قال الشاعر أحمد الشهاوي، إن التطرف ازداد بشكل كبير مع إلغاء الموالد والاحتفالات بالطرق الصوفية والخاصة بأهل الذكر، مؤكدًا أن السلفيين ما زالوا يطاردون مَن يقيمها.

 

الشاعر أحمد الشهاوى: أهل الذكر والتصوف لا يريدون منصبا أو مالا الشاعر أحمد الشهاوى: لا أظن أن قرية مصرية ليس بها مقام أو مولد

وأضاف الشهاوي، خلال حواره مع برنامج "الشاهد" مع د.

محمد الباز، المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أن مصر التي أنجبت "ذا النون" المصري والذي يعتبر من المؤسسين لـ"التصوف الإشراقي" لا ينبغي أن تكون في ذيل المتصوفة، حيث ينبغي أن تستمر.

 

 

ونوه الشهاوي إلى أن التطرف حارب التصوف قبل ألف عام، حيث إن كبار التصوف في التاريخ الإسلامي مروا على مصر، لأن مصر إذا كانت قبلة الشعراء فهي أيضًا قبلة للمتصوفة، بسبب وجود الأزهر الشريف وأنها مهد حضارة وعراقة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الشهاوى أحمد الشهاوي التطرف التصوف اخبار التوك شو الشاعر أحمد

إقرأ أيضاً:

البديري .. القوة الناعمة أداة استراتيجية للانتقال من التطرف إلى التسامح

شبكة انباء العراق ..

شارك رئيس اللجنة الوطنية لمكافحة التطرف العنيف المؤدي إلى الإرهاب، السيد علي عبد الله البديري، في ملتقى العلوم الثقافي الذي أقامته كلية العلوم في الجامعة المستنصرية، بالتعاون مع اللجنة الوطنية، تحت شعار: “القوة الناعمة سلاح من الظلام إلى النور.. من التطرف العنيف إلى التسامح”، بحضور عميد الكلية الأستاذ الدكتور ميثاق طالب، وعدد من أعضاء اللجنة الوطنية وفريق القوة الناعمة ونخبة من الأكاديميين والطلبة.

وأكد البديري، خلال كلمته، أن اللجنة الوطنية تعتمد خطة عمل وطنية شاملة تركز على الوقاية والتوعية، وتتبنى تدريب الكوادر المحلية على مهارات الحوار والتواصل الفعال. كما أشار إلى أهمية التعاون مع الجامعات ومراكز البحوث لإنتاج دراسات ميدانية تسهم في رصد جذور التطرف وابتكار سبل معالجته من خلال أدوات الثقافة والوعي المجتمعي.

وتضمن الملتقى إقامة معرض فني نظمته شعبة النشاطات الطلابية، ضم لوحات فنية وخطوطاً عربية وصوراً فوتوغرافية عكست غنى التنوع الحضاري في العراق، إلى جانب فقرات شعرية عبرت عن الانتماء وحب الوطن.

وفي ختام الملتقى، كرّم عميد كلية العلوم الأستاذ الدكتور ميثاق طالب، رئيس اللجنة الوطنية علي عبد الله البديري وأعضاء اللجنة وفريق القوة الناعمة، تثميناً لجهودهم في مكافحة التطرف وتعزيز التماسك المجتمعي.

user

مقالات مشابهة

  • الهلالي والمساواة في الميراث بين الذكر والأنثى بالاستفتاء!!
  • الفيفا يعتمد حارب السعدي وعلي البوسعيدي في النادي المئوي
  • محمد المكي إبراهيم الشاعر الذي يشبه النيل
  • التصوف التقليدي والمعاصر في السودان: قراءة مقارنة في ضوء التحولات الاجتماعية والسياسية
  • عن الفكر المتطرف والظلم المتطرف أيضا
  • أبرزها توفير مقر مناسب لقصر ثقافة العاصمة.. ننشر توصيات مؤتمر اليوم الواحد الأدبي بالغربية
  • الحميري ينثر إبداعه في سماء الشرقية
  • البديري .. القوة الناعمة أداة استراتيجية للانتقال من التطرف إلى التسامح
  • لماذا جعل الله نصيب الذكر مثل حظ الأنثيين في الميراث؟.. الإفتاء تحسم الجدل
  • التطرف: أفكار أم طريقة تفكير؟