كتبت -داليا الظنينى :
قال الإعلامي إبراهيم عيسى، أنه بعد مرور 13 عاما على ثورة 25 يناير 2011، لن يقبل أن يتم تغير هذا المسمى من قبل أي طرف من الأطراف، موضحًا أن الدستور المصري يقول إن 25 يناير و30 يونيو ثورة ولابد من التعامل بهذا الإطار.

وأضاف "عيسى"، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "حديث القاهرة"، أنه من باب التوصيف السياسي المرهون بمحددات الثورة وأنها تعمل على تحول بالمجتمع وفي شكله ونظامه السياسي ومساره الاجتماعي، ولذلك لابد أن يكون هناك تناول للثورة لهذا الأمر.

وأشار إلى أنه يستعيد الوقائع والأحداث لهذه الثورة، من خلال الشهادة التي أدلى بها في محاكمة الرئيس الراحل محمد حسني مبارك، موضحا أنه يقرأ شهادته في محاكمة مبارك كي يعيد فحص ودراسة وفهم ووعي للاحداث.

وأوضح "عيسى"، أن استعادة هذه الأحداث "25 يناير" تجعلنا أكثر حرص تجاه عدم تكرار الاخطاء التي حدثت في الماضي.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: كأس الأمم الإفريقية حصاد 2023 أسعار الذهب الطقس مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء فانتازي الحرب في السودان طوفان الأقصى سعر الفائدة رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 إبراهيم عيسى 25 يناير ثورة يناير طوفان الأقصى المزيد

إقرأ أيضاً:

أستاذ علوم سياسية: شخصية ترامب لا تجعلنا نستغرب ما يقوم به وما يقرره

قال الدكتور عبد الحكيم القرالة، أستاذ العلوم السياسية، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمام العديد من الملفات على الصعيدين الداخلي والخارجي في إطار السياسة الخارجية، هناك بعض الثوابت والأهداف التي لم تهيأ له الولاية السابقة وعليه تنفيذها خلال الولاية الثانية من حكمه للولايات المتحدة الأمريكية.

آخر تحديث لأسعار الذهب اليوم الإثنين 20-1-2025توافد المشاركين في حفل تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب على مبنى الكابيتول

وأشار «القرالة»، خلال مداخلة عبر الإنترنت مع الإعلامي كريم حاتم، عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، إلى أنه ضمن أولويات ترامب خلال هذه الولاية هو العديد من القضايا التي تهم الشرق الأوسط وعلى رأس هذه القضايا القضية الفلسطينية والصراع الفلسطيني الإسرائيلي وأيضًا هناك قضية مهمة أمام ترامب وهي العلاقة بين أمريكا وإيران، وكذلك أيضًا في إطار العلاقة مع إسرائيل وهي أحد ثوابت السياسية الخارجية الأمريكية سواء كان من بالحكم ديمقراطيًا أو جمهوريًا.

وأوضح الدكتور عبد الحكيم القرالة، أستاذ العلوم السياسية، أن هناك ملفات أخرى في ذات الأهمية أهمها فيما يتعلق بالصين وبحر الصين وما يتعلق بالحرب الروسية الأوكرانية والعمل على إنهاءها، وأيضًا ملفات العلاقة مع الناتو وإعادة رسم هذه العلاقة في تحقيق المصالح العليا للدولة الأمريكية، وكذلك ملف العلاقة مع الجيران بما يتعلق بالمكسيك وبنما، متابعًا: «هي ملفات كبيرة وسيبدأ يعني ترامب ولايته الثانية باتخاذ قرارات حاسمة، واللافت أن ترامب يمتاز باتخاذ قرارات سريعة وقرارات مفاجأة».

وعن حفل تنصيب ترامب داحل الكابيتول، قال الدكتور عبد الحكيم القرالة، أستاذ العلوم السياسية، أن : «ترامب لا يلتزم بالبروتوكولات الرسمية و حفل تنصيبه قد يشهد مفاجآت»، موضحًا أن شخصية ترامب لا تجعلنا نستغرب ما يقوم به وما يتخذه من قرارات وإجراءات خلال الفترة المقبلة وهو ما تعود عليه الجميع بالولاية السابقة.
 

مقالات مشابهة

  • إبراهيم عيسى: تنصيب ترامب يعكس قوة الديمقراطية الأمريكية
  • إبراهيم عيسى: الجميع تخلى عن الخلافات لتنصيب رئيس جديد في أمريكا
  • إبراهيم عيسى: مشهد تنصيب ترامب يؤكد على صورة الديمقراطية الحقيقة
  • إبراهيم عيسى: العالم يبدأ صفحة جديدة مع تنصيب ترامب لبدء رحلة جديدة
  • مشهد بديع.. إبراهيم عيسى يعلق على تنصيب ترامب
  • أستاذ علوم سياسية: شخصية ترامب لا تجعلنا نستغرب ما يقوم به وما يقرره
  • ميادين خلدت أحداث ثورة 25 يناير 2011
  • كابوس يناير الذي لا ينتهي
  • وزير الخارجية: إقامة الدولة الفلسطينية الضمان الوحيد لعدم تكرار العنف
  • خلال أسبوع.. تحرير أكثر من 240 محضر مخالفات والتحفظ على مواد غذائية ببني سويف