هجمات مروعة.. دلافين تهاجم السباحين بشراسة في اليابان منوعات
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
منوعات، هجمات مروعة دلافين تهاجم السباحين بشراسة في اليابان،انقضت مجموعة مكونة من 4 دلافين على عدد من السباحين، لتكن النتيجة معاناة السباحين من .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر هجمات مروعة.. دلافين تهاجم السباحين بشراسة في اليابان، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
انقضت مجموعة مكونة من 4 دلافين على عدد من السباحين، لتكن النتيجة معاناة السباحين من كسور في العظام وعلامات عض.
وتلقى رجل واحد في الستينيات آثار عض في يديه، وكسر في ضلوعه، في أثناء ذهابه للغطس قبالة الشاطئ في وسط اليابان.
على شاطئ سويشوهاما في بلدة ميهاما بمحافظة فوكوي، وفي حادثة منفصلة، تُرك رجل في الأربعينيات من عمره مصابًا بعلامات عض على ذراعه، بعد أن هاجمته مته الدلافين.
وفي نفس اليوم أصيب شخصان آخران، حيث سجلت فوكوي حتى الآن 6 حوادث من هذا القبيل، وفقًا للشرطة المحلية.
إن سلوك الثدييات الهجومي هذا، لم يسمع به من قبل، فهو ليس شائعًا، ولكن على هذا النحو، تم نصب لافتات تحذر الناس من الابتعاد عن البحر.
وقد اقترح العلماء أن السباحة بجانب البشر مرهقة بشكل لا يصدق للدلافين ذات الأنف الزجاجي البرية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جريمة مروعة تهز تركيا.. مراهق يطعن حبيبته ويقتل والدتها بمطرقة!
شهدت شقة تقع في الطابق السفلي من مبنى سكني مكوّن من خمسة طوابق في مدينة إسطنبول بتركيا، جريمة وحشية ارتكبها مراهق.
ووفقاً لتقارير إعلامية، فقد أقدم مراهق يُدعى حسن.إ (17 عاماً) على مهاجمة فتاة تُدعى ميليسا نور.ج (17 عاماً) وطعنها بسكين، قبل أن يعتدي على والدتها سيفدا.ج بضربة قاتلة باستخدام أداة صلبة على الرأس، مما أدى إلى وفاتها في الحال.
وبدأت الجريمة عندما حضر الشاب حسن إلى منزل عائلة ميليسا، والتي كانت تربطها به علاقة عاطفية، وبينما لم تُكشف بعد أسباب الخلاف الذي نشب بينهما، إلا أن تطوره السريع والعنيف أسفر عن طعن ميليسا بسكين عدة مرات.
وبعد ذلك، وجّه الجاني ضربة قوية على رأس والدتها باستخدام جسم صلب، يُرجح أنه مطرقة أو ما شابه، لتلفظ أنفاسها فوراً.
وجذبت أصوات العنف التي انطلقت من داخل الشقة انتباه الجيران، الذين بادروا بالاتصال على رقم الطوارئ، وسرعان ما حضرت فرق الإسعاف والشرطة إلى الموقع.
ووُجدت الأم مقتولة داخل الشقة، بينما كانت ميليسا مصابة بجراح خطيرة، وتم نقلها إلى المستشفى لتلقي الرعاية الطبية العاجلة.
وبعد ارتكاب الجريمة، فرّ المراهق من المكان قبل وصول السلطات، إلا أن كاميرات المراقبة المثبتة في محيط المبنى، وثّقت لحظة دخوله إلى العقار.
فيما أثمرت عمليات البحث المكثفة التي أطلقتها الشرطة عن القبض على المجرم بعد ساعات قليلة من الحادثة، دون الكشف حتى اللحظة عن مكان العثور عليه أو تفاصيل مقاومته أثناء عملية الاعتقال.
وتواصل السلطات تحقيقاتها، للكشف عن الدوافع الكاملة للجريمة، وما إذا كانت هناك سوابق أو تهديدات سابقة بين الأطراف.