فيديو.. ظهور مؤثر للخبيرة اللبنانية مريم نور على الساحة الإعلامية بعد غياب طويل
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
وثق مقطع فيديو أحدث ظهور للخبيرة اللبنانية مريم نور، البالغة من العمر 90 عامًا والمتخصصة في علوم الطاقة والإعلام.
يظهر الفيديو مريم نور وهي نائمة على سرير وتقرأ عبارات مؤثرة تتحدث عن الروح والإبداع والسلام. تعبر عن أهمية الأعمال الروحية والتناغم والتواصل مع كل جوانب الحياة. ويذكر أن مريم نور غابت عن البرنامج التلفزيوني الذي كانت تقدمه على قناة “الجديد” لفترة طويلة، وذلك بسبب انتكاسة صحية.
ظهور مريم نور في هذا الفيديو يعد عودة مؤثرة لها إلى الساحة الإعلامية، مما يثير اهتمام الجمهور ويجدد الحديث عن أفكارها وتجاربها في مجال علوم الطاقة والإبداع.
▼ Ad by Refinery89
المصدر: جريدة الحقيقة
كلمات دلالية: مریم نور
إقرأ أيضاً:
في عيد ميلاد فريدة فهمي... تعرف على سبب اعتزالها عن الساحة الفنية
يصادف اليوم السبت 29 يونيو عيد ميلاد الفنانة القديرة فريدة فهمي، والتي تميزت بخفة الدم، والكاريزما، وبالذكاء والإصرار والطموح والعزيمة، وقد نجحت في خطف قلوب الجماهير بأعمالها الفنية،ويرصد الفجر الفني في هذا التقرير أبرز المحطات الفنية لها.
وُلدت الفنانة فريدة فهمي في 29 يونيو 1940، في محافظة القاهرة، لوالدها المهندس حسن فهمي، الذي يعمل عميدًا للسينما وهو الأمر الذي شجع موهبتها على الظهور.
التحقت فريدة فهمي بكلية الآداب قسم اللغة الإنجليزية، وفي الثمانينيات حصلت على دكتوراه في الرقص الإيقاعي من الولايات المتحدة، وعملت في أفلامها الأولى دون أن ترقص، لكنها فيما بعد تفرغت للرقص الإيقاعي.
بدايتها الفنيةبدأت فريدة فهمي مشوارها الفني في الخمسينيات، بعد تخرجها في كلية الآداب، وعملت على تأسيس فرقة رضا مع زوجها علي رضا وشقيقه محمود رضا.
فريدة فهمي شاركت في تأسيس فرقة رضا للرقص الاستعراضي بالعام 1961، رفقة زوجها الراحل علي رضا وشقيقه الفنان الشهير محمود رضا الذي تزوج شقيقتها.
والد فريدة فهمي عاونها كثيرًا، حيث كان حينها عميدًا لمعهد السينما المصري، ليرى أن ابنته موهوبة منذ الصغر، وساعدها حينها على تنمية موهبتها، ولكن اشترط عليها ضرورة استكمال تعليمها.
اعتزلت فريدة فهمي فى سن الأربعين وسافرت ودرست وحاضرت وأعدت رسالة الماجيستير في أكبر جامعات العالم، كان موضوع رسالتها عن محمود رضا، الذى قالت عنه إنه خلق لغة حركية جديدة، لغة مستمدة من تراث وحضارة مصر وأهلها ومن الفن المصرى الذى أراد أن يصل للعالم، وبالفعل قرأ العالم عن محمود رضا ووضعت الدراسة باسمه فى أكبر جامعات أمريكا حتى يعرف العالم ما فعله وماذا قدم بتجربته الفريدة للفن المصرى والعالمي.