مفاجأة هتهزه| العرافة اللبنانية ليلى عبداللطيف تثير الجدل.. ماذا سيفعل محمد رمضان؟
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
كشفت ليلى عبداللطيف، عددًا من التوقعات الجديدة بشأن الفنانين، إذ تحدثت عن تامر حسني، ومحمد رمضان وغيرهم من الفنانين.
وقالت ليلى عبداللطيف بشأن محمد رمضان، خلال لقائها مع "et بالعربي"، إنه سيستمر في تحقيق النجاحات، المتنوعة بين الأغاني والأفلام والمسلسلات.
وتابعت: "محمد رمضان هيعمل أغنية مع سعد لمجرد وغيره، هيعمل حاجة هتكسر العالم بيها، ونفسي أشوفه وأسلم عليه".
واستكملت بجملة مشوقة، متابعةً: "عشان عايزة أقوله حاجة في ودنه وهي مفاجأة هتهزه".
فيلم الألماني لمحمد رمضانقال الناقد طارق الشناوي إن فيلم الألماني من الأعمال الناجحة التي قدمت محمد رمضان للسينما، مشيرًا إلى أن محمد رمضان لم يستطع أن يستثمر هذا النجاح الذي حققه في بدايته.
وأضاف الشناوي، فيلم الألماني قدم محمد رمضان وبعد ذلك قدم فيلم (عبده موته) لتأكيد النجومية ولكن محمد رمضان لم يستطع استثمار هذا النجاح وبدأ في التراجع سريعًا.
ولدت فى 17 يناير 1958 (تبلغ من العمر 65 سنة).
ليلى عبد اللطيف هي سيدة أعمال.
عالمة فلك أو عرافة لبنانية.
لُقّبت بـ"سيّدة التوقعات".
لا تؤمن بقراءة فنجان القهوة أو بطاقات التارو ولا طالع أو التنويم المغناطيسي.
تؤمن بأن توقعاتها قد تصيب في بعض الأحيان وتخيب أحياناً أخرى.
تقدم برنامجًا على إحدى القنوات الفضائية.
أشار بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعى إلى أن توقعات ليلى عبد اللطيف عن العالم حدثت بالفعل، مثل:
توقع حدوث اضطراب سياسي في بعض الدول مثل فرنسا.
توقع حدوث عدد من الكوارث مثل الزلازل والتي وقعت ببعض الدول مثل تركيا.
توقع حدوث تطور كبير في تقنية الذكاء الاصطناعي.
توقعت الاتجاه بالأنظار إلى رجل الأعمال الكندى إيلون ماسك.
وأخيرًا توقعت طلاق أحمد العوضي وياسمين عبد العزيز.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ليلى عبد اللطيف محمد رمضان تامر حسني سعد لمجرد توقعات ليلى عبد اللطيف لیلى عبد اللطیف محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
خرجة أمين عام الإستقلال تثير الجدل.. متتبعون: خطاب معارض يسائل صلابة التحالف الحكومي
زنقة 20 | علي التومي
في خطوة أثارت جدلا واسعا ولم تمر مرور الكرام، أطلق نزار بركة الأمين العام لحزب الاستقلال ووزير التجهيز والماء تصريحات قوية خلال مشاركته في فعالية إطلاق برنامج 2025 سنة التطوع التي نُظمت يوم أمس السبت بجماعة أولاد فرج في إقليم الجديدة.
وركزت تصريحات بركة على إنتقاد الوضع الإقتصادي مطالبا بخفض الأسعار وتوفير فرص الشغل، وهي رسائل وصفها مراقبون بأنها تتجاوز الخطاب الحكومي الموحد، بل تحمل في طياتها نبرة معارضة قد تعكس تحولا في موقف حزب الاستقلال داخل التحالف الحكومي.
ويرى سياسيون، أن تصريحات بركة الأخيرة حملت دلالات أعمق خاصة مع اقتراب موعد الانتخابات حيث يسعى الحزب الوردي اللعب على الحبلين ، فمن جهة التميز عن باقي مكونات الأغلبية الحكومية عبر خطاب أقرب إلى هموم المواطنين، ومن جهة اخرى خلق مناورة سياسية تهدف إلى الضغط على الحكومة للحصول على مزيد من الامتيازات.
ويرجح مراقبون ،أن الحزب قد يكون بصدد إختبار ردة فعل الشارع قبل إتخاذ قرار حاسم بشأن إستمراره في الحكومة الحالية، خاصة أن مثل هذه التصريحات عادة ما تستخدم كورقة ضغط أو تمهيدا للإنسحاب من التحالف الحكومي او تمهيدا لمخطط لم تنكشف معالمه بعد.
هذا، وفي ظل تصاعد الإنتقادات من داخل الأغلبية يطرح السؤال حول مدى تماسك التحالف الحكومي، وما إذا كان حزب الإستقلال يفكر جديا في فك إرتباطه بالحكومة الحالية، كما أن البعض، يرى بأن الحزب قد يختار التصعيد مع الإقتراب من الإستحقاقات الإنتخابية المقبلة سعيا لكسب قاعدة جماهيرية أوسع فيما يرجح آخرون أن هذه الخطوة مجرد محاولة للتموقع داخل الأغلبية دون القطيعة النهائية معها.