التخويف من "الحرب الروسية".. ورقة الغرب الرابحة
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
أوروبا تخوّف نفسها بـ"الحرب الروسية المقبلة" ضدها. ولكن ما هي الأبعاد الحقيقية والأسباب الخفية لإطلاق حملة نفسية كهذه؟
أما أوكرانيا، التي يعاني جيشها من نقص حاد في الذخائر، فماذا فاق رئيسها فجأة على "مصير وحقوق أوكرانيين يعيشون داخل أراضي روسيا"؟ ولماذا تريد واشنطن ترحيل رؤوس كبيرة من حاشية صاحب السويتر الأخضر في كييف؟
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أوروبا استخبارات حلف الناتو دول البلطيق رجال المخابرات فلاديمير زيلينسكي وسائل الاعلام كييف
إقرأ أيضاً:
الصين تدعو لضبط النفس في الحرب الأوكرانية بعد الضربة الصاروخية الروسية
دعت الصين إلى ضبط النفس في الحرب الأوكرانية بعد الضربة الصاروخية الروسية، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
تلقت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، مكالمة هاتفية أثناء إحاطة صحفية مباشرة من شخص "مجهول"، حيث طلب منها عدم التعليق على التقارير التي تفيد بأن روسيا أطلقت صاروخا باليستيا على أوكرانيا.
وكانت كييف، أمس الخميس، اتهمت روسيا باطلاق صاروخا باليستيا عابرا للقارات خلال هجوم على مدينة دنيبرو.
وفي سياق متصل؛ كانت قنوات تيليجرام روسية أن روسيا هاجمت ما يُعرف في أوكرانيا بمصنع "بيفدنماش" للصواريخ، والذي يقع مقره الرئيسي في دنيبرو ولكن دون تعلق روسيا بعد على الأمر.
وفي أثناء إجابتها على أسئلة الصحفيين في مؤتمر صحفي أسبوعي، اتصل بالمتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، رجل استخدم كلمة "ماش" بدلاً من ماريا، وطلب منها عدم التعليق على موضوع الصواريخ الباليستية.
وردا على سؤال حول المحادثة، قالت زاخاروفا إنها أثناء التحضير للإحاطة طلبت من الخبراء توضيحات حول مواضيع معينة كما هي العادة.
ونقلت وكالة أنباء "ريا نوفوستي" الرسمية عن زاخاروفا قولها: "جاء الجواب خلال الإحاطة، وزارة الخارجية لا تعلق، لذا لا يوجد أي مؤامرة.