مصر.. استيقظ لصلاة الفجر فنجا بأسرته من كارثة حدائق القبة أخبار منوعة وطرائف
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
أخبار منوعة وطرائف، مصر استيقظ لصلاة الفجر فنجا بأسرته من كارثة حدائق القبة،أحمد عبد المنعم جودة الذي يعمل في ورشة طلاء سيارات قال لموقع سكاي نيوز عربية إنه .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مصر.. استيقظ لصلاة الفجر فنجا بأسرته من كارثة حدائق القبة ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أحمد عبد المنعم جودة الذي يعمل في ورشة طلاء سيارات قال لموقع "سكاي نيوز عربية" إنه كان يقطن في الطابق الثاني من العقار المكون من 5 طوابق، ومعه أسرته المكونة من زوجته، وابنته الكبرى حبيبة 15 سنة، وابنه زياد 13 سنة، وابنته الصغرى رودينا 8 سنوات.
انهيار العقار بلحظات أوقظه ابنه كالمعتاد لصلاة الفجر، ولكن الابن أخبره أنه خلال جلوسه في الشرفة لاحظ تساقط أتربة من الشرفات العلوية مع سماع أصوات "طقطقة"، وأنه يشعر أن العقار سينهار، فما كان من الأب إلا أن جمع أفراد أسرته وخرجوا إلى الشارع فورا، وبمجرد ابتعادهم عن باب العقار بعشرة أمتار وقعت الكارثة.
.
.
حادثة انهيار العقار وفق ما أكدته السلطات، ثم في الطابق الثاني شقته ثم الثالث شقة مدرس القرآن ثم الرابع شقة سيدة تدعى ميادة وأولادها.
.
وأوضح أحمد عبد المنعم جودة أنه حاليا وأسرته متواجدون لدى الجيران في العقارات المجاورة ولا يعلم ما سيفعله بعد حيث لم يستوعب حجم الصدمة حتى الآن وفي الغالب سيستأجر سكنا مؤقتا، ولكنه يشكر الله أن كتب له النجاة مع أسرته من تلك الفاجعة.
ضحايا العقار قد ارتفع إلى 13 قتيلا، فيما لا تزال قوات الإنقاذ تبحث عن مفقود على الأقل تحت الأنقاض.
.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أسرة صوفي أبو طالب تتذكر إرثه الكبير في خدمة المجتمع
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بمناسبة مرور مئة عام على ميلاد الدكتور صوفي أبو طالب، استذكرت أسرته إرثه الكبير في خدمة المجتمع والاهتمام بالتعليم، حيث تجسد حياته مسيرة من العطاء المستمر والالتزام بالقيم الإنسانية.
في كلمة لعدد من أفراد أسرته، عبّروا عن فخرهم وإعجابهم بإرثه الطيب، وذلك خلال ندوة مئوية الدكتور صوفي أبو طالب المنعقده الآن بالصالون الثقافي ضمن فعاليات الدورة الـ56 لمعرض القاهرة الدولي للكتاب.
وأوضح أحمد صوفي أبو طالب، قائلاً: “كان والدي ينظر إلى السياسة كوسيلة للنهوض بالمجتمع وليس كغاية. قائلا علمنا الدكتور صوفي أن المنصب ليس غاية، بل المهم هو ما نقدمه من خدمة للناس من خلاله”.
بدورها، أكدت ابتسام صوفي أبو طالب أن والدها كان دائمًا في خدمة الناس، مشيرة إلى أن حياته كانت مليئة بالعطاء، حيث كان يحمل معه أوراقًا مليئة بمشاكل الناس ويسعى لحلها. وأضافت: “أرادنا أن نكمل مسيرته فأسسنا جمعية باسمه قبل 16 عامًا، ونحن نواصل العمل لتحقيق نفس القيم التي زرعها فينا”.
من جانبه، أكد حسين صوفي أبو طالب برأن والده كان يلتقي بالفلاحين ويستمع إليهم، وكان يرى أن التعليم هو الأساس في النهوض بأي مجتمع".
أما سلمي أحمد صوفي أبو طالب فقد ذكرت: “جدي زرع فينا قيم العطاء وخدمة الناس، وكنا دائمًا نشعر بالفخر عندما ندخل قاعة تحمل اسمه في كلية الحقوق”.
وتُعد مئوية الدكتور صوفي أبو طالب مناسبة للاحتفاء بالإرث الذي تركه، وتأكيدًا على قيمه الإنسانية التي زرعها في أسرته والمجتمع.