شهدت مدينة الغردقة، افتتاح ممشى سياحي جديد بتقنية عالمية، وكذا تطوير عدد من الشوارع والميادين والشواطئ العامة، في إطار احتفالات العيد القومي لمحافظة البحر الأحمر تزامنا مع الذكرى 54 لمعركة شدوان في الثاني والعشرين من شهر يناير. 

ممشى سياحي عالمي

وأشار بشار أبو طالب نقيب المرشدين السياحيين بالبحر الأحمر، إلى أن الغردقة تتجمل في العيد القومي للمحافظة، لافتاً في تصريحات لـ«الوطن» إلى أن افتتاح الممشى السياحي الجديد بالغردقة بطول 7 كيلو مترات بتقنية عالمية يجذب السياح الأجانب من جنسيات مختلفة، مؤكدا أن الغردقة واجهة مصر السياحية وأصبحت مقصد سياحي لملايين السياح حول العالم حيث اختارها موقع تريب أدفايزر العالمي أفضل وجهات السفر في العالم 2024.

ممشى سياحي بالغردقة 

ومن جانبه أشار اللواء عمرو حنفي محافظ البحر الأحمر في تصريحات لـ«الوطن» إلى أن الممشى الجديد بطول 7 كيلومترات شمال مدينة الغردقة بتكلفة حوالي 100 مليون جنيه من خلال المشاركة المجتمعية من ملاك الفنادق والقرى السياحية ذات الطابع العالمي، ويضم مسارا للدراجات ومظلات وكافيهات ومحلات سياحية.

مضيفا أنه جرى إنشاء 10 برجولات في أماكن ترفيهية مختلفة بشواطئ وشوارع المدينة، وتجميل الجزيرة الوسطى بطريق المطار وإنشاء جدارية لتكوين صورة ذهنية وبصرية جميلة عن مدينة الغردقة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الغردقة ممشى سیاحی

إقرأ أيضاً:

"الفن والمعرفة" و"تحدي تنمية العالم الثالث" أحدث إصدارات القومي للترجمة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

صدر حديثًا عن المركز القومي للترجمة برئاسة الدكتورة كرمة سامي كتاب "الفن والمعرفة" تأليف جيمس أو. يونج، وترجمة عبده الريس.
الفن تجربة ثرية وممتعة للغاية، ولكن لماذا تعد الأعمال الفنية أكثر أهمية من مصادر المتعة الأخرى؟ يطرح هذا الكتاب تفسيرًا آخر، مؤكدًا على أهمية الفن بوصفه مصدرًا مهمًا من مصادر معرفتنا بأنفسنا وعلاقتنا ببعضنا بعضًا وبالعالم. ويمكننا تتبع هذا الرأي عند أرسطو وهوراس وغيرهما. 

وقد آمن فنانون متنوعون مثل تاسو وسيدني وهنري جيمس ومندلسون بأن الفن يسهم في المعرفة وعلى الرغم من جاذبية هذا الرأي، فإنه لم يتم الدفاع عنه بشكل مرض، سواء من قبل الفنانين أو الفلاسفة؛ لذلك يركز هذا الكتاب على جوهر الفن ويزعم أنه يجب أن يمدٌنا بالبصيرة والمتعة.
كما صدر أيضًا كتاب "تحدي تنمية العالم الثالث" تأليف هوارد هاندلمان وترجمة أحمد محمود.


حيث يناقش هذا الكتاب التغير الاقتصادي السياسي، والاقتصادي الاجتماعي في بلدان آسيا وإفريقيا وأمريكا اللاتينية والشرق الأوسط. ومن خلال بحثه لقضايا ومشكلات مشتركة في تلك المناطق، يساعد الباحث على فهم الديناميكيات الهيكلية والقصص الإنسانية التي تقف وراء التحول الديمقراطي والنمو الاقتصادي والفقر الاجتماعي، والانحباس الحراري، والصراعات العرقية، وأدوار النساء المتغيرة.
وقد صيغ الكتاب بأسلوب مبسط من أجل طلاب العلوم السياسية وعلم الاجتماع والأنثروبولجيا. وهو يغوص بقارئه في المعضلات الحالية للدول النامية وآثارها العالمية وحلولها الفردية والقومية والدولية. ويحلل في بعض فصوله القوى الاجتماعية العريضة وقضايا النوع التي طالما قسمت الدول النامية.

 وتتاقش بعض فصوله الأخرى التغيير الثوري والجنود والسياسة وتبحث سجلات الأنظمة الحاكمة كالحكومات الثورية في الصين وكوبا، والأنظمة العسكرية في البرازيل وإندونيسيا، باعتبارها نماذج بديلة للتنمية السياسية والاقتصادية.

 وهو يقارن السبل البديلة للتنمية الاقتصادية ويقيم الفاعلية النسبية لكل منها. كما يركز على التحول الديمقراطي ونظرية التبعية ونظرية التحديث وطبيعة التخلف.

مقالات مشابهة

  • هدية العيد القومي الـ106.. محافظ المنيا يضع حجر الأساس لمشروع تطوير منطقة الحبشي
  • "الفن والمعرفة" و"تحدي تنمية العالم الثالث" أحدث إصدارات القومي للترجمة
  • تناول استطلاعات عن عدد من المناطق اليمنية: صدور العدد الجديد من مجلة »اليمنية« السياحية الثقافية
  • شتاء ظفار.. موسم سياحي يجذب الزوار من أنحاء العالم
  • إفطار المطرية .. شوارع وحواري عزبة حمادة تتحول إلى مزار سياحي يبهر العالم
  • رسامة شمامسة جدد لكنائس مدينة جهينة .. صور
  • محافظ المنوفية يتابع موقف إنشاءات ممشى شبين الكوم الجديد
  • الشعب الجمهوري: افتتاح المتحف المصري الكبير حدث عالمي واستعدادات مصر استثنائية
  • إطلاق قوافل طبية مجانية بجميع مراكز المنيا ضمن احتفالات العيد القومي
  • ضمن احتفالات العيد القومي.. محافظ المنيا يطلق قوافل طبية مجانية بجميع المراكز