عناوين الصحف ليوم الثلاثاء 18 تموز 2023
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن عناوين الصحف ليوم الثلاثاء 18 تموز 2023، الأخبار– جيش العدوّ يطمئن المستوطنين المواجهة مع حزب الله مستبعدة!– نعي المبادرة الفرنسية وإنهاء التفويض الأميركي لباريس وتلويح .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عناوين الصحف ليوم الثلاثاء 18 تموز 2023، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الأخبار
– جيش العدوّ يطمئن المستوطنين: المواجهة مع حزب الله مستبعدة!– نعي المبادرة الفرنسية وإنهاء التفويض الأميركي لباريس وتلويح بالعقوبات | اللقاء الخماسي: إعلان وصاية جديد– موازنة 2023: ضرائب على كل شيء
البناء
– الإعلام الحربي ينشر فيديو عملية برية يعيد التذكير بعشية انطلاق الطائرات المسيرة نحو كاريش– تجاذب بوحبيب والتيار حول التشكيلات الديبلوماسية.. ومثله بين مولوي وعثمان حول المعلومات
️اللواء
– مرحلة ما بعد سلامة: إلغاء «صيرفة» قبل نهاية الشهر وحوار في البرلمان
– هل يصلح السوداني ما أفسدته طهران؟
الجمهورية
– الفرنسيون يرفعون مستوى الضغط
– لماذا رجم غريو؟– شرف الدين لـ”الجمهورية”: لدي أسماء لخلافة بوحبيب– لبنان ثالث أغلى وجهة لاستقبال 200 دولار من الولايات المتحدة– لابيد: الولايات المتحدة لم تعد أقرب حليف لإسرائيل
️الشرق
– اجتماع اللجنة الخماسية في قطر…. طبخة بحص
– مجلس الوزراء يعقد جلسات متتالية لإقرار الموازنة
الديار
– الدوحة تتقدّم «بورقة عمل»… برودة أميركيّة… وحماية الطائف أولويّة سعوديّة– «خارطة طريق» نقديّة لنواب الحاكم… ومنصوري يُعلن إلغاء صيرفة تدريجياً
النهار
– روسيا أوقفت اتفاق الحبوب وأوكرانيا ضربت جسر القرم– بايدن يدعو نتنياهو إلى واشنطن لعقد “اجتماع” وإسرائيل تعترف بسيادة المغرب على الصحراء
نداء الوطن
– عودة الحديث عن التمديد لسلامة: الراعي وبري وميقاتي لا يمانعون
– اردوغان في السعودية لتعزيز العلاقات والتعاون الاقتصادي
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
«الإمارات للتطوير التربوي» تنظم الدورة الـ11 من الملتقى السنوي ليوم التوحد
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةنظمت كلية الإمارات للتطوير التربوي الدورة الحادية عشرة من الملتقى السنوي ليوم التوحد، الخميس الماضي، بالتزامن مع شهر التوعية بالتوحد، وانسجاماً مع رؤية القيادة الرشيدة في تعزيز الشمول والدمج في التعليم، واحتفاء بعام المجتمع في دولة الإمارات.
جمع الملتقى التربويين والأسر وأبرز داعمي الشمول في التعليم والدمج الاجتماعي، بهدف رفع الوعي باضطرابات طيف التوحد، وتشجيع اعتماد مبادئ الشمول والدمج، ما يعزز الروابط داخل الأسرة والمجتمع، ويرسخ قيم التعاون، ويدعم عملية الدمج في المنظومة التعليمية.
وتنظم كلية الإمارات للتطوير التربوي الملتقى سنوياً منذ عام 2014، ويشكل جزءاً من جهودها لإشراك المجتمع في دولة الإمارات في رعاية واحتضان قطاع تعليمي أكثر دعماً وشمولية. وشهد الملتقى هذا العام تفاعلاً أوسع وأعمق مع موضوعات المجتمع والشمول والتعاون، واستهل بكلمة مؤثرة ألقاها طالب ممن يعايش التوحد من الأولمبياد الخاص الإماراتي، تلتها كلمة رئيسية للدكتورة مي ليث الطائي، مدير كلية الإمارات للتطوير التربوي.
وقالت الدكتورة مي الطائي: «نؤمن في الكلية بأن الشمول والدمج مسؤولية اجتماعية متكاملة ومشتركة تتخطى حدود المدرسة والفصول الدراسية والمؤسسات، وتتطلب تعاوناً شاملاً بين جميع أفراد ومؤسسات المجتمع لدمج المصابين في طيف التوحد ومساعدتهم على ممارسة دورهم الفعال في المجتمع، ما يجسد أهداف عام المجتمع ويهيئ مساحات شاملة ترتكز على قيم التعاون، والمسؤولية المشتركة، وتدفع عجلة التقدم الجماعي. ويعد الملتقى السنوي ليوم التوحد منصة وطنية توحد الجهود التعليمية والمجتمعية لتعزيز فرص التعليم للجميع، ورفع مستوى الوعي، وتعزيز القدرات التعليمية للمصابين بطيف التوحد».
وتضمن الملتقى أنشطة وفعاليات مبتكرة جسدت نماذج مميزة للدمج في العملية التعليمية، وعكست أهمية الشمولية والتعليم للجميع، وتضمنت مجموعة من الجلسات التعريفية، وفيديوهات عن الشمول والدمج أعدها مجموعة من الطلبة من أصحاب الهمم.
وخلال جلسة نقاشية بعنوان «الشمول: بدءاً من الفصل الدراسي ووصولاً إلى المجتمع»، قدم المشاركون والتربويون وصناع القرار نظرة شاملة عن الشمول وأبرز التحديات والفرص المرتبطة به، وتضمنت الجلسة تقديم أفكار من وزارة التربية والتعليم، وهمم لخدمات التعليم الدامج - العزة- أبوظبي، والمركز العالمي للأولمبياد الخاص للدمج في التعليم، ومؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، إلى جانب النماذج التعاونية التي تبرز أهمية التفاعل مع العائلات والمدارس والمجتمعات لبناء مجتمع شامل.
13 جهة
جمع الملتقى أكثر من 13 جهة ومؤسسة معنية، شملت مدارس تابعة لوزارة التربية والتعليم، ومراكز ومؤسسات محلية ودولية متخصصة، إضافة إلى مشاركة طلبة من أصحاب الهمم الذين عرضوا مشاريعهم ومبادراتهم المبتكرة، في منصة موحدة استعرضوا من خلالها مبادراتهم وتجاربهم الرائدة، وتبادلوا المعارف والخبرات، ما يسهم في تطوير منظومة التعليم الشامل والدامج في دولة الإمارات. وشارك الحاضرون أيضاً في أنشطة تفاعلية سلطت الضوء على إنجازات الأفراد المتعايشين مع التوحد، وقدمت نماذج من أفضل ممارسات التعليم الشامل.
واختتم الملتقى بتأكيد التزام دولة الإمارات بتوفير بيئة تعليمية ومجتمعية تثمن التنوع، وتؤمن بأن لكل فرد دوراً حيوياً في بناء مستقبل مستدام ومجتمع شامل للجميع.