إبراهيم عيسى: 25 يناير 2011 ثورة.. ولن نقبل تغيير هذا المسمى
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
قال الإعلامي إبراهيم عيسى، إن بعد مرور 13 عاما على ثورة 25 يناير 2011، لن يقبل أن يتم تغيير هذا المسمى من قبل أي طرف من الأطراف، موضحًا أن الدستور المصري يقول أن 25 يناير و30 يونيو ثورة ولا بد من التعامل بهذا الإطار، مشددًا على أنه من باب التوصيف جائز أن تكون ثورة.
كان وسيظل رائد المشاعر.. خالد سليم يزور منزل عبد الحليم حافظ موقع "كاف" يُشيد بنجم منتخب مصروأوضح "عيسى"، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "حديث القاهرة"، أنه من باب التوصيف السياسي المرهون بمحددات الثورة وأنها تعمل على تحول بالمجتمع وفي شكله ونظامه السياسي ومساره الاجتماعي، ولذلك لا بد أن يكون هناك تناول للثورة لهذا الأمر.
وأشار إلى أنه يستعيد الوقائع والأحداث لهذه الثورة، من خلال الشهادة التي أدلى بها في محاكمة الرئيس الراحل محمد حسني مبارك، موضحا أنه يقرأ شهادته في محاكمة مبارك كي يعيد فحص ودراسة وفهم ووعي للأحداث
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامي إبراهيم عيسى الدستور برنامج حديث القاهرة محاكمة مبارك
إقرأ أيضاً:
تحالف الأحزاب المصرية: لا تفريط في ذرة تراب واحدة ولا نقبل المساومة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن تحالف الأحزاب الرئيسية، المكون السياسى الذى يضم 42 حزبا، رفضه المطلق لمحاولات الابتزاز ومخططات التهجير القسرى للفلسطينيين من أراضيهم.
وأكد التحالف في بيان له، أن مئات الألاف من المصريين قالوا كلمتهم اليوم وأعلنوا من أمام معبر رفح تأييدهم لكافة القرارات التي يراها الرئيس عبد الفتاح السيسى مناسبة للحفاظ على الأمن القومى للبلاد وموقف مصر الثابت تجاه القضية الفلسطينية وإقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وأشار التحالف في بيانه، أن الحشد التلقائى رسالة لإرادة شعبية من المصريين بكافة أطيافهم يؤكد أنه على قلب رجل واحد ولا يقبل المساس بحقوق الفلسطينيين التاريخية ويوجه رسالة إلى المجتمع الدولى بضرورة أن يفى بالتزاماته نحو احترام المواثيق الدولية وتحمل مسؤولياته القانونية والإنسانية تجاه الشعب الفلسطيني ورفض المخططات التي تهدف إلى زعزعة استقرار منطقة الشرق الأوسط بمحاولة تصفية القضية الفلسطينية.
وجدد النائب تيسير مطر الأمين العام لتحالف الأحزاب المصرية رئيس حزب إرادة جيل وكيل لجنة صناعة الشيوخ، تأكيده على أن مصر بمواقفها التاريخية ستظل حامية للقضية الفلسطينية كما لا تقبل التفريط في ذرة تراب واحدة من أراضيها، وتدرك حجم المؤامرات التي تهدف إلى محاولة زعرعة استقرار الشرق الأوسط على حساب حقوق الفلسطينيين وأنه على ثقة مطلقة في قيادته السياسية وقدرتها في التعامل مع مثل هذه القضايا.