7 أشياء لا يجب تركها فى حوض المطبخ.. منها القهوة وبقايا الأرز المرأة والمنوعات
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
المرأة والمنوعات، 7 أشياء لا يجب تركها فى حوض المطبخ منها القهوة وبقايا الأرز،عندما نقوم بتنظيف الأطباق والأكواب فى حوض المطبخ، أو حتى تنظيف الخضروات، يتبقى فى .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 7 أشياء لا يجب تركها فى حوض المطبخ.. منها القهوة وبقايا الأرز، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
عندما نقوم بتنظيف الأطباق والأكواب فى حوض المطبخ، أو حتى تنظيف الخضروات، يتبقى فى الحوض بعض من القشور أو بقايا الطعام، كل تلك البقايا تسبب مشاكل عميقة فى الصرف بالمطبخ، ينتج عنها الكثير من المشكلات، مثل الانسداد أو ظهور الروائح الكريهة، والحشرات، وقد يكون إصلاح ذلك مكلفا. نستعرض فى السطور التالية بعض الأشياء التي يجب تجنب بقائها حوض المطبخ، وذلك وفقا لما نشرة موقع " insider".
حوض المطبخ الألوانكمْ من أم قامت بسكب بقايا ألوان طفلها في حوض المطبخ، اعتقادا منها أنه سائل لا يتسبب في سد الحوض، حيث يمكن أن تغطي الدهانات الزيتية واللاتكس الأنابيب الخاصة بك قبل التصلب والتسبب في الانسداد، فيمكن التخلص منه في القمامة، ومع ذلك يجب أن تتجنب صب الطلاء والمواد الكيميائية القاسية في مصرفك لأنها ستلحق الضرر بالتخلص منه والأنابيب.
بقايا بعض الأطعمةتصنع زبدة الجوز عن طريق طحن المكسرات وذلك باستخدام شفرات محضر الطعام "المطحنة"، الآن تخيل تلك الفوضى في الأنابيب الخاصة بك، حيث يمكن أن تعلق في الأنابيب وتتسبب في انسداد، يمكن أن يتسبب تراكمها بمرور الوقت في حدوث انسداد، مما يسمح للماء بالرجوع مرة أخرى، ويتلف نظام السباكة الخاص بك، مما يؤدي إلى ظهور روائح كريهة ونمو البكتيريا.
البنقد ينصح البعض باستخدام بقايا القهوة أو البن في التخلص من الروائح الكريهة، ولكن في الواقع، إنها من أسوأ الأشياء التي يمكنك التخلص منها في البالوعة، لأنها تشكل فوضى طينية ويمكن أن تسد الأنابيب الخاصة بك، من الأفضل التخلص من القهوة المطحونة من خلال التسميد، أو في القمامة.
حوض قشور البطاطسيمكن أن تتسبب قشور البطاطس في حدوث فوضى لزجة تسبب انسداد أنابيب المياه، بعد أن تمر القشور عبر شفرات فإنها تتشبع بالمياه وتتحلل إلى سائل لزج، قد لا تسبب الكميات الصغيرة ضررا كبيرا في البداية، ولكن الكميات الكبيرة والاستخدام المستمر يمكن أن يسبب مشاكل.
الخضروات الورقيةتعتبر بعض الخضروات الليفية، مثل الكرفس والبقدونس، والسلق واللفت قد تتشابك في الشفرات وتتسبب في سدها، فيمكن تسميد الأراضي بها، أو إلقائها بالقمامة.
غسيل المواعين الأطعمة النشويةتتضخم الأطعمة النشوية مثل المكرونة والأرز والشوفان والفول مع الماء، يمكن أن يتسبب هذا الانتفاخ في استقرار الطعام في شفرات الحوض، مما يؤدي إلى انسداد ومنع التصريف الصحيح بالوعة.، قد يتطلب هذا في النهاية خدمات إصلاح سباك.
