنها التدريب الفني والذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني، وتطرقنا كذلك لسبل تعزيز التعاون الثلاثي في إفريقيا، بما يحقق المصلحة المشتركة لكافة الأطراف».

وأشار إلى أن المباحثات أيضًا أكدت أهمية تبادل الخبرات، في ملفات مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة، بما في ذلك تهريب المهاجرين غير الشرعيين، وقد رحبت من جانبي باستمرار دعم إستونيا الصديقة، للملفات ذات الأولوية بالنسبة لمصر، داخل مؤسسات الاتحاد الأوروبي.

وتابع الرئيس السيسي: «كانت القضايا الإقليمية والملفات الدولية حاضرة بقوة، خلال مباحثاتي مع رئيس إستونيا، وجاءت القضية الفلسطينية في مقدمة الملفات الإقليمية، التي تناولتها مع فخامته، ذلك أن مصر تعتبرها صلب قضايا المنطقة، حيث استعرضت الجهود المصرية الحثيثة، لوقف التصعيد الإسرائيلي غير المبرر والمتواصل، في قطاع غزة ولبنان، واتساع نطاق الهجمات الاسرائيلية، لتشمل اليمن وسوريا، وأكدت أهمية تضافر الجهود، للتوصل إلى الوقف الفوري لإطلاق النار، ومنع انزلاق المنطقة لحرب إقليمية واسعة النطاق، وأهمية إقامة دولة فلسطينية ذات سيادة، على خطوط الرابع من يونيو 1967، باعتبارها حجر الزاوية لتحقيق الاستقرار، في منطقة الشرق الأوسط».

كما تطرق اللقاء إلى العديد من القضايا الإقليمية والدولية، وعلى رأسها: ليبيا وسوريا والسودان، واليمن، وأمن البحر الأحمر، والأزمة الروسية الأوكرانية، وملفا الأمن الغذائي وأمن الطاقة، حيث توافقنا على أهمية تكثيف الجهود الدولية، للتعامل مع تلك الأزمات، وضرورة التوصل لحلول سلمية، بشأن الصراعات القائمة، وترسيخ السلام والاستقرار. 

مقالات مشابهة

  • أستاذ علوم سياسية: انضمام مصر لخطاب الأمم المتحدة يؤكد حرصها على القضية الفلسطينية
  • تأثير فوز ترامب على القضية الفلسطينية والعلاقات العربية
  • مرشد: انضمام مصر لخطاب وقف تصدير الأسلحة إلى الاحتلال الإسرائيلي يؤكد دعم القضية الفلسطينية
  • الرئيس السيسي خلال لقائه مع نظيره الإستوني: القضية الفلسطينية في مقدمة الملفات الدولية
  • نص كلمة السيسي خلال لقاء نظيره الإستوني: ناقشنا عدة ملفات أبرزها القضية الفلسطينية
  • الرئيس السيسي: القضية الفلسطينية صلب قضايا المنطقة
  • برلماني: مطالبة مصر بوقف تصدير الأسلحة إلى إسرائيل دعم جديد للقضية الفلسطينية
  • كاتب صحفي: مصر تتخذ خطوات مهمة لمساندة الشعب الفلسطيني منذ 7 أكتوبر
  • مصر تنضم إلى الخطاب الموجه إلى الأمم المتحدة للمطالبة بوقف تصدير الأسلحة لإسرائيل
  • محمد علي حسن: حظر عمل «أونروا» خطوة نحو تصفية القضية الفلسطينية