تتواصل فعاليات الجولة الثالثة والأخيرة من دور المجموعات لبطولة كاس الامم الافريقية والتي تشهد مفاجات كبيرة.

طريق مصر.. تعرف على ثاني مواجهات دور الستة عشر.. ديربي غينيا

وحتى الان ضمن 11 منتخبا مقعدهم في دور الستة عشر، في انتظار باقي المتأهلين من مباريات الغد.
و بدأت ملامح الدور الستة عشر في الوضوح بعد التأهل، والتي ستشهد منافسات قوية.

وتحددت ثاني مواجهات دور الستة عشر بين متصدر المجموعة الأولى منتخب غينيا الاستوائية، أمام ثالث المجموعة الثالثة منتخب غينيا.

ويكون الفائز من ديربي غينيا منافسا ينتظر المنتخب المصري في دور نصف النهائي حال عبور الفراعنة من دور الستة عشر

ويأتي ختام الجولة الثالثة والأخيرة غدا ليتم تحديد باقي المتأهلين لدور الستة عشر

القنوات الناقلة لمبارايات كأس الأمم الافريقية

تنقل المسابقة حصريا على مجموعة قنوات بي ان سبورتس الناقل الحصري للمسابقة في الشرق الاوسط والذي يأتي ترددها كالاتي:

‏BeIN Sport CUP1 HD 

التردد: 10810 
الاستقطاب: أفقي 
معدل الترميز: 27500 
معدل تصحيح الخطأ: 2/3 
 
‏BeIN Sport CUP 2 HD 
التردد: 10850 
الاستقطاب: أفقي 
معدل الترميز: 27500 
معدل تصحيح الخطأ: 2/3 
 
‏BeIN Sport CUP 3 English HD 
التردد: 12188 
الاستقطاب: أفقي 
معدل الترميز: 27500 
معدل تصحيح الخطأ: 2/3

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: منتخب مصر أخبار أمم إفريقيا مصر غينيا كأس الأمم الأفريقية دور الستة عشر

إقرأ أيضاً:

من قاطع طريق إلى قديس.. تعرف على القديس موسى الأسود

يُعتبرالأنبا موسى، من أشهر قديسي التوبة، حيث يعتبر رمز للتحول الكامل من حياة الشر إلى حياة الطهارة والنقاوة، فقيل عنه أنه لا توجد رذيلة لم يكملها، لكنه اعترف علانية في الكنيسة بجميع خطاياه وقبائحه الماضية، وسكن في بادئ الأمر مع الرهبان.

عاش واستشهد  الانبا موسى بين القرنين الرابع والخامس الميلادي، لقب بالأسود بسبب لون بشرته حيث تعود أصوله غالبا لبلاد النوبة جنوب مصر، بدأ حياته كلص وقاطع طريق ثم تاب وترهبن وتعتبر سيرته من أقوى وأشهر سير التوبة في تاريخ الكنيسة القبطية ولذا يلقب بالقديس القوي (ليس لقوة بنيته الجسمانية فقط وانما لقوة توبته).  

يعتبر ميلاده ما بين سنة 330 و340 م. ويبدو أنه كان عبدًا لشيخ قبيلة تعبد الشمس، لكن من فرط شروره طرده سيده، اشتغل في أول حياته بأعمال النهب والسطو والقتل، وكان ذا جسم ضخم جبار يساعده على ذلك، وقيل أنه بسبب هذه المؤهلات صار رئيسًا لعصابة قطاع طرق، وكمثال على قوته البدنية أنه في أحد الأيام عبر النهر وسرق خروفين من راعي غنم وذبحهما وعبر بهما ثانية إلى الشاطئ الآخر للنهر،كان يرفع وجهه ويخاطب الشمس كالإله الحقيقى طالبًا أن يعرِّفه ذاته، فسمع صوتًا يرشده أن يذهب إلى هذه البرية ليلتقى برهبان برية شيهيت وكانت شهرتهم فى ذلك الوقت ذائعة جدًا.

 ذهب إليها حاملًا سيفه وتقابل مع القديس ايسيذورُس قس القلالي خارجًا من قلايته ليذهب إلى الكنيسة، فارتعب من منظره. فسأله الشيخ: "ماذا تريد يا أخي هنا؟" أجابه موسى: "قد سمعت أنك عبد الله الصالح، ومن أجل هذا هربت وأتيت إليك لكي ما يخلصني الإله الذي خلصك". وكان يطلب منه بإلحاح وخشوع: "أريد أن أكون معك، ولو أني قد صنعت خطايا كثيرة وشرورًا عظيمة"،  حينما رأى أنبا إيسيذورُس صراحته أخذ يعلمه ويعظه كثيرًا بكلام الله وكلمه عن الدينونة العتيدة، وتركه لتأملاته، وأخذ موسى يذرف الدموع الغزيرة، إذ كره الشر وعزم على التخلص منه، بعد مدة طلب موسى من الأب أيسيذورُس أن يصير راهبًا، فأخذ أيسيذورُس يشرح له متاعب حياة الرهبنة من جهة تعب البرية ومحاربات الشياطين والاحتياجات الجسدية، وقال له: "الأفضل لك يا ابنى أن تذهب إلى أرض مصر لتحيا هناك". وكان هذا على سبيل اختبار موسى، لكن بعد أن رأى ثباته وصدق نيته أرسