تعرف على إنجازات أسطورة رفع الأثقال البارالمبية فاطمة عمر بعد اعتزالها
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
بعد مسيرة كبيرة من الانجازات واعتلاء منصات التتويج، أعلنت فاطمة عمر لاعبة منتخب مصر وأسطورة رفع الأثقال البارالمبي والملقبة بالمرأة الحديدية اعتزالها
كتبت فاطمة عمر علي صفحتها علي موقع التواصل الإجتماعي فيس بوك بعد مشوار طويل عمره ٣١ سنه في لعبة رفع الاثقال وكان فضل ربنا عليا كبير ٣١سنه مليئة بالإنجازات ورفع علم بلدي مصر في جميع المحافل الرياضية داخل وخارج مصر وبعد أن استخرت الله قررت اعتزالي رسميا محليا ودوليا من أحلى حاجة كنت بعملها في حياتي وهي ممارسة لعبة رفع الاثقال كما اتقدم بالشكر لكل من ساهم في هذا الإنجاز والنجاح طوال 31 سنة حصلت فيهم على لقب أفضل رياضية على مستوى العالم ومشاركة في ست دورات بارا لمبيه على التوالي واتقدم بالشكر لكل وزاراء الشباب والرياضة اللي مروا علي رؤساء اللجنه البارالمبية وأعضاء مجلس إدارتهم السابقين والحاليين وكل الأجهزة الفنية اللي عاصرتهم الحي منهم واللي اختاره الله كما اشكر كل من نادي المصريه للاتصالات ونادي ياسمينا واشكر عائلتي واصدقائي وكل محبينى واتمنى من الله ان اكون قد أسعدتكم واشوفكم على خير ان شاءالله
تعتبر فاطمة عمر هي المرأة الحديدية فى رفع الأثقال البارالمبي وكتبت تاريخ كبير بأحرف من نور
وتوجت لاعبة المنتخب الوطني لرفع الأثقال البارالمبي مؤخرا بعدد 8 ميداليات ذهبية في وزن 67 كجم، خلال مشاركتها فى البطولة الأفريقية
وحققت المرأة الحديدية إنجازات كبيرة خلال مسيرتها فى لعبة رفع الأثقال البارالمبي على جميع المستويات القارية والدولية والأولمبية.
أصبحت البطلة البارالمبية عاشقة للذهب وصديقة دائما على منصات التتويج لا تقهرها ظروف أو تمنعها أزمات لتدافع بكل قوة عن ألوان علم مصر.
وتُعد فاطمة عمر، لاعبة منتخب رفع الأثقال البارالمبى، هى الوحيدة على مستوى العالم التى حصلت على 6 ميداليات أولمبية على التوالي، في إنجاز لم يسبقها إليه أحد.
وحصلت اللاعبة خلال الدورات الأولمبية على 4 ذهبيات وفضيتين على التوالى، وتوجت فاطمة عمر بالميداليات الذهبية في الدورات الأولمبية في سيدني 2000 وأثينا 2004 وبكين 2008 ولندن 2012، وواحدة فضية في البرازيل بأولمبياد ريو دى جانيرو 2016 وفضية طوكيو 2020 .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إنجازات فاطمة عمر احمد محمدي المرأة الحديدية
إقرأ أيضاً:
عرض لعبة النهاية من جديد على مسرح الطليعة
ضمن فعاليات وزارة الثقافة، و ضمن خطة قطاع المسرح برئاسة المخرج خالد جلال، و خطة البيت الفني للمسرح برئاسة الفنان هشام عطوة، يعود عرض "لعبة النهاية" من إنتاج فرقة مسرح الطليعة بقيادة المخرج سامح بسيوني من جديد لمسرح الطليعة حيث يقدم العرض ابتداء من مساء أمس الخميس ، و يستمر العرض يوميا في تمام السابعة و النصف مساء على قاعة صلاح عبد الصبور بمسرح الطليعة بالعتبة.
يذكر أن عرض " لعبة النهاية " أعادت فرقة مسرح الطليعة إنتاجه باعتباره أول عمل قدمته الفرقة عند افتتاحها عام 1962، بمناسبة مرور ستين عاماً على عرضه الأول وضمن مشروعها الاستعادي لتراث الفرقة، حيث ان نسخة "لعبة النهاية"2024، من إخراج السعيد قابيل، بينما حملت نسخة العام 1962 توقيع الراحل الكبير سعد أردش.
تدور مسرحية لعبة النهاية أو نهاية اللعبة، كما أرادها مؤلفها صموئيل بيكيت، حول أربع شخصيات، «هام» الرجل المشلول كفيف البصر الذى يجلس عاجزا على كرسيه المتحرك يرى الحياة من خلال خادمه المطيع «كلوف»، ذلك الخادم المسكين المهمش الذى لا يدرى سببا لطاعة سيده ولا يفضل صحبته، ولكنه يجد نفسه مضطرا للسمع والطاعة وتلبية رغباته التافهة والإجابة عن أسئلته المكررة، بينما تعيش شخصيتان من العالم الافتراضي في براميل صدئة هما «ناج» و«نيل»، والد ووالدة هام المشلول، واللذان توفيا منذ زمن طويل لكنهما يظهران في مخيلته ويدور بين الثلاثة حوار أقرب للهذيان.
"لعبة النهاية" 2024، تأليف صمويل بيكيت، إعداد وإخراج السعيد قابيل، تمثيل د. محمود زكي، محمد صلاح ، لمياء جعفر، محمد فوزي الريس، ديكور ودعاية أحمد جمال ، أزياء مها عبدالرحمن، إضاءة إبراهيم الفرن.