أكد الدكتور منير مجاهد، نائب رئيس هيئة المحطات النووية السابق، أنه في عام 2028 ستدخل الوحدة الأولى في مشروع الضبعة النووي الخدمة، مشيرا إلى أنه بعد الوحدة الأولى بـ 6 أشهر ستدخل كل وحدة الخدمة حتى عام 2030.

 

وقال منير مجاهد، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “مساء دي أم سي”، عبر فضائية “دي أم سي”، أن مشروع الضبعة النووي، يسير دون مشاكل أو عقبات، مؤكدا أن الدولة تسعى لإتمام هذا المشروع العظيم.

 

تدخل مصر هذا المجال.

وتابع نائب رئيس هيئة المحطات النووية السابق، أن ما حدث اليوم  جعل كل وحدات محطة الضبعة النووية قيد الإنشاء، على الرغم من وجود دول لم يكن لديها رغبة أن تدخل مصر هذا المجال.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: هيئة المحطات النووية مشروع الضبعة النووي مصر

إقرأ أيضاً:

عمرو سلامة: عندي مشاكل مع صلاح أبو سيف.. وإسلام خيري يعلق: قلعت الكاب عشان أتصور معاه |القصة الكاملة

أثار المخرج عمرو سلامة الجدل خلال الساعات الماضية بعد حديثه عن المخرج صلاح أبو سيف، مؤكدًا أنه موهبة مبالغ فيها، وأيضًا حديثه عن فيلم “المومياء” الذى يعتبره أخذ ضجة كبيرة أكثر مما يستحق بكثير.

وأضاف عمرو سلامة فى لقائه ببرنامج “ليك لوك” مع عمر متولي، معلقًا: "أكتر مخرج واخد ضجة كبيرة فى تاريخ السينما المصرية وعارف انى هتشتم كتير وياريت الناس تسامحني بس صلاح أبو سيف أنا عندي معاه مشاكل ، وبحب المخرج كمال الشيخ أولًا ثم المخرج عاطف الطيب وشريف عرفة وحسن الإمام.

وعن أكثر فيلم أخذ شهرة أكثر مما يستحق هو فيلم “المومياء”.

إسلام خيري يعلق على تصريح عمرو سلامة عن صلاح أبو سيف

وفى هذا السياق، شارك المخرج إسلام خيري جمهوره صورة جديدة من خلال حسابه الرسمي على موقع فيسيوك، وهو بجوار صور لكل من المخرجين صلاح أبو سيف، علي عبد الخالق، عاطف الطيب ويوسف شاهين"، وكتب معلقًا: “أنا غصب عني قلعت الكاب علشان أتصور معاهم  الله يرحمهم”.

واعتبره الجمهور بمثابة رد قوي على تصريحات عمرو سلامة على المخرج صلاح أبو سيف.

المخرج صلاح أبو سيف 

والمخرج صلاح أبو سيف يعتبر أحد رواد السينما المصرية كان يعمل بالمحلة الكبرى بشركة المنسوجات في بداية حياته، وهناك التقى بالمخرج نيازي مصطفى الذي ساعده في الانتقال للعمل في أستوديو مصر حينما لاحظ حبه للسينما في عام 1936.

درس صلاح أبو سيف، السينما بفرنسا وإيطاليا، وحين عاد عمل بأستديو مصر ، حيث وأصبح رئيس قسم المونتاج بالأستوديو لمدة عشر سنوات ثم عمل صلاح أبو سيف، مساعدا للمخرج كمال سليم في فيلم (العزيمة) من بطولة فاطمة رشدي وحسين صدقي، حتى أخرج أول فيلم روائي له (هو دائما في قلبي) بطولة عماد حمدي وعقيلة راتب ودولت أبيض عام 1946.

في العام 1946 قام صلاح أبو سيف بتجربته الأولى في الإخراج السينمائي الروائي وكان هذا الفيلم هو «دايما في قلبي» المقتبس عن الفيلم الأجنبي «جسر ووترلو»، وكان من بطولة عقيلة راتب وعماد حمدي ودولت أبيض.

مقالات مشابهة

  • وزير التعليم: عقدنا لقاءات مع 17 ألف مدير مدرسة لحل مشاكل المنظومة
  • الحكم على التيك توكر كروان مشاكل بتهمة سب وقذف المنتجة ليلى الشبح.. الأربعاء
  • وزارة التضامن: مسلسل ولاد الشمس قدم مشاكل حقيقية لأبناء دور الرعاية
  • مصطفى عنبة: مفيش مشاكل بيني وبين حمو بيكا.. وعمري ما جربت المخـ. ـدرات
  • عقبات على الطريق.. ماذا بعد اتفاق قسد والشرع؟
  • الأنبار.. حريق كبير يخرج مشروع ماء حيوي عن الخدمة
  • ‎محسن جابر يكشف سر حيلته ليتفوق عمرو دياب على محمد منير
  • أحمد مجاهد يرد على اتهامات تسببه في أزمة القمة
  • من أصل 4 عقبات.. مطب أول يعكر طريق بيراميدز نحو حلم الدوري
  • عمرو سلامة: عندي مشاكل مع صلاح أبو سيف.. وإسلام خيري يعلق: قلعت الكاب عشان أتصور معاه |القصة الكاملة