محمود شوقي: لا توجد منتخبات كبيرة وصغيرة في «كان 2023»
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
قال الناقد الرياضي محمود شوقي، إن بطولة كأس الأمم الإفريقية «كان 2023» تشهد مشاركة عدد كبير من المنتخبات القوية، بالإضافة إلى الفرق ذات التاريخ الأقل، لكن مستواها تحسن للغاية: «نحن أمام بطولة عجيبة تؤكد أن الخارطة تتغير كل يوم بشكل يوم عنيف، وربما لم تشهد القارة السمراء هذا التغير عبر تاريخها في الكرة، ولا يوجد منتخب كبير وآخر صغير في البطولة».
وأضاف خلال حواره مع الإعلامية بسنت أكرم مقدمة برنامج «كان 2023»، عبر قناة القاهرة الإخبارية: «البطولة غريبة، لكنها جميلة في ذات الوقت، فقد شهدت الكثير من المباريات الرائعة، السنغال فقط من كشرت عن أنيابها وأكدت أنها ترغب في الظفر بالبطولة الأفريقية للنسخة الثانية على التوالي».
وتابع: غينيا تقدم مستوى رائع أيضا، ولديها مواهب عظيمة في كل الخطوط، وهذا الأمر لم نتعود عليه مع هذا الفريق، غينيا بيساو أو غينيا الاستوائية، وأعتقد أن السنغال نجحت في تحقيق هدفها بالفوز بمباريات دور المجموعات من البطولة، أما المنتخبات الكبيرة، ففشلت في تقديم نفس المستوى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غينيا غينيا الاستوائية كان 2023
إقرأ أيضاً:
مختصون لـ "اليوم": المملكة تشهد تطورًا كبيرًا في خدمات التعليم الحديثة
أوضح مختصون تربويون خلال حديثهم لـ "اليوم" أن المملكة تشهد تطورًا كبيرًا في الخدمات التعليمية والحلول التقنية التي تستخدم في التعليم، جاء ذلك خلال المؤتمر الدولي الخامس للتعليم في الوطن العربي: "مشكلات وحلول".
وبين المشرف التربوي في الهيئة الملكية بالجبيل أحمد البعيجي، أن المؤتمر ناقش أوراق عمل تمس الميدان التعليمي مثل الابتكار والتميز والقيادة المدرسية، واستراتيجيات التدريس، وغيرها من المواضيع المهمة التي تلامس الاحتياجات في الميدان.
أخبار متعلقة أهم الخدمات التعليمية المقدمة لأبناء مستفيدي الضمان الاجتماعيرئيس ألمانيا في المملكة.. تعاون اقتصادي ورؤية مشتركة للقضايا الدوليةبخطوات بسيطة.. خدمة تأشيرة الخروج والعودة لمن هم خارج المملكةأحمد البعيجي
وقالت أحد القيادات التربوية في تعليم منطقة مكة المكرمة، عبير فيصل خوج، إن المؤتمر هو منصة تعليمية علمية واكتسبنا الكثير من الخبرات والفرص والمعارف من شخصيات تربوية من مختلف الوطن العربي، وكانت البحوث والملصقات تحتوي على الابتكار والتركيز على الذكاء الاصطناعي لأنه محور العصر، والتركيز على القيادة المرنة والتفاعلية والتجارب الميدانية والتي نحتاج له بالميدان والتطبيق العملي.المشكلات التعليميةوأكدت الأستاذ المساعد بجامعة حائل د. هالة الجهني، أن المشاركات الفعالة ومن دول مختلفة تخلق فرص ثرية جداً لتلاقي الأفكار والتعرف على مستجدات المشكلات التعليمية في الوطن العربي، والاستمرارية تضمن تحقيق المزيد من الاهداف.
هالة الجهني
وأشادت بالمشاركات السعودية وتقدم البيئة التعليمية في المملكة، إذ أظهرت الأبحاث العلمية شغف الكوادر في الوزارة والتي تعكس مدى التطور البشري والمعرفي في وزارة التعليم.الذكاء الاصطناعيمن جهته، أوضح الباحث في الذكاء الاصطناعي بتقنيات التعليم الحديثة د. راضي الزويد، أن الورقة العلمية المقدمة اليوم تناقش واقع استخدام القياس والتقويم رقمياً والذي أصبح من مهام الوزارة.
راضي الزويد
وأشار إلى أن هيئة القياس والتقويم تراعي البيئة التعليمية والطالب والمعلم والمدرسة، فأصبح تحت 4 مجالات هم مجال البيئة التعليمية ومجال الإدارة المدرسية ومجال التعلم ومجال المتعلم، وهناك فخر كبير للتعليم في المملكة والذي تجاوز الكثير من التحديات.