زيوت مهمة للأظافر تخلصك من التقشر والهشاشة.. تعرفي عليها هن
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
هن، زيوت مهمة للأظافر تخلصك من التقشر والهشاشة تعرفي عليها، موضة وجمال عادة ما تؤثر العوامل الخارجية على صحة أظافرك، ما .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر زيوت مهمة للأظافر تخلصك من التقشر والهشاشة.. تعرفي عليها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
موضة وجمال
عادة ما تؤثر العوامل الخارجية على صحة أظافرك، ما تجعلها هشة وسهلة التقشر والتقصف طوال اليوم، وحال كنتِ من صاحبات الأظافر الضعيفة أو التالفة، فيقدم لكِ «هن»، بعض الزيوت التي تساعدك على العناية بأظافرك وبقائها قوية لفترة طويلة، لتغذيتها وتقويتها، عن طريق ترطب الجلد المحيط بأظافركِ، لتعزز نموه، وفقًا لما نشرة موقع «vogue».
زيت جوز الهند1- يعتبر زيت جوز الهند أحد الزيوت المعالجة للأظافر، لأنه ويحتوي على الأحماض الدهنية وهذا الزيت متعدد الاستخدامات والطبيعية، وله خصائص ومضادات للميكروبات، التي يمكنها مساعدة على مكافحة الاتهابات بالأظافر، وتعزيز نموها ومنع تكسرها وتقويتها، ويمكنك استخدام «وضع زيت جوز الهند بشكل منتظم على أظافركِ»، لتحمينها من التلف، وتوصلي لها المغذيات الضرورية، لتصبح أقوى وأكثر لامعاً.
زيت الخروع2- من المعروف أن زيت الخروع غني بالأحماض الدهنية الأساسية ومكونات مغذية أخري عديدة، وكيساعدك على تعزيز الدورة الدموية، وترطيب بشرتك، وتحفيز نمو أظافركِ، وسيساعد حمض الريسينوليك الموجود في زيت الخروع على تقوية أظافركِ بشكل كبير.
زيت القرنفل3- زيت القرنفل مهم لأظافركِ لأحتوائه على خصائص مضادة للفطريات والبكتيريا، وتجعله فعال في مكافحة أي ألتهابات للأظافر، ويساعدك على تعزيز صحة أظافركِ بشكل عام، وبأكثر صحة وقوة.
زيت الزيتون4- زيت الزيتون يساعدكِ على علاج هشاشة أظافركِ، والحد من تقصفها، وعلى الرغم على الرغم من أنه لا يعزز نموها في حد ذاته، لكن أحتوائه على جميع الأحماض الدهنية، يساعدك على الاحتفاظ برطوبتها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موضة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
10 فضائل لصيام شهر رمضان.. تعرف عليها
قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن الله سبحانه وتعالى أضاف الصوم إلى نفسه، وتولى الإثابة عليه، فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ سيِّدنا النَّبِيِّ قَالَ: «كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ لَهُ إِلَّا الصّيام، فَإِنَّهُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ». [متفق عليه].
وتابع مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية: وجعل الله صيام رمضان سببًا في نيل مغفرته سبحانه؛ قال سيدنا رسول الله: «وَمَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ». [متفق عليه].
وأوضح مركز الأزهر، أن خلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك؛ قال سيدنا رسول الله: «وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ، لَخُلُوفُ فَمِ الصَّائِمِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ رِيحِ المِسْكِ». [ أخرجه البخاري].
وأشار إلى أن صوم رمضان يكفر الله سبحانه به الخطايا والذنوب؛ قال سيدنا رسول الله: «الصَّلَواتُ الخَمسُ، والجُمُعةُ إلى الجُمُعةِ، ورمضانُ إلى رَمَضانَ؛ مُكَفِّراتٌ ما بينهُنَّ إذا اجتَنَبَ الكبائِرَ». [أخرجه مسلم].
كما خص الله عز وجل الصائمين بدخول الجنة من باب «الريان»؛ عَنْ سَهْلٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ سيِّدنا النَّبِيِّ، قَالَ: «إِنَّ فِي الجَنَّةِ بَابًا يُقَالُ لَهُ الرَّيَّانُ، يَدْخُلُ مِنْهُ الصَّائِمُونَ يَوْمَ القِيَامَةِ، لاَ يَدْخُلُ مِنْهُ أَحَدٌ غَيْرُهُمْ، يُقَالُ: أَيْنَ الصَّائِمُونَ؟ فَيَقُومُونَ لاَ يَدْخُلُ مِنْهُ أَحَدٌ غَيْرُهُمْ، فَإِذَا دَخَلُوا أُغْلِقَ فَلَمْ يَدْخُلْ مِنْهُ أَحَدٌ ». [متفق عليه].
وأضاف أن الصيام من أسباب العتق من النار، قَالَ سيدنا رَسُولُ اللَّهِ: «إِنَّ لِلَّهِ عِنْدَ كُلِّ فِطْرٍ عُتَقَاءَ، وَذَلِكَ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ ». [ أخرجه ابن ماجه].
كما يفرح الصائم عند فطره بعد انتهاء يوم الصوم، ويفرح عند لقاء ربه لما يجده من الأجر؛ قَالَ سيدنا رَسُولُ اللَّهِ: «وَلِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ يَفْرَحُهُمَا: إِذَا أَفْطَرَ فَرِحَ بِفِطْرِهِ، وَإِذَا لَقِيَ رَبَّهُ فَرِحَ بِصَوْمِهِ». [متفق عليه].
استجابة الدعاء للصائموتابع: وللصائم عند فطره دعوة مستجابة، قَالَ سيدنا رَسُولُ اللَّهِ: «ثَلَاثَةٌ لَا تُرَدُّ دَعْوَتُهُمْ: الصَّائِمُ حَتَّى يُفْطِرَ، وَالإِمَامُ العَادِلُ، وَدَعْوَةُ المَظْلُومِ يَرْفَعُهَا اللَّهُ فَوْقَ الغَمَامِ ...». [ أخرجه الترمذي].
كما يأتي الصيام شفيعًا لصاحبه يوم القيامة، قَالَ سيدنا رَسُولُ اللَّهِ: «الصِّيَامُ وَالْقُرْآنُ يَشْفَعَانِ لِلْعَبْدِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، يَقُولُ الصِّيَامُ: أَيْ رَبِّ، مَنَعْتُهُ الطَّعَامَ وَالشَّهَوَاتِ بِالنَّهَارِ فَشَفِّعْنِي فِيهِ، وَيَقُولُ الْقُرْآنُ: مَنَعْتُهُ النَّوْمَ بِاللَّيْلِ، فَشَفِّعْنِي فِيهِ، قَالَ: فَيُشَفَّعَانِ.». [أخرجه أحمد].
وأكد أن الصوم وقاية من الوقوع في المعاصي والذنوب في الدنيا، ووقاية من العذاب في الآخرة؛ قَالَ سيدنا رَسُولُ اللَّهِ: «وَالصِّيَامُ جُنَّةٌ». [متفق عليه]
الحوز.. استنفار بأمزميز بعد العثور على مسدسين داخل ورش بناء