المشهد اليمني:
2024-11-24@15:45:05 GMT

التقاط اللحظة التي يقدمها الخصم

تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT

التقاط اللحظة التي يقدمها الخصم

التقاط اللحظة التي يقدمها الخصم.

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

لأول مرة.. التقاط صورة مفصّلة لنجم في مجرّة غير درب التبانة

نجح علماء من المرصد الأوروبي الجنوبي لأول مرة في التقاط صورة مفصّلة لنجم في مجرّة أخرى غير مجرّة درب التبانة التي تضم كوكب الأرض، وهي سابقة ستتيح لهم دراسة أفضل لهذا النجم الذي شارف نهاية عمره. 
يقع النجم المسمّى "دبليو أو إتش جي64" (WOH G64) على بعد 160 ألف سنة ضوئية في "سحابة ماجلان الكبرى"، وهي مجرة صغيرة تابعة لدرب التبانة. 
يطلق علماء الفلك على النجم اسم "النجم الضخم"، وهو أكبر من شمسنا بنحو 2000 مرة ويصنف ضمن النجوم الفائقة العملقة الحمراء، وهي إحدى المراحل الأخيرة من تطور النجوم الضخمة قبل انفجارها كمستعر أعظم. 
ونقل بيان للمرصد الأوروبي الجنوبي عن كييتشي أوناكا عالم الفيزياء الفلكية من جامعة أندريس بيلو في تشيلي قوله: "اكتشفنا شرنقة على شكل بيضة تحيط بالنجم بإحكام". 
وأوضح أن "الشكل البيضوي الموجود في المركز يمثّل المادة المقذوفة من النجم المركزي والتي لا تزال تحيط به. ويمكن أيضًا رؤية حلقة بيضوية أخرى تحيط بهذا الشكل البيضوي".
وأضاف "رغم الحاجة إلى مراقبة إضافية لتأكيد ذلك بشكل قاطع، نعتقد أن هذه الحلقة مكونة أيضًا من المواد التي يقذفها النجم".
كانت تتوافر لدى العلماء "مؤشرات" إلى أن بيئة النجم ليست كروية، ولكن لم يسبق أن التُقِطَت له أي صور له إلى الآن.
وشرح الباحث، الذي أدار دراسة عن عمليات المراقبة هذه نُشرت أمس الخميس في مجلة "استرونومي أند استروفيزيكس"، أن "هذه الصورة تتيح إنشاء نموذج حاسوبي أفضل للنجم ودراسة كيفية قذف المواد قبل اختفائه".
ويهتم فريق كييتشي أوناكا بهذا النجم العملاق منذ مدة طويلة. وفي عامي 2005 و2007، استخدم هؤلاء الفلكيون مقياس تداخل التلسكوب الكبير جدا التابع للمرصد الأوروبي الجنوبي في تشيلي لمعرفة المزيد عن خصائصه. لكن في ذلك الوقت، لم يكن مقياس التداخل يجمع سوى الضوء الصادر من اثنين من تلسكوبات المرصد.
وأمكنَ التقاط الصورة التي نُشرت الخميس بفضل تطوير أداة الجاذبية التي باتت تتلقى الضوء من أربع نظارات، مما يوفّر صورا كونية مفصّلة جدا.
وتبيّن للعلماء، من مقارنة النتائج الجديدة مع السابقة، أن "دبليو أو إتش جي64" أصبح أقل سطوعا خلال العقد الماضي.
ولاحظ غيرد فايغيلت، المعدّ المشارك للدراسة أستاذ علم الفلك في معهد ماكس بلانك في بون (ألمانيا) في البيان، أن النجم "شهد تغيرا كبيرا على مدى السنوات العشر المنصرمة، مما أتاح فرصة نادرة لمراقبة حياة نجم في الوقت الفعلي". 
في المراحل الأخيرة من حياتها، قبل أن تنفجر كمستعر أعظم، تفقد النجوم الفائقة العملقة الحمراء طبقاتها الخارجية من الغاز والغبار، في عملية يمكن أن تستمر مئات الآلاف من السنين.
يعتقد العلماء، الذين رصدوا النجم "دبليو أو إتش جي64"، أن المادة المطرودة يمكن أن تكون مسؤولة عن تعتيمه، وأن هذا قد يعني أن النجم دخل مرحلة جديدة من دورة نهاية حياته.
لكنه "قد يعود إلى حالته السابقة بعد مدة"، بحسب أوناكا الذي رأى أن "من المهم لهذا السبب مراقبة هذا النجم باستمرار بواسطة التلسكوبات ومختلف الأدوات".

أخبار ذات صلة أسرار الكون: هل نحن في ثقب أسود؟ لماذا يعتبر إرسال الساعات إلى القمر ضرورة ملحة الآن؟

مقالات مشابهة

  • تأجيل محاكمة عمرو دياب في قضية صفع شاب
  • ترشيحات مثيرة أخرى يقدمها ترامب: معارض للقاحات كورونا لإدارة الدواء
  • بالصور.. JAECOO 5 أحدث سيارة رياضية يقدمها الصانع الصيني
  • اللحظة الأولى لغارة إسرائيلية جنوب لبنان.. وحزب الله يبث مشاهد لاستهداف قاعدة عسكرية
  • لأول مرة.. التقاط صورة مفصّلة لنجم في مجرّة غير درب التبانة
  • نيمار يلاعب ابنته مافي في أحدث ظهور لهما .. فيديو
  • مواقع التجارة الآسيوية تمحي بريق "بلاك فرايداي" في ألمانيا
  • "بلاك فرايداي" يفقد بريقه بسبب "تيمو" و"شي إن"
  • ترويجا لبطاقاته البنكية.. البنك الأهلي المصري يسلم الجوائز للفائزين في حملته الترويجية «حملة الصيف 2024»
  • درة: هذه كانت اللحظة الأصعب في فيلم "وين صرنا"