خلال تبادل إطلاق نار بين شخصين.. إصابة حلاق برصاصة طائشة في أسوان
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
تعرض حلاق للإصابة بطلق ناري أثناء قيام أشخاص بتبادل إطلاق النار بمدينة إدفو شمال محافظة أسوان، وعلى الفور تم نقله إلى المستشفى لتلقى العلاج وتقديم الرعاية الطبية اللازمة له.
ورد بلاغ إلى مأمور مركز شرطة إدفو يفيد بقيام شخصين بتبادل إطلاق النار بشوارع إدفو، وهو ما أسفر عن إصابة حلاق بطلق ناري، أثناء عمله بصالون الحلاقة الخاص به.
انتقلت قوة أمنية إلى مكان المشاجرة، وتبين من التحريات أن شخصين تبادل إطلاق النار، وأصيب حلاق بطلق ناري تم نقلة لمستشفى النيل التخصصي بمركز إدفو، وتبين أن المصاب يدعى إبراهيم محمد من مركز إدفو شمال محافظة أسوان 33 عاما.
وتكثف المباحث جهودها لكشف ملابسات الواقعة، وتم تحرير محضر بالواقعة وإخطار جهات التحقيق لتباشر تحقيقاتها.
سيارة مسرعة تنهي حياة ربة منزل بالشرقيةكما لقيت سيدة حتفهما ، متأثرة بإصابتها إثر إصطدام سيارة بها بطريق مصر الإسماعيلية بمدخل الشروق وتم نقل الجثة والتحفظ عليها بثلاجة حفظ الموتي بمستشفي الشروق تحت تصرف النيابة العامة وتحرر عن ذلك المحضر اللازم.
فيما تلقت الأجهزة الامنية إخطارا يفيد ورود إشارة من مستشفي الشروق بإستقبال سيدة 45 سنة متوفاه مقيمه الشروق ، وتم التحفظ علي الجثة بثلاجة حفظ الموتي تحت تصرف النيابة العامة.
وبالإنتقال والفحص تبين حدوث مصرعها إثر إصطدام سيارة بها بطريق مصر الإسماعيلية بمدخل الشروق، وتم نقل الجثة والتحفظ عليها بثلاجة حفظ الموتي بمستشفي الشروق تحت تصرف النيابة العامة وتحرر عن ذلك المحضر اللازم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: طريق مصر الإسماعيلية الأجهزة الأمنية مستشفي الشروق النيابة العامة بمدينة إدفو شمال محافظة أسوان
إقرأ أيضاً:
خلاف رئيسي يُعيق التقدم حاليًا في صفقة تبادل الأسرى
كشفت القناة 14 العبرية، اليوم الأحد، 22 ديسمبر 2024، عن الخلاف الرئيسي الذي يُعيق التقدم حالياً في صفقة تبادل الأسرى، بين إسرائيل، وحركة حماس .
وبحسب القناة العبرية، فإن الخلاف الرئيسي يتمثل بإصرار حركة حماس على عدد منخفض جداً من الأسرى الذين توافق على إطلاق سراحهم، مضيفة أن إسرائيل لا توافق على هذا العدد.
وكان رونين بيرغمان، خبير الشؤون الاستخبارية بصحيفة يديعوت أحرونوت، قد نقل عن مسؤول إسرائيلي كبير مطلع على مفاوضات صفقة التبادل مع حماس، قوله إن "الجانبين أقرب من أي وقت مضى للاتفاق، لأن كليهما يتصرف بموجب موعد نهائي، وهو دخول الرئيس دونالد ترامب للبيت الأبيض، ما يعني أن القاسم المشترك لجميع الأطراف المعنية هو أن الوقت قد حان، ويجب أن ينتهي".
اقرأ أيضا/ كاتس يُهدّد حزب الله بـ "قطع رأسه" إذا أقدم على هذا الأمر
وأضاف في مقال بيديعوت أحرنوت، أنه "رغم هذه التفاهمات، فلا تزال خلافات صعبة تتعلق بشكل رئيسي بهوية المختطفين، وعددهم لدى حماس، والأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال، ما يجعل التوقعات تتجاوز الأيام، إلى بضعة أسابيع على الأقل، وعند التوقيع على الصفقة، سيقول كل جانب إن الآخر تراجع، مع أنه ينبغي التذكير بأنهما كانا قريبين للغاية من التوصل لاتفاق محتمل في 3 يوليو الماضي عند تسليم الخطوط العريضة المقدمة من قطر".
واستدرك بالقول إنه "في ذلك الوقت لم يكن الاحتلال موجودا على الإطلاق في مراكز مدن قطاع غزة ، مع أن الاتفاق في حينه هدف لإنهاء الحرب، وانسحاب الجيش من غزة، لكنه تحدث عن صفقة جزئية، تشمل إطلاق سراح النساء والأطفال والمسنين، دون حديث عن الجزء الثاني من الصفقة، ثم أضافت إسرائيل كومة العقبات الخاصة بها، وتوقفت المفاوضات".
وأوضح أن "التغيرات الإقليمية اليوم، وعزلة حماس، والصعود المرتقب لترامب، كلها تطورات غيّرت الوضع، بجانب تعرّض قيادة حماس لضغوط قطر ومصر، ما يدفع الحركة للحديث عن تخفيف الضغوط الدولية عليها، وبالتالي أن تتحلى بالمرونة، تمهيدا لوقف إطلاق النار المستدام، والتوقيع على الجزء الثاني من الصفقة، فيما النقاش الجوهري المعقد للغاية يتعلق بالأسرى الفلسطينيين، وفئات المفرج عنهم".
وختم قائلا، إن "الصياغة الغامضة المتعمدة في مسودة الاتفاق المتبلور حالياً، يشير لرغبة جميع الأطراف في المضي قدمًا، ما قد يجلب إمكانية التغيير في الصفقة نفسها".
المصدر : وكالة سوا - عربي 21