آية عبدالله ومجد القاسم يطرحان فيديو كليب دويتو "نامي بعيوني"
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
طرحت المطربة آية عبدالله، دويتو بين المطرب السوري مجد القاسم أغنية، "نامي بعيوني" ، باللهجة السوريه وهي من كلمات يامن عامر وألحان وجدي الصايغ توزيع جعفر اسماعيل مستشار إعلامي عصام ميلاد نصرالله.
جدير بالذكر أن دويتو الاول مع المطرب السوري مجد القاسم اغنية "لو هتكلم عن مصر" وهي إهداء لمصر بمناسبة عيد الشرطة الموافق 25 يناير.
ويقول مطلع الأغنية
قصتنا قصة عشاق
مكتوبة بحب وإحساس
عنوانا بحر الأشواق
بتحكي فيها كل الناس
نامي بعيوني نامي .. يا أميرة أحلامي
نامي بعيوني نامي .. يا أميرة أحلامي
انتي عشقي وغرامي وغيرك بالدنيا ما لي
وانت عمري وإحساسي .. يا أغلى وأطيب ناسي
وانت القمر لو ناسي .. وشمس التشرق بالعالي
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أنت عمري آية عبدالله فهمي عبد الحميد مجد القاسم
إقرأ أيضاً:
رولين القاسم: التصالح مع النفس بداية لتجاوز التوتر والضغوط الحياتية
قدمت رولين القاسم خطوات للتصالح مع النفس للوصول إلى السلام النفسي، بدأت بالقول: «متخليش شيطانك يغلبك، متخليش ضعفك يسيطر عليك»، مؤكدة على ضرورة أن نقف ونواجه أنفسنا، ونعرف ما الذي نريد تحقيقه في حياتنا.
التصالح مع النفس هو البدايةوأضافت رولين، خلال تقديمها بودكاست الشركة المتحدة «بونجور يا بيبي»، «صدقوني، لما بنصالح الناس، احنا بنكون بنصالح أنفسنا أولًا، والعكس صحيح»، موضحة أن التصالح مع النفس يجب أن يكون هو الأولوية؛ حيث يمهد الطريق للسلام الداخلي والقدرة على التفاعل بشكل إيجابي مع الآخرين.
اتخاذ خطوات عملية للتصالحلتفعيل هذا التصالح مع الذات، نصحت رولين بالقيام بأشياء صغيرة، مثل الابتسامة في وجه الآخرين، وممارسة العادات الطيبة التي تعلمناها في الصغر، قائلة: «الابتسامة في وجه أخيك صدقة»، مشيرة إلى أن هذه التصرفات البسيطة تساعد في الشعور بالسلام الداخلي وتخفيف التوتر.
معالجة الضغط النفسيرولين تحدثت عن الواقع الذي نعيشه اليوم، وقالت إننا أصبحنا نرى الكثير من الأشخاص مرهقين ومضغوطين، وأهم خطوة هي أننا نعمل كده مع بعض، ونواصل الدعم والمساندة لبعضنا، وتوجيه الأجيال القادمة بما هو صحيح.
دور الوالدين في النمو النفسي للأطفالوأكدت رولين على أهمية دور الأهل في تربية أولادهم، حيث قالت: «لو أنا كأم أو أب أو كنموذج لولادي تعبان ومش فاهم وتايه، هم هيتوهوا نفس التوهة»، مشددة على ضرورة أن نكون نموذجًا صحيًا لأطفالنا، حتى لا يسيروا في الطريق نفسه.