لافروف .. الفيتو الأمريكي يمنع وقف إطلاق النار بغزة
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
#سواليف
اجتمعت كل الدول في جلسة لمجلس الأمن الدولي لمناقشة الأوضاع في قطاع #غزة المنكوب عاجزة عن اتخاذ أي قرار ملزم لوقف #الحرب وإبادة المدنيين.
في ظل موقف أمريكي رفع #الفيتو مرتين دعما لتل أبيب لامباليا بكل المناشدات لوقف جنون آلة #الحرب والتي من المحتمل أن تغرق الشرق الأوسط كله في حرب لا تُبقي ولا تذَر.
بينما #روسيا وعلى لسان وزير خارجيتها تحذر وتطالب واشنطن بوقف الأعمال العدائية والتوقف عن استخدام حق النقض ضد قرارات وقف إطلاق النار في الشرق الأوسط.
كما أكد # لافروف خلال اجتماع لمجلس الأمن حول الأوضاع بغزة، على ضرورة وقف إطلاق النار في القطاع، وجدد رفض موسكو مخططَ تهجير الفلسطينيين.
مقالات ذات صلة ناشطون يدعون لكتابة “وقف إطلاق النار” في غزة على بطاقات التصويت في الانتخابات الأمريكية 2024/01/24كما حذر لافروف من مساعي واشنطن لاستغلال الأوضاع في الشرق الأوسط قبيل الانتخابات الرئاسة الأمريكية.. فيما أجمع وزراء الخارجية العرب على الحاجة إلى إقامة دولة فلسطينية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف غزة الحرب الفيتو الحرب روسيا وقف إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
الجيش الأمريكي يعاني أزمة كبرى.. هجمات ضد قواته بالمنطقة ونقص في ذخيرته
تعاني وزارة الدفاع الأمريكية «بنتاجون» من أزمة كبرى بسبب الأحداث في الشرق الأوسط، وازداد القلق بشأن قدرة الجيش الأمريكي على موازنة التهديدات الوشيكة للمصالح الأمريكية هناك، في وقت تعاني فيه الولايات المتحدة من صراعات أخرى في مناطق مختلفة من العالم.
وكشف «البنتاجون» لأول مرة، أن القوات الأمريكية في الشرق الأوسط، تعرضت لـ206 من الهجمات خلال الفترة من 18 أكتوبر من العام الماضي، وحتى 21 من نوفمبر الجاري، هذه الهجمات، شملت 125 هجومًا في سوريا، و79 في العراق، وهجومين في الأردن.
توتر داخل «البنتاجون»ونتيجة الأزمة التي يعيشها «البنتاجون»، قالت «واشنطن بوست»، لإن علامات التوتر داخل الوزارة تأكدت بعد قرار سحب حاملة الطائرات الأمريكية الوحيدة في الشرق الأوسط، يو إس إس أبراهام لينكولن.
نقص الذخائر الرئيسيةكما تعاني وزارة الدفاع الأمريكية أيضًا من نقص الذخائر الرئيسية التي استخدمها لصد هجمات ضد القوات الأمريكية وإسرائيل في المنطقة، ومساعدة أوكرانيا في الحرب الروسية التي تقترب من عامها الثالث، كما اعترف المسؤولون العسكريون الأمريكيون أيضًا بأنهم يكافحون من أجل توزيع أنظمة دفاع جوي كافية لحماية الأصول والحلفاء في أوروبا الشرقية إلى جانب تلك الموجودة في الشرق الأوسط، ويحذر العديد من أن الضغط قد يعيق قدرة واشنطن على الدفاع عن تايوان في حالة حدوث غزو صيني.
وقال الأميرال البحري المتقاعد، جيمس فوجو، إن عمليات الانتشار الموسعة للقوات الأمريكية في المنطقة، عززت الأمن في الشرق الأوسط ولكنها ستؤدي إلى تأثيرات من الدرجة الثانية تشمل تأخير الصيانة واضطراب جداول التدريب ونقص الذخائر، بحسب الصحيفة الأمريكية.
22.7 مليار دولار على مساعدات إسرائيلفي العام الماضي، أنفقت الولايات المتحدة ما لا يقل عن 22.7 مليار دولار على المساعدات العسكرية لإسرائيل والعمليات الأمريكية في المنطقة، وفقًا لتحليل التكاليف الذي أجراه معهد واتسون للشؤون الدولية والعامة التابع لجامعة براون الأمريكية.