اللجنة البارالمبية تناقش استعداداتها للمشاركة بدورة غرب آسيا في الشارقة
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
البعثة الأردنية ستتألف من 24 لاعبًا ولاعبة، إلى جانب الإداريين والمدربين
ناقشت بعثة اللجنة البارالمبية الأردنية الاستعدادات للمشاركة في النسخة الرابعة من دورة ألعاب غرب آسيا البارالمبية، التي ستستضيفها مدينة الشارقة في الإمارات العربية المتحدة في الفترة المقبلة.
اقرأ أيضاً : تصفيات المنتخبات الوطنية للتايكواندو تنطلق الشهر المقبل
وقدم رئيس البعثة، سليمان الروسان، شرحًا حول التعليمات المتعلقة بالمشاركة والسفر، بحضور رئيس اللجنة الدكتور حسين أبو الرز، وأمين عام اللجنة الدكتور عامر الشعار، وسكرتير تنفيذي اللجنة داود شحادة، ومدير النشاط الرياضي باللجنة جاسر النويران.
وأوضح الروسان أن البعثة الأردنية ستتألف من 24 لاعبًا ولاعبة، إلى جانب الإداريين والمدربين، حيث ستشارك في 5 ألعاب مختلفة، وهي رفع الأثقال، وألعاب القوى، وكرة الهدف، وكرة الطاولة، وريشة الطائرة. وأشار إلى أن موعد مغادرة البعثة للشارقة سيكون يوم الجمعة المقبل، متحمسًا للمشاركة الرابعة في دورة الألعاب بغرب آسيا، داعيًا اللاعبين واللاعبات إلى بذل جهود إضافية لتمثيل الأردن بأفضل صورة خلال فترة المنافسات.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: اللجنة الاولمبية رفع الاثقال العاب القوى الشارقة
إقرأ أيضاً:
ترامب يجري أول اتصال مثمر للغاية مع رئيس وزراء كندا
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم الجمعة أنه أجرى مكالمة هاتفية "مثمرة للغاية" مع رئيس الوزراء الكندي مارك كارني، رغم التوترات الأخيرة بين البلدين على خلفية الرسوم الجمركية ودعوات ترامب الأخيرة إلى ضم كندا.
وتعد هذه المكالمة الأولى من نوعها منذ فوز كارني بزعامة الحزب الليبرالي الحاكم في كندا في 9 مارس/آذار الجاري، وكان أكد أن تهديد ترامب بفرض رسوم جمركية على بلاده "خيانة لعلاقة اقتصادية وأمنية كانت وثيقة ذات يوم".
وقال ترامب إنه اتفق مع كارني على الاجتماع بعد الانتخابات الكندية المقررة في 28 أبريل/نيسان المقبل التي دعا إليها الأخير بعيد توليه رئاسة الوزراء خلفا لجاستن ترودو.
وقال ترامب -على منصته تروث سوشيال- "انتهيتُ للتو من التحدث مع رئيس الوزراء الكندي مارك كارني… كانت مكالمة مثمرة للغاية، واتفقنا على أمور كثيرة".
وأكد ترامب أنهما "سيجتمعان فورا بعد الانتخابات الكندية المقبلة للعمل على تفاصيل تتعلق بالسياسة والأعمال وكل العوامل الأخرى التي ستكون في نهاية المطاف مفيدة لكل من الولايات المتحدة الأميركية وكندا".
وشكّل منشور ترامب المتفائل تغيرا في وتيرة الخطاب مؤخرا بين واشنطن وأوتاوا.
إعلانوفي دلالة على التوترات، أعلن كارني الخميس الماضي أن زمن التعاون الوثيق اقتصاديا وأمنيا وعسكريا بين كندا والولايات المتحدة "انتهى".
وتعهد كارني بالرد على قرار ترامب "غير المبرر" هذا الأسبوع من خلال فرض رسوم جمركية باهظة على السيارات.
ومن المقرر أن تدخل رسوم ترامب على واردات السيارات إلى الولايات المتحدة حيز التنفيذ الأسبوع المقبل، وتبلغ نسبتها 25%، وقد تكون مدمرة لصناعة السيارات الكندية التي تضم ما يُقدر بـ500 ألف وظيفة.
وحذر كارني الخميس الماضي من أنه لن يشارك في مفاوضات تجارية مع واشنطن حتى يُظهر الرئيس "احتراما" لكندا، وخصوصا من خلال إنهاء تهديداته المتكررة بالضم.
وتدهورت العلاقات بين الدولتين الجارتين والحليفتين منذ إعلان ترامب الحرب التجارية وتكراره منذ أسابيع أنه "من المقدر لكندا أن تكون الولاية الأميركية رقم 51".
كما حذر الرئيس الأميركي كندا الأربعاء الماضي من العمل مع الاتحاد الأوروبي لمواجهة الرسوم الجمركية المتبادلة المرتقبة على كل الواردات التي من المتوقع أن يُعلن عنها الأسبوع المقبل.