لتوليد الكهرباء.. علي عبد النبي: الطاقة النووية أفضل من الشمسية والرياح
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
قال الدكتور على عبد النبي، نائب رئيس هيئة المحطات النووية السابق، إن لتوليد الكهرباء نحتاج لتسخين المياه لينتج عنه بخار لتدوير التوربينات ثم التربينة تدور المولد وبعدها ينتج توليد الكهرباء، مضيفاً أن يمكننا الحصول على بخار من حرق الفحم أو تسخين المياه أو حرق حرق بترول.
وأضاف « عبد النبي » خلال لقائه لبرنامج “على مسئوليتي” على قناة "صدى البلد" الذي يقدمه الإعلامي "أحمد موسى" أن نظافة المحطات النووية مثل نظافة المحطات المائية لا ينتج عنها أي تلوث، موضحاً أن الطاقة النووية أفضل من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح.
طاقة نظيفة
وأشار نائب رئيس هيئة المحطات النووية السابق، إلى أن محطات الطاقة النووية تعطينا طاقة نظيفة قوية ومضمونة، منوهاً إلى أن ويمكن مصر تدخل ربط مع شبكات الكهرباء في أوروبا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الضبعة محطة الضبعة الطاقة النووية الطاقة الشمسية طاقة الرياح الكهرباء
إقرأ أيضاً:
تطوير مشروع للطاقة الشمسية المثبتة على أسطح المباني الصناعية في الإمارات
أبرمت مجموعة "إمستيل"، شراكة استراتيجية، مع شركة Yellow Door Energy، لتطوير أكبر مشروع للطاقة الشمسية الكهروضوئية المثبتة على أسطح المباني الصناعية في دولة الإمارات.
وسيسهم المشروع، الذي تصل طاقته الإنتاجية إلى 31.5 ميغاواط، في تزويد مرافق "إمستيل" بالطاقة النظيفة، بما يدعم توجهاتها نحو تعزيز الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة، وترسيخ نموذج مستدام في قطاع التصنيع المستدام في المنطقة.
وتعد هذه المبادرة خطوة محورية ضمن إستراتيجية "إمستيل" لخفض البصمة الكربونية، وتنسجم مع التزام دولة الإمارات بتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050.
تفاصيل المشروعوبموجب الاتفاقية، ستتولى Yellow Door Energy تمويل وتطوير وامتلاك وتشغيل وصيانة منظومة الألواح الشمسية المثبتة على 40 سطح منشأة صناعية؛ تابعة لمجموعة "إمستيل" في مدينة أبوظبي الصناعية (ICAD 1).
وسيشمل المشروع تركيب ألواح شمسية عالية الكفاءة على أسطح المباني ومواقف السيارات، إلى جانب ألواح ثنائية الوجه مثبتة على مظلات مواقف السيارات لتعزيز إنتاج الطاقة النظيفة وتحسين كفاءة توليد الكهرباء من مصادر متجددة.
وعند اكتماله، من المتوقع أن يُنتج المشروع نحو 50 مليون كيلوواط - ساعة من الكهرباء النظيفة سنويًا، ما يسهم في خفض نحو 16000 طن متري من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون المرتبطة بانبعاثات النطاق 2 سنويًا، وذلك على مدى السنوات الـ 25 المقبلة.
وسيؤدي الاعتماد الكامل على الكهرباء المتجددة المنتجة ذاتياً إلى خفض تكاليف الطاقة وتقليل البصمة الكربونية بشكل مباشر، مما يعكس التزام إمستيل بإزالة الكربون وتعزيز كفاءة عملياتها التشغيلية.
التنفيذ والتشغيلومن المقرر أن يبدأ تنفيذ المشروع خلال العام 2025، على أن يدخل حيز التشغيل في عام 2026.
وستتولى شركة Yellow Door Energy الإشراف الكامل على عمليات التطوير، لضمان تنفيذ سلس دون الحاجة إلى أي استثمارات مسبقة من جانب إمستيل.