حظك اليوم وتوقعات الأبراج الخميس 25 يناير/كانون الثاني 2024
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
اعرف كيف سيكون حظك اليوم وتوقعات الأبراج الخميس 25 يناير/كانون الثاني 2024؟ وماذا يخبئ لك برجكِ في عالم الفلك؟ إليك ما هي توقعات برجك الخميس 25 يناير/كانون الثاني 2024:
اقرأ ايضاًتوقعات برج الحمل 2024حظك اليوم وتوقعات الأبراج الخميس 25 يناير/كانون الثاني 2024توقعات نجلاء قباني للأبراج لعام 2023
حظك اليوم وتوقعات برج الحمل اليوم 21 آذار - 19 نيسانأنت تمر ببعض الظروف العائلية التي قد تجعلك تهمل في انجاز بعض المهام الموكلة اليك في مكان العمل، عليك وضع خطة جيدة من أجل انجاز المهام في الوقت المناسب، تتخص اخيرًا من مشكلة صحية عانيت منها بالفترة الأخيرة، عليك الاطمئنان على صحة احد المقربين منك
من الناحية المهنية اجتماعات طارئة في مكان العمل، هناك الكثير من القرارات الجديدة فيما يخص العمل، ابتعد عن التوتر وتعامل مع كل مشكلة بكل هدوء وصبر، قد تواجه بعض المتاعب على الصعيد العائلي، علاقتك بالشريك في افضل حالاتها، قد تخرجان سويًا في موعد رومانسي مميز
احذر الوقوع في المشاكل مع الزملاء بالعمل، عليك التخطيط بشكل جيد، والانتباه لردات فعلك والسيطرة على انفعالاتك، تتلقى رسالة من أحد الاشخاص تحتوي خبر جيد تشعر من خلاله بالسعادة الكبيرة، فترة واعدة في العمل وتحقق الكثير من النجاحات، الغيرة قد تسبب بعض المشاكل مع الشريك
سوف يشهد العمل الفترة المقبلة الكثير من الضغوطات، تبذل مجهود كبير في العمل تشعر بالارهاق الشديد، عليك الانتباه لغذائك من أجل تحمل الاجهاد، كما يجب عليك الانتباه إلى ساعات نومك، قد تتجاهل بعض الدعوات للحفلات والمناسبات بسبب انشغالك الكبير في العمل
فترة مضطربة وغير مستقرة، تشعر بالضغط النفسي الكبير، تشعر ان الامور لا تسير كما تريد، حاول أن تهدأ حتى لا تتعرض لمشكلة صحية جسدية، عليك التنفيس عن نفسك والخروج مع الاصدقاء، انتبه لمصاريفك فانت بحاجة لكل قرش في الفترة المقبلة، فالامور لن تكون سهلة
تمتلك طاقة كبيرة في هذه الفترة عليك استغلالها من أجل انجاز جميع الامور المتراكمة عليك، قد تصادف اليوم بعض العقبات في العمل عليك حلها على الفور وعدم تجاهلها، يجب عليك التعبير عن افكارك بهذه الفترة في العمل، علاقتك جيدة بشريك حياتك في هذه الفترة
يشهد العمل فترة من التوتر، حاول ان لا تتدخل فيما لا يخصك بمشاكل الزملاء في العمل، تنفذ الكثير من المهام المطلوبة منك باتقان تبهر من خلاله مديرك، الكثير من الاحداث في هذه الفترة، تطورات ايجابية على مسارك المهني تؤدي إلى تحسنات في الوضع المادي
قد تواجه في الفترة القادمة بعض العراقيل في العمل، عليك ان تؤدي عملك بشكل متقن حتى لا تقع في الخطأ خاصة مع وجود عدد كبير من الزملاء الذين يتربصون لك، يحاول احد الاشخاص في العمل الايقاع بينك وبين المدير، قد تقع مشكلة كبيرة لكن ينقذك منها زميل اخر
يوم سيء جدًا تتعرض لموقف مرعب في محيط العائلة، أما على الصعيد المهني فالامور هادئة ولا تحمل اي جديد، في نهاية اليوم تصبح الامور افضل على كافة الاصعدة، احرص على ممارسة الرياضة وابتعد عن اسلوب الحياة غير الصحي في هذه الفترة، مكالمة من صديق قديم
تتلقى الكثير من الملاحظات على عملك من قبل مديرك مما يشعرك بالضغط النفسي، عليك الاستماع اليه والانتباه لهذه الملاحظات والابتعاد عن تكرار الاخطاء، تستاء من تعليق سلبي من قبل احد الاصدقاء، انتبه لعلاقتك مع الشريك ولا تهمله في هذه الفترة
في هذه الفترة تشغل تفكيرك مشكلة في العمل، تؤثر على نفسيتك بشكل كبير وتجعلك في حالة توتر، تواجه بعض التحديات مع الاصدقاء، احداث سارة في المساء تقلب مزاجك للافضل، تفقد اعصابك على الشريك وتنفعل بشكل عليه، تتفاقم المشاكل بينكما بسبب تصرفاتك
