«دبي للقرآن» تحتفل بختام النسخة 24 من مسابقة الشيخة هند بنت مكتوم للقرآن الكريم
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
دبي (وام)
أخبار ذات صلةاحتفلت جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم، أمس، بختام النسخة 24 لمسابقة الشيخة هند بنت مكتوم للقرآن الكريم، وتكريم الفائزين بفرعيها الذكور والإناث.
وقال المستشار إبراهيم محمد بوملحه، مستشار صاحب السمو حاكم دبي للشؤون الثقافية والإنسانية، رئيس اللجنة المنظمة للجائزة، إن الجائزة انتهت من الترتيبات الخاصة بإقامة الحفلين بمقر جمعية النهضة النسائية في دبي، بحيث أجري حفل ختام الذكور مساء أمس، بينما يقام حفل الإناث اليوم الأربعاء بعد صلاة المغرب مباشرة.
وأشاد بوملحه، بالجهد الكبير والعمل المتميز والمتقن، الذي قامت به الوحدات الإدارية بالجائزة وفرق عملها، وذلك من خلال تنظيمها المتميز للتصفيات النهائية التي جرت على مدار ستة أيام بدءاً من السبت الموافق 6 يناير الجاري حتى الخميس 11 يناير بمقر الجائزة في منطقة الممزر بدبي للذكور، ومقر جمعية النهضة النسائية بدبي للإناث، وبلغ عدد الذين شاركوا فيها 40 من الذكور و51 من الإناث، وذلك من خلال فروع المسابقة الـ 6.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم جائزة دبي للقرآن الكريم الإمارات دبي مسابقة الشيخة هند للقرآن الكريم مسابقة الشيخة هند بنت مكتوم للقرآن الكريم
إقرأ أيضاً:
تقرير أممي: أكثر من 15 ألف مهاجر أفريقي وصلوا إلى اليمن خلال يناير الماضي
كشفت المنظمة الدولية للهجرة عن وصول 15400 مهاجر غير شرعي إلى اليمن خلال شهر يناير الماضي.
وقالت المنظمة في أحدث بيانات مصفوفة تتبع النزوح التابعة لها أن هذا العدد يمثل انخفاضاً كبيراً بنسبة 25 في المائة عن العدد الإجمالي المبلغ عنه في الشهر السابق، حيث وصل إلى اليمن أكثر من 20 ألف مهاجر.
ووفق هذه البيانات، فإن غالبية المهاجرين (89 في المائة) وصلوا إلى السواحل اليمنية قادمين من جيبوتي، بينما غادر البقية (11 في المائة) من المواني الصومالية. ووصل جميع المهاجرين المغادرين من جيبوتي إلى مديرية ذباب بمحافظة تعز، بالقرب من باب المندب، وعددهم (13642 مهاجراً)، فيما وصل البقية إلى سواحل محافظة شبوة، شرق عدن.
وطبقاً للبيانات الأممية، وصل إجمالي عدد الوافدين منذ يناير 2024 إلى76297 مهاجراً. ومن بين إجمالي المهاجرين المسجلين لدى المنظمات الأممية، كان هناك 21 في المائة من الأطفال، و22 في المائة من النساء، و57 في المائة من الرجال.
وخلال الفترة المشمولة بالتقرير، كان معظم المهاجرين من حملة الجنسية الإثيوبية (98 في المائة)، بينما كان 2 في المائة فقط من الرعايا الصوماليين.