السفير الروسي في القاهرة: محطة الضبعة ستكون رمزا جديدا للتعاون بين روسيا ومصر
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
أعلن السفير الروسي لدى القاهرة غيورغي بوريسنكو أن محطة الضبعة الذرية ستكون "رمزا جديدا" للتعاون بين روسيا ومصر.
وأشار السفير الروسي في حديث لوكالة "تاس" الروسية إلى أن "ما حدث اليوم في محطة الضبعة الذرية مهم جدا بالنسبة لتطوير العلاقات الروسية – المصرية".
إقرأ المزيد بوتين والسيسي يشاركان في حفل صب خرسانة المفاعل الرابع بمحطة الضبعة النووية (فيديو)وأضاف أن صب خرسانة المفاعل الرابع للمحطة "يعني دخول بناء المحطة في المرحلة الحاسمة"، مشيرا إلى أن أعمال البناء جارية في كافة الوحدات الأربع، ومن المتوقع تشغيل أولها في عام 2028، وبدء عمل المحطة بأكلمها في عام 2030.
وتابع: "نتوقع أن تصبح محطة الضبعة نموذجا ورمزا جديدا للتعاون الروسي – المصري، مثل السد العالي في أسوان، الذي قام بلدانا بتشييده معا في حينه".
وجاء ذلك في أعقاب مراسم صب خرسانة المفاعل الرابع لمحطة الضبعة الذرية، يوم الثلاثاء، والتي جرت بمشاركة الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والمصري عبد الفتاح السيسي عبر تقنية الفيديو.
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم الطاقة الطاقة الذرية محطة الضبعة
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: القاهرة تستضيف قمة منظمة الدول الثماني الإسلامية للتعاون الاقتصادي.. الخميس
زف الإعلامي أحمد موسى، بشرى سارة ستحدث يوم الخميس المقبل، حيث تستضيف القاهرة القمة الحادية عشرة لمنظمة الدول الثماني الإسلامية للتعاون الاقتصادي، التي ستتناول سبل التصدي للتحديات الاقتصادية والسياسية العالمية المتسارعة.
وقال أحمد موسى، خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي»، عبر قناة «صدى البلد»، إن مصر تترأس النسخة الحالية من قمة منظمة الدول الثماني الإسلامية للتعاون الاقتصادي (D8)، وستستمر في قيادة أعمالها حتى نهاية العام المقبل.
الدول المشاركة في القمةتابع أحمد موسى: القمة ستعقد على المستوى الرئاسي، بمشاركة رؤساء الدول الأعضاء الثمانية، بما في ذلك مصر، بالإضافة إلى رئيس كل من دول تركيا، بنجلاديش، إيران، إندونيسيا، ماليزيا، نيجيريا، وباكستان.
وأكمل: اجتماع قمة الدول الثماني الإسلامية للتعاون الاقتصادي سيتطرق للعديد من الملفات الهامة أبرزها «التسهيلات الجمركية، وتصدير الحبوب».
وأوضح أحمد موسى، أن أولويات القمة تتمحور حول تعزيز التعاون الاقتصادي بين الدول الأعضاء، مع التركيز على تطوير الأطر الحالية في مجالات التجارة والزراعة والسياحة والصحة والشباب والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والصناعة، لافتًا إلى أن هذا التجمع يعد الأكبر في العالم الإسلامي حيث تمثل نحو 2.5 تريليون دولار من إجمالي الاقتصاد العالمي.