اللواء سمير فرج: نتنياهو ينتظر السجن بعد انتهاء الحرب في قطاع غزة
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
كشف اللواء سمير فرج، المفكر الاستراتيجي، عن أن نتنياهو لا يرغب في إنهاء الحرب في قطاع غزة، إذ أنه حال توقف الحرب سينعزل من منصبه، وينتهي الائتلاف الديني المتطرف، ومن ثم سيُلقى في السجن نتيجة قضايا الفساد المتورط فيها، وبالتالي يرغب في زيادة فترة الحرب لحماية نفسه من السجن.
غضب عارم في إسرائيل من نتنياهووأضاف "فرج"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي في برنامج "حضرة المواطن" المذاع من خلال قناة "الحدث اليوم"، أن الشعب الإسرائيلي يقف ضد نتنياهو بشكل قوي، في ضوء عدم خروج الرهائن حتى الآن، والمقاومة الفلسطينية مازالت ترفض شروط التفاوض التي يحاول نتنياهو فرضها، ولكن نية نتنياهو هي تهدئة الشارع الإسرائيلي.
وتابع أن هناك غضب عارم في إسرائيل من سقوط 24 جندي إسرائيلي في يوم واحد على يد المقاومة الفلسطينية، فضلا عن عدم خروج الرهائن رغم مرور 4 أشهر على الحرب في قطاع غزة، علاوة على الاقتصاد الإسرائيلي المتدمر في الوقت الحالي نتيجة الحرب في فلسطين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل نتنياهو سيد على قناة الحدث اليوم المقاومة الفلسطينية الحرب فی
إقرأ أيضاً:
جد جندي إسرائيلي قتل في جنوب لبنان يهاجم نتنياهو (فيديو)
#سواليف
هاجم جد أحد #الجنود #الإسرائيليين الذين قتلوا في المواجهات مع “حزب الله” في #جنوب_لبنان، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو، مطالبا إياه بنزع شارة الرهائن الصفراء عن ملابسه.
وخلال جلسة المحاكمة الجنائية لنتنياهو، هتف آساف أجمون، جد الجندي الإسرائيلي غور كيحاتي (20 عاما) الذي قتل في مواجهات مع عناصر حزب الله يوم 20 نوفمبر 2024، قائلا: “رئيس الوزراء الذي يرتدي شارة الرهائن هو نفسه يتخلى عنهم! انزع هذا الرمز من سترتك!”.
תא"ל במיל' אסף אגמון ששכל את נכדו גור קהתי במלחמה פונה לנתניהו באולם ביהמ"ש: "הנכד שלי מתהפך בקבר שלו כשהוא רואה אותך עם סיכת החטופים, מפקיר את החטופים. תוריד את הסמל של החטופים מדש מעילך" pic.twitter.com/RsdCUC2Utt
مقالات ذات صلةقتل كيحاتي خلال اشتباك مسلح في جنوب لبنان، وهو كان برفقة الباحث الإسرائيلي زئيف إيرليخ (71 عاما)، الذي كان يرتدي الزي العسكري، رغم عدم حصوله على تصريح رسمي من الجيش لتواجده هناك.
ووفقا للتقارير، كان إيرليخ يحاول دراسة الآثار في المنطقة عند وقوع الهجوم.
وتأتي هذه الواقعة في ظل تصاعد التوترات على الحدود اللبنانية، واستمرار الأزمة حول مصير الرهائن الإسرائيليين، بينما تتزايد الانتقادات لسياسات الحكومة الإسرائيلية في التعامل مع هذه الملفات.