عبدالله استنكر الاعتداء "الوحشي" على الطبيب خالد الخطيب
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن عبدالله استنكر الاعتداء الوحشي على الطبيب خالد الخطيب، غرد النائب بلال عبد الله عبر حسابه على تويتر الاعتداء على الطبيب خالد الخطيب بهذا الشكل الوحشي، هو قمة التمادي والتطاول على الجسم الطبي .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عبدالله استنكر الاعتداء "الوحشي" على الطبيب خالد الخطيب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
غرد النائب بلال عبد الله عبر حسابه على "تويتر": "الاعتداء على الطبيب خالد الخطيب بهذا الشكل الوحشي، هو قمة التمادي والتطاول على الجسم الطبي والمؤسسات الاستشفائية في لبنان، مما يدعو، ليس فقط للاستنكار، بل لإنزال أشد العقوبات بالفاعل وبكل من تسمح له نفسه القيام بهذه الأفعال الجرمية". وأضاف: "بإسم لجنة الصحة النيابية نتمنى للزميل الشفاء العاجل".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
يضم أخطر القتلة.. «القصر الوحشي» ببريطانيا يستقبل والد الطفلة سارة شريف
لا تزال قضية الطفلة الباكستانية سارة شريف التي قُتلت على يد والدها وعمها في بريطانيا قبل عامين تشغل الرأي العام بالبلاد، وذلك في أعقاب نقل والدها مؤخرًا، إلى سجن شديد الحراسة يُعرف باسم «القصر الوحشي»، وهو يضم أسوأ القتلة والمجرمين بإنجلترا.
سجن والد الطفلة سارة شريففي الوقت الحالي يقضي الباكستاني عرفان شريف، البالغ من العمر 43 عامًا، حكمًا بالسجن لمدة 40 عامًا بعد أن قام هو وشقيقه وشريكته بيناش بتول، 30 عامًا، بقتل طفلته سارة البالغة من العمر 10 سنوات، عقب تعرضها لرحلة مروعة من التعذيب والإساءة استمرت لمدة عامين، وفق صحيفة «مترو» البريطانية.
وتعرضت الطفلة الباكستانية سارة شريف للضرب والحرق حتى الموت، قبل العثور على جثتها مصابة بما لا يقل عن 71 جرحًا في منزل العائلة بمقاطعة ووكينج العام الماضي، حيث كشفت تقارير الشرطة أن جسدها كان مليئًا بالكدمات لدرجة أنه من المستحيل تحديد أي كدمة تسببت في مقتلها.
سجن القصر الوحشي في بريطانياسجن ويكفيلد المعروف بالقصر الوحشي في بريطانيا، من أخطر السجون بالعاصمة الإنجليزية، فكان هذا المكان شاهدًا على وجود أكثر السجناء شهرة به بأوروبا داخل زنازينه.
في عام 1594 أي في القرن السادس عشر، تم بناء هذا السجن الذي لا يزال قائمًا حتى اليوم، واحتجز داخله ما يزيد قليلاً على 750 من أخطر المجرمين على مستوى العالم على مدار قرون وعقود طويلة، بما في ذلك السفاح البريطاني روبرت مودسلي، والقاتل سيء السمعة جيريمي بامبر، ومغني فريق «Lostprophets» السابق إيان واتكينز.
ويعد سجن ويكفيلد من أكثر السجون سيئة السمعة في بريطانيا، وحصل على لقب القصر الوحشي بسبب ضمه أعدادا كبيرة من القتلة المتسلسلين والإرهابيين على مدار قرون.
فيما يقبع قتلة الأطفال داخل هذا السجن بأدنى مستوياته، حيث تم وضع والد الطفلة الباكستانية به، والذي يشعر بالرعب الشديد فور وضعه داخل هذا المكان الذي لا يمكن وصفه، بحسب التقارير الإعلامية.