تنديد حقوقي وإعلامي واسع بجريمة وفاة مسن جراء التعذيب في سجون الانتقالي بأبين
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن تنديد حقوقي وإعلامي واسع بجريمة وفاة مسن جراء التعذيب في سجون الانتقالي بأبين، لاقت جريمة قتل مواطن جراء تعرضه للتعذيب الشديد في أحد السجون التابعة لمليشيا المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات في محافظة أبين، تنديدا .،بحسب ما نشر عدن بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تنديد حقوقي وإعلامي واسع بجريمة وفاة مسن جراء التعذيب في سجون الانتقالي بأبين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
لاقت جريمة قتل مواطن جراء تعرضه للتعذيب الشديد في أحد السجون التابعة لمليشيا المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات في محافظة أبين، تنديدا حقوقيا وإعلاميا واسعا. وأمس الأحد، توفي المسن محمد حسن مهدي بعد يوم من الإفراج عنه من سجون الحزام الأمني التابع للانتقالي
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
احتجاجات تعم مراكز التكوين المهني بعد وفاة أستاذة جراء اعتداء طالب
أعلن الاتحاد الوطني للتكوين المهني عن تنظيم احتجاجات واسعة، يوم الثلاثاء المقبل، بجميع مراكز التكوين المهني، على خلفية وفاة الأستاذة هاجر العيادر، التي فارقت الحياة متأثرة بجروح بليغة إثر تعرضها لاعتداء عنيف من أحد طلابها بمدينة أرفود أواخر شهر مارس الماضي.
ويتضمن برنامج الاحتجاجات، حسب بيان الاتحاد، ارتداء شارات سوداء طوال اليوم، إلى جانب دقيقة صمت بعد الظهر ترحماً على روح الفقيدة، إضافة إلى وقفات احتجاجية داخل المؤسسات التكوينية.
وفي سياق متصل، عبّر الاتحاد عن قلقه البالغ من تفشي ظاهرة العنف داخل مؤسسات التكوين المهني، معتبراً أن ما يحدث لم يعد حوادث معزولة بل مؤشراً خطيراً على أزمة قيمية وسلوكية تهدد أمن العاملين في القطاع، خاصة النساء منهم.
وأشار البيان إلى أن الحادثة الأخيرة ليست الأولى من نوعها، مذكّراً باعتداءات سابقة طالت أطرًا تربوية، مما يعكس، حسب الاتحاد، “انهيارًا في منظومة الانضباط داخل فضاءات التكوين”.
سياسيًا، دعا إدريس بوانو، رئيس المجموعة النيابية لحزب العدالة والتنمية، إلى فتح نقاش عمومي جاد حول الحادثة، مؤكداً على ضرورة تحديد المسؤوليات، وموجهاً انتقادات للحكومة والمجتمع المدني بسبب ما وصفه بـ”الضعف في التفاعل مع هذه المأساة المؤلمة”.
وقد أثارت الحادثة ردود فعل واسعة عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث عبّر عدد كبير من المواطنين عن صدمتهم واستنكارهم، مطالبين بتدابير عاجلة لحماية الأطر التربوية وتعزيز هيبة مؤسسات التكوين المهني، وسط دعوات لتشديد العقوبات ضد المعتدين على رجال ونساء التعليم.