قشر البصل والبيضتكمن المشكلة في الغشاء الموجود أسفل قشر البيض مباشرة، يمكن أن تلتف حول الشفرات، مما يجعلها تعمل بكفاءة أقل، أما قشر البصل ينزلق ويبقى عبر الشفرات سليما، مما يشكل انسدادا في الأنابيب الخاصة بك، فإذا حدث هذا فقم بالتخلص مهما فوراً.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التخلص من یمکن أن
إقرأ أيضاً:
جريمة مروعة.. ذبح طفلين وجدتهما على يد زوجة العم
هزت جريمة مروعة ضواحي مدينة عنابة الجزائرية، راح ضحيتها طفلان وجدتهما والفاعل شكل صدمة للمحققين. وفي تفاصيل الجريمة التي وقعت بداية الشهر في حي 400 مسكن، في ولاية عنابة (545 كيلومتر شرق العاصمة الجزائر)، كشفت عنها مساء الأربعاء، نيابة الجمهورية لدى محكمة عنابة، حيث تمّ العثور في بهو الشقة على الضحية الأولى (ش.ي) صاحب الـ9 سنوات، عليه آثار ذبح وإصابات بليغة بواسطة آلة حادّة، على مختلف أنحاء جسده، قبل أن يتم نقله فورا من قبل عناصر الحماية المدنية لمصلحة الاستعجالات الجراحية في المستشفى الجامعي ابن رشد.
أما في المطبخ فكان المنظر أكثر فظاعة، حيث كانت الضحية الثانية وهو طفل في الـ12 من العمر، وجَدَّتُه البالغة من العمر 66 سنة، جثتين هامدتين تسبحان في الدماء، وعليهما آثار الذبح وإصابات بليغة في جسديهما، ناتجة عن آلة حادة.
كما تم العثور في المطبخ على الأدوات التي تمت بها الجريمة، وهي آلات حادة وأسلحة بيضاء، التي كانت ملطخة بالدماء.
لم يمر وقت طويل، قبل معرفة مرتكب المجزرة، فلدى نقل الضحية الطفل إلى المستشفى، وقبل أن يخضع إلى عملية جراحية، نطق باسم الفاعل.
وأدهشت أقوال الطفل الجميع، من مصالح الأمن والمحققين، إذ أن مقترف الجريمة لم يكن سوى زوجة عم الأطفال (ص.د) وصديقتها (ش.ي)، واللتان اعترفتا بما فعلتاه، وبأن الجريمة كان مدبر لها من قبل، وأنهما استقلتا مركبة أنزلتهما غير بعيد عن حي 400 مسكن، وعبرتا أزقة جانبية، متفاديتين الشوارع التي بها كاميرات، لكي لا يتم كشف هويتهما، واتجهت الجانية الأولى نحو المطبخ، حيث وعلى غفلة من الجدة، قامت بطعنها في الرقبة، وانهالت عليها بطعنات أخرى في مناطق مختلفة من جسدها، وعند سقوطها أجهزت عليها بذبحها، وقام الضحية الطفل (ش.ي) بمحاولة الدفاع عن جدته، لتُوَجَهَ له هو الآخر ضربات من طرف الفاعلة وشريكتها (ص.د) حيث تمَّ ذبحه أيضا، كما قامتا بالاعتداء على الضحية الثالثة وهو الطفل صاحب التسع سنوات، بطعنة سكين على رقبته وبالمطرقة على رأسه، الأخير الذي نجا بأعجوبة من الموت.
وبعد تنفيذ المجزرة، خرجت الفاعلتان واتخذتا طريقين مختلفين لكي لا يُكشف أمرهما والتقيتا في شقة (ص.ب).
ولدى تفتيش منزليهما تم العثور على مسروقات من مصوغات خاصَّة بالمجني عليها (ر.ت)، من معدن أصفر وأبيض وساعة يد نسائية وقارورة عطر وحافظات جلدية وجهاز هاتفي وأربع جوازات سفر خاصة بالطفلين ووالديهما.
وصدمت الجريمة جميع سكان الولاية والجزائريين، الذين استغربوا من تورط سيدتين في ارتكاب مجزرة في حق أفراد من العائلة، وببرودة الدم كونهما خططتا للعملية من قبل، ودعا كثيرون إلى تسليط أقصى العقوبات على الفاعلين.
البث المباشر لمشاهدة مباراة البرتغال وفرنسا يلا شوت اليوم في ربع نهائي يورو 2024