قال الدكتور على عبد النبي نائب رئيس هيئة المحطات النووية السابق، إن المحطات النووية المصرية ستساهم في الربط مع أوروبا لتصدير الكهرباء لافتاً إلى أنه يمكن إنشاء بورصة بعد دخول مصر للعصر النووى.

وأضاف عبد النبي خلال استضافته في برنامج على مسئوليتي على قناة صدى البلد تقديم الإعلامي أحمد موسى أن المحطات النووية المصرية ستساهم أيضاً في الربط مع دول الخليج لتصدير الكهرباء، موضحاً أن مصر لديها مشروع نووي متكامل.

وأوضح أنه من الممكن الوصول إلى 40محطة نووية مستقبلاً، مشيراً إلى أن الجيل الثالث من المحطات النووية يصل عمله إلى 100عام.

وأشار إلى أن المحطات النووية المصرية ستوفر على مصر مليارات الدولارات مقارنة بالمحطات العادية لإنتاج الكهرباء، معقبا أن معدات المحطات النووية تم تأمينها بأعلى وسائل التأمين العالمية

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: المحطات النووية المحطة النووية النووى محطة نووية مصر النووية المحطات النوویة المصریة

إقرأ أيضاً:

جمعة: النبي كنز مخفي لمن أراد باب الله وعز الدنيا ومفاتيح الجنة

يقول سيدنا رسول الله ﷺ : (مَنْ صَلّى عَليَّ صَلاةً وَاحِدَةً صَلّى الله عَلَيْهِ بِهَا عَشْرًا، ومَنْ صَلّى عَليَّ عَشْرًا صَلّى الله عَلَيْهِ مِئَةً)، ويقول ربنا سبحانه وتعالى رافعًا شأن سيد الخلق ﷺ : (ِإنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيما).

أذكار النوم.. كما وردت عن رسول الله جمعة يوضح أهم أسباب قلة البركة في زماننا

وقال الدكتور علي جمعة عضو هيئة كبار العلماء، ومفتي الجمهورية السابق أن الصلاة من الله سبحانه وتعالى في حقه صلى الله عليه وآله وسلم هي علو شأن ورفعة المقام؛ فقد زاد وشرَّف وكرَّم وعظم سيدنا رسول ﷺ ، وهو حقيق بذلك عند ربه سبحانه وتعالى.

وتابع جُمعة أن سيدنا رسول الله ﷺ هو حبيب الله، وخاتم النبيين، وإمام المرسلين، وهو صاحب الشفاعة يوم الدين، سيدنا رسول الله ﷺ كنز مخفي من أراد باب الله فليلتمسه، ومن أراد عز الدنيا فليتبعه، ومن أراد الجنة فمفتاحها مع سيدنا رسول الله ﷺ ؛ ومن أجل ذلك جعل الله ذِكْرَ سيدنا رسول الله ﷺ من ذكره سبحانه وتعالى، وجعل ذلك في الأمة الإسلامية مفتاحَ خير كثير في قربة العمل، ومن هنا ما جاء عن أبي بن كعب قال: كَانَ رَسُولُ الله إِذَا ذَهَبَ ثُلُثَا اللَّيْلِ قَامَ فَقَالَ: (يَا أَيُهَا النَّاسُ اذْكُرُوا الله. اذْكُرُوا الله. جَاءَتْ الرَاجِفَةُ تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ جَاءَ المَوْتُ بِمَا فِيهِ، جَاءَ المَوْتُ بِمَا فِيهِ). قَالَ أُبَيٌّ: فَقُلْتُ يَا رَسُولَ الله إِنِّي أُكْثِرُ الصَّلاَةَ عَلَيْكَ فَكَمْ أَجْعَلُ لَكَ مِنْ صَلاَتِي- يعني من مجلس ذكري ودعائي-؟ فقَالَ (مَا شِئْتَ). قال: قُلْت الرُّبُعَ؟ قَالَ (مَا شِئْتَ. فَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ). قُلْتُ فَالنِّصْفَ؟ قَالَ (مَا شِئْتَ، فَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ لكَ). قال: قُلْتُ فَالثُّلُثَيْنِ؟ قَالَ: (مَا شِئْتَ فَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ)، قُلْتُ أَجْعَلُ لَكَ صَلاَتِي كُلّهَا؟ قَالَ: (إِذًا تُكْفَى هَمَّكَ وَيُغْفَرُ لَكَ ذَنْبُكَ).

وأضاف جمعة أنه من هنا فَهِمَتِ الأمة عن سيدنا رسول الله ﷺ وعن ربها - جل جلاله - ما أراده، وكان عندنا الشيخ الشوني قد أنشأ مجالس الصلاة على النبي ﷺ في الأزهر الشريف، وبقيت السنين الطوال، وأدركناها وجلسنا فيها نذكر ربنا بالصلاة على النبي المصطفى والحبيب المجتبى ﷺ، حتى أدركت البدعة الناس، فنسوا رسول الله مما نسوه من الدين؛ ونسوا كثرة الصلاة عليه ﷺ، وهو الذي يقول لأبى: (إِذًَا تُكْفَى هَمَّكَ ، وَيُغْفَرُ لَكَ ذَنْبُكَ). فاللهم صَلِّ على سيدنا محمد، وعلى آل سيدنا محمد ، ما هبت النسائم وناحت على الأيك الحمائم.

مقالات مشابهة

  • توقف خدمة الترامواي في العاصمة بهذه المحطات
  • جمعة يوضح دلائل الحب التي جرت أيام سيدنا النبي
  • هل تضرب إسرائيل المنشآت النووية الإيرانية؟.. مسئول أمريكي كبير يوضح
  • اكتشفها تاجر خردة.. لوحة لبيكاسو ستباع بملايين الدولارات
  • فضل الصلاة على النبي محمد وأهميتها
  • قبة النبي موسى أول دار لتعليم القرآن في فلسطين
  • الكهرباء والطاقة النظيفة تدفعان ثمن نقص المياه بالعراق
  • جمعة: النبي كنز مخفي لمن أراد باب الله وعز الدنيا ومفاتيح الجنة
  • أحب النبي وآل بيته.. أول تعليق لـ‘‘جورج قرداحي’’ على أنباء إسلامه
  • ضربة جديدة على اقتصاد لبنان: خسائر الحرب بمئات ملايين الدولارات