غوتيريش: عدد ضحايا الأمم المتحدة في غزّة يرتفع إلى 153 شخصا
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
صرح الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، اليوم الثلاثاء، أن عدد ضحايا موظفي المنظمة في قطاع غزّة ارتفع ليصل إلى 153 ضحية جراء القصف الإسرائيلي على القطاع.
وقال غوتيريش خلال اجتماع لمجلس الأمن الدولي: "مع الأسف..153 من زملائنا قتلوا"، منذ بداية الحر في ال7 من أكتوبر الماضي.
إقرأ المزيدوكان غوتيريش قد صرح في وقت سابق، أن الأمم المتحدة "لم تشهد في تاريخها" مقتل هذا العدد من موظفيها خلال هذه المدة.
وأعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، في وقت سابق من اليوم، ارتفاع عدد ضحايا القصف الإسرائيلي على القطاع إلى 25490، والجرحى إلى 63354 منذ 7 أكتوبر الماضي.
وقالت الوزارة في بيان لها: "الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 22 مجزرة في قطاع غزة راح ضحيتها 195 شهيدا و354 مصابا خلال 24 ساعة".
وأضافت أنه "لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم".
ويستمر القصف الإسرائيلي على قطاع غزة والاشتباكات بين الجيش الإسرائيلي و"حماس" لليوم التاسع بعد المئة، في ظل كارثة إنسانية وصحية في القطاع.
المصدر: نوفوستي+RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أنطونيو غوتيريش الأمم المتحدة الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة طوفان الأقصى قطاع غزة هجمات إسرائيلية
إقرأ أيضاً:
35 شهيدا في قطاع غزة خلال 24 ساعة.. ضحايا تحت الركام
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، الأربعاء، ارتفاع حصيلة الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق الفلسطينيين إلى 52 ألفا و400 شهيد و118 ألفا و14 مصابا منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023.
وقالت الوزارة في التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة: "وصل مستشفيات قطاع غزة 35 شهيدا، و109 إصابات خلال الـ24 ساعة الماضية".
وأضافت أن حصيلة الضحايا منذ استئناف الاحتلال الإسرائيلي إبادتها الجماعية في 18 آذار/مارس الماضي بلغت "2308 شهداء و5973 مصابا".
وبذلك، أعلنت الوزارة ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي إلى 52 ألفا و400 شهيد و118 ألفا و14 مصابا منذ 7 أكتوبر 2023.
وأشارت الوزارة إلى أنه "ما زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم".
ومطلع آذار/ مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة "حماس" وإسرائيل بدأ سريانه في 19 كانون الثاني/ يناير، بوساطة مصرية قطرية وإشراف أمريكي.