لا تتسرع يا عزيزي في اي قرارات تتخذها او ردات فعلك تجاه تصرفات الاشخاص من حولك، عليك ضبط اعصابك في مشكلة قد تواجهك مع الزملاء، تفكر في اخذ اجازة من العمل من اجل الاسترخاء وتصفية ذهنك من التفكير المستمر، تدفع مبلغ مالي كبير في امر يطرأ فجاة ولم تتوقعه
توقعات الأبراج لعام 2023
توقعات نجلاء قباني للأبراج لعام 2023
.المصدر: البوابة
كلمات دلالية: حظك اليوم وتوقعات الأبراج برج الحمل برج الثور برج الميزان برج العقرب برجك اليوم حظک الیوم وتوقعات برج فی هذه الفترة الکثیر من فی العمل الیوم 23
إقرأ أيضاً:
لا لرئيس كيف ما كان في 9 كانون الثاني
لا يستبعد "المستعجلون الجدد" أن تكون جلسة التاسع من الشهر المقبل مثمرة، وأن يخرج من مدخنة البرلمان الدخان الأبيض الرئاسي، فيصبح للبنان رئيس جديد بمستوى تحدّيات ما هو منتظر وهو أكثر بكثير من أن يعدّ. ويخشى بعض المتريثين من أن ينتج عن استعجال بعض الذين "نيّموا" الرئاسة في أدراج النسيان سنتين وشهرين انتخاب "رئيس الغفلة". ولهذا السبب يمكن للمرء وضع تريث بعض الاحزاب المسيحية في الذهاب بعيدًا في التجاوب مع حماسة المتحمسين، وذلك خوفًا من عدم الاستفادة من "اللحظة الإقليمية والدولية" المناسبة وانتخاب "حيلا رئيس". فهذا "الرئيس الحيلا"، في رأي القوى السياسية المعارضة، لن يمرّ لا اليوم ولا غدًا. ولكن من دون أن يعني ذلك إدخال البلاد في المجهول. وفي رأي بعض المقربين من المعارضة فإن خطأ عدم الاستفادة من الظرف الملائم عندما انسحب الجيش السوري من لبنان بين ليلة وضحاها وبسحر ساحر لن يتكرّر مع ما يعنيه سقوط نظام البعث في سوريا.فما قام به وليد جنبلاط من خطوات متقدمة، سواء من خلال زيارته لسوريا على رأس وفد كبير من الطائفة الدرزية أو من خلال إعلانه الصريح والواضح تأييد ترشيح قائد الجيش العماد جوزاف عون لرئاسة الجمهورية، من شأنه أن يسهّل ما يمكن أن تقوم به القوى السياسية المعارضة إن لجهة الضغط لانتخاب رئيس للجمهورية لا يكون "خيال صحرا"، بالإذن من جورج خباز، أو أن يكون مجرد صورة تُعلّق على جدران الدوائر الرسمية. فإذا لم تستطع هذه القوى إيصال المرشح الذي ترى فيه خشبة خلاص للبنان بكل طوائفه وقواه السياسية والفئوية في هذا الظرف المؤاتي فلن تقدر أن تكون مؤثرة في الحياة السياسية مستقبلًا. إلا أن هذا الأمر لن يكون، في رأي هؤلاء المقربين، تعطيل الحياة السياسية من خلال عدم تقديم الطبخة الرئاسية على طبق من فضة للذين يريدون الاتيان برئيس "كيف ماكان".
ويقول هؤلاء إنه إذا لم ينتج عن جلسة 9 كانون الثاني انتخاب رئيس "عليه القدر والقيمة" فلن "تخرب الدني". فالإتيان برئيس لا يجسد طموحات اللبنانيين ولا يكون على مستوى التحديات الكبيرة في جلسة "مسلوقة" أسوأ بكثير من "تطيير" الجلسة الموعودة. ويعتقد كثيرون أن من شرب بحر التعطيل كل هذه المدة الحافلة بالتطورات المتسارعة لن يغصّ إن شرب ساقية التريث قليلًا حتى تنضج "الطبخة الرئاسية".
في المقابل يرى بعض المستعجلين بانتخاب رئيس في جلسة التاسع من كانون الثاني أنه من واجب الجميع تسهيل مهمة الساعين إلى انتخاب رئيس في أسرع وقت ممكن لأن البلاد قد أصبحت على شفا الانهيار. وإذا لم يتمكن نواب الأمة من إتمام هذه المهمة في هذه المرحلة الدقيقة والمصيرية فإن البلاد ذاهبة إلى المجهول – المعلوم برجليها. فالظرف التاريخي والمصيري لا يحتمل أن يستمرّ البعض في دلعهم السياسي، وترك المصير في مهب الرياح، التي قد تطيح بكل شيء هذه المرّة.
وأمام هذين المشهدين من الحياة السياسية يقف اللبنانيون حائرين أمام خيارين. ولكل من أصحاب هذين الخيارين نظرة مختلفة عن الآخر في ما يتعلق بالرئاسة قبل الحديث عن الرئيس وهويته وقدراته. فأصحاب الخيار الأول يرون أنه في "العجلة الندامة وفي التأني السلامة"، فيما يعتبر أصحاب الخيار الثاني أن انتخاب رئيس اليوم أفضل من الغد، الذي قد يحمل مفاجآت غير مرغوب فيها.
المصدر: خاص لبنان24