لمرضى النقرس.. نظامك الغذائي بين المسموح والممنوع صحة وطب
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
صحة وطب، لمرضى النقرس نظامك الغذائي بين المسموح والممنوع،مرض النقرس يعرض الشخص المصاب به للعديد من المضاعفات الصحية، والألم الذي يصعب تحمله في .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لمرضى النقرس.. نظامك الغذائي بين المسموح والممنوع ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
مرض النقرس يعرض الشخص المصاب به للعديد من المضاعفات الصحية، والألم الذي يصعب تحمله في القدمين، ويرجع السبب للإصابة ارتفاع مستويات حمض اليوريك في الدم، ويشكل حمض اليوريك الزائد بلورات حادة تستقر في المفاصل مسببة التورم والألم.
وأشار التقرير المنشور عبر موقع "healthline"، أن إهتمام مرضي النقرس بأطعمة معينة يعد من الحيل الجيدة التي تقلل من التعرض لأي مضاعفات صحية، لأن تقليل كمية حمض البوليك في الجسم عن طريق الحفاظ على نظام غذائي منخفض البيورين، يحميك من المضاعفات، كحصوات الكلي.
-السكريات المصنعة:
فالمنتجات عالية الفركتوز، مثل المشروبات الغازية، والعصائر المعلبة والآيس كريم، والحلوى، والوجبات السريعة، تعد من الأمور المسببة للتعرض لنوبات مرض النقرس، وعليك تجنب هذا الأمر بالإبتعاد عن هذه الأطعمة.
اللحوم الحمراء :
تعرض الشخص المصاب بالنقرس لزيادة فرص النوبات المرتبطة بالمرض، والسبب أن اللحوم غنية بحمض اليوريك، الذي يتراكم في الدم وبالتالي يعرضك للشعور بالألم.
-اللحوم العضوية:
مثل الكبدة والمخ والكلى، أثبتت الدراسات الطبية أنها تتسبب في التعرض للكثير من المشاكل علي صحة مرضي النقرس، ولذا عليك تجنب هذا الأمر عن طريق تقليل تناولها.
المأكولات البحرية:
الجمبري وبلح البحر والأنشوجة والسردين والرنجة وسمك القد والتونة والسلمون والحدوق، من الأطعمة التي تزيد من فرص تعرضك لزيادة فرص أزمات النقرس الصحية.
وهناك بعض الأطعمة الأخرى التي ينصح بتجنبها، ومنها:
-المخبوزات والسبب الخميرة.
- المنتجات التي تحتوى على شراب الذرة عالي الفركتوز.
أطعمة تقلل من حدة اليويريك في الجسم، ومنها:
- الحليب
شرب الحليب الخالي من الدسم قد يساعد في تقليل حمض البوليك.
-الكريز:
له خصائص المضادة للالتهابات، ويساعد في تقليل حمض البوليك في الجسم.
-القهوة:
يساعد تناولك لها يوميا تقليل مستويات حمض البوليك بعدة طرق، فهو يبطئ تكسير البيورين إلى حمض البوليك ويسرع معدل الإخراج.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
نصائح لتجنب المضاعفات الصحية لمرضى الجهاز التنفسي
يتعرض الكثير من الأشخاص، تزامنًا مع اقتراب انتهاء فصل الخريف وبدء الشتاء في مصر بمنتصف ديسمبر المقبل، إلى أمراض ومضاعفات عدة بسبب إصابتهم بأمراض الجهاز التنفسي، مثل الربو أو مرض الانسداد الرئوي المزمن أو مشاكل في القصبة الهوائية، لذلك رصد موقع «express» بعض النصائح لتجنب المضاعفات الصحية.
وتستعرض «الأسبوع»، لقرائها في السطور التالية، أهم النصائح لتجنب المضاعفات لمصابي الربو والانسداد الرئوي خلال فصل الشتاء، وذلك ضمن خدمة إخبارية شاملة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات على مدار الساعة، وللمتابعة اضغط هنـــــــــا.
أمراض الجهاز التنفسي نصائح للوقاية والتقليل من التأثيرات السلبية للطقس على الرئتينوأوصى الأطباء والمختصين الأشخاص الذي يعانون من مشاكل صحية مرتبطة بالجهاز التنفسي باتباع النصائح التالية للوقاية والتقليل من التأثيرات السلبية للطقس على الرئتين والتي تأتي كالآتي:
- الحصول على لقاح الانفلونزا، واتخاذ الاجراءات الوقائية لتجنب الإصابة بالانفلونزا، والحفاظ على نظافة اليدين، مع تجنب الأشخاص المصابين بالانفلونزا والزكام.
- ارتداء الملابس الملائمة لحالات الطقس المختلفة، ولف وشاح حول الأنف والفم في حالات انخفاض درجات الحرارة، والحرص على أخذ الأنفاس عن طريق الأنف، والزفير عن طريق الفم.
- متابعة نشرات حالات الطقس، وتجنب الخروج في حالات الطقس السيئة إن أمكن ذلك.
- إبقاء أدوية السيطرة السريعة على نوبات الربو أو الانسداد الرئوي المزمن دائمًا بالقرب منك، واستعمالها والتوقف عن أداء أي نشاط في حال الشعور ببدأ ظهور الأعراض.
تأثير الهواء البارد على الرئتين والتنفسوذكر تقرير نُشر في موقع express الربيطاني، فإن الطقس البارد في فصلى الخريف والشتاء، يمكن أن يؤدي إلى ظهور فيروسات البرد والأنفلونزا، مما يسبب تفاقم لأعراض منها السعال وألم الصدر، مما يجعل التنفس أكثر صعوبة بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من أمراض الرئة.
وإذا كنت تعاني من حالة رئوية مثل الربو أو مرض الانسداد الرئوي المزمن، فقد تجد أنه مع حلول فصل الشتاء وانخفاض درجات الحرارة، تزداد أعراضك سوءًا، هذا لأن الهواء البارد يمكن أن يتسبب في تضييق مجاري الهواء، مما قد يزيد من كمية المخاط المنتج ويجعل التنفس أكثر صعوبة.
كما يمكن أن يؤدي الهواء البارد والجاف إلى تهيج مجاري الهواء وتفاقم الأعراض مثل ضيق التنفس والسعال والصفير، كما أنه يضعف الجهاز المناعي، مما يجعل من الصعب مكافحة التهابات الجهاز التنفسي مثل نزلات البرد والأنفلونزا.
وتنتشر الفيروسات التنفسية مثل الأنفلونزا في فصل الشتاء، هذا لأن الناس يجتمعون في الأماكن المغلقة بشكل متكرر، مما يعني أن الفيروسات يمكن أن تنتشر بسهولة أكبر، ويمكن أن يؤدي الإصابة بنزلة برد أو أنفلونزا إلى إثارة الربو أو تفاقم حالة الرئة مثل مرض الانسداد الرئوي المزمن، احمِ نفسك من خلال تجنب الأشخاص الذين تعرف أنهم مرضى، والابتعاد عن الأماكن المغلقة المزدحمة، وغسل يديك بانتظام.
اقرأ أيضاًشلل مؤقت في المعدة.. تفاصيل مرض الفنانة هند عبد الحليم
هل نحتاج إلى الضوضاء لنتمكن من النوم؟.. تعرف على الأسباب
النوبات القلبية.. التهديد الخفي لصحة الإنسان