تكنولوجيا احذر.. لعبة شهيرة تدمر بطارية هاتفك وتستنزفه
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
تكنولوجيا، احذر لعبة شهيرة تدمر بطارية هاتفك وتستنزفه،كشف خبراء في مجال التكنولوجيا عن أكثر التطبيقات التي يمكنها تدمير البطارية واستنزاف .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر احذر.. لعبة شهيرة تدمر بطارية هاتفك وتستنزفه ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
كشف خبراء في مجال التكنولوجيا عن أكثر التطبيقات التي يمكنها تدمير البطارية واستنزاف هاتفك الذكي، ولكن كانت المفاجأة أن من بين هذه التطبيقات هي لعبة شهيرة يستخدمها عشرات بل مئات المستخدمين حول العالم.
وفقًا لخبراء التكنولوجيا في Decluttr فإن التطبيقات الأكثر ضررًا لبطارية هاتفك الذكي بشكل عام هي التطبيقات التي تعمل باستمرار في الخلفية حتى عندما لا يتم استخدامها بنشاط، وكانت تطبيقات شركة ميتا هي الأكثر استنزافًا للبطارية بالإضافة إلى لعبة Candy Crush “ كاندي كراش” الشهيرة.
وتعمل تطبيقات الألعاب مثل Candy Crush على إفراغ عمر بطارية هاتفك لأنها تتطلب قدرًا كبيرًا من قوة المعالج وغالبًا ما يلعب المستخدمون لفترات طويلة من الوقت.
وقال الخبراء إن إحدى الطرق لتقليل استخدام البطارية لهذه التطبيقات هي إيقاف الوصول إلى ميزات مثل الكاميرا والميكروفون، حيث يمكن أن يساعد تغيير الوصول إلى الموقع للسماح فقط عند استخدام التطبيق في الحفاظ على عمر بطارية هاتفك الذكي لفترة أطول.
كما نصح الخبراء بإيقاف تشغيل إعداد تحديث التطبيقات في الخلفية بهاتفك ، والذي يسمح للتطبيقات بالتحقق من التحديثات والمحتوى الجديد ، حتى عندما لا تكون قيد الاستخدام بشكل نشط، وفقا لصحيفة “ديلي ميل”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
شراكة ثقافية أم لعبة سياسية؟ تحركات العراق في واشنطن تثير التساؤلات!
ديسمبر 23, 2024آخر تحديث: ديسمبر 23, 2024
المستقلة/- في خطوة جديدة نحو تعزيز العلاقات مع الولايات المتحدة، أجرى السفير العراقي لدى واشنطن، نزار الخير الله، سلسلة لقاءات مع مسؤولين أمريكيين ركزت على الشراكة في التعليم وحماية الآثار. ولكن هل هذه اللقاءات تمثل تحركًا استراتيجيًا لتعزيز مكانة العراق دوليًا، أم أنها مجرد جهود شكلية لملء الفراغات الدبلوماسية؟
التبادل الثقافي أم سياسة المصالح؟التصريحات التي أدلى بها السفير الخير الله حول تعزيز التعاون في إطار قانون التبادل التعليمي والثقافي (MECEA) تثير التساؤلات حول جدية الولايات المتحدة في دعم هذه المبادرات. فبينما يدعو العراق لتوسيع الشراكات التعليمية، تبرز مخاوف من أن هذه الجهود قد تصطدم بمصالح واشنطن السياسية والإقليمية.
استعادة الآثار: تعاون أم استغلال؟لقاء السفير برئيس وحدة مكافحة تهريب الآثار، ماثيو بوغدانوس، جاء ليؤكد التزام العراق بمكافحة التجارة غير القانونية بالآثار. ولكن هنا يبرز التساؤل: هل ستتعاون الولايات المتحدة بجدية في إعادة الآثار العراقية المهربة، أم أن العراق سيجد نفسه في مواجهة عقبات بيروقراطية قد تعيق استعادة تراثه الثقافي؟
شراكة المتاحف: إبراز التراث أم تهميشه؟اجتماع السفير مع رئيس متحف المتروبوليتان، ماكس هولين، لبحث التعاون مع المتحف الوطني العراقي يحمل طابعًا إيجابيًا، لكن البعض يخشى أن يؤدي هذا التعاون إلى استغلال الولايات المتحدة للتراث العراقي لأغراضها الثقافية دون أن يكون للعراق دور فعّال في الاستفادة الحقيقية من هذه الشراكة.
الأحداث الإقليمية: هل يتم تجاهل صوت العراق؟إلى جانب القضايا الثقافية، ناقش السفير مع عضو الكونغرس سيث مولتون تطورات الأوضاع في سوريا. لكن هل تملك بغداد تأثيرًا فعليًا في هذه الملفات، أم أن دورها يقتصر على الاستماع والتنسيق من دون قدرة على صنع القرار؟
رسالة إلى العراق والعالمعلى الرغم من الإشادة بهذه الجهود، يبقى السؤال الأهم: هل سينجح العراق في تحويل هذه اللقاءات إلى شراكات حقيقية تعزز مكانته الإقليمية والدولية، أم أن هذه الخطوات ستبقى مجرد تحركات بروتوكولية؟
الشارع العراقي ينتظر نتائج ملموسة من هذه الزيارات، فالتاريخ مليء بوعود لم تتحقق، وشراكات لم تسفر إلا عن زيادة التبعية. فهل يمكن للعراق أن يكسر هذه الحلقة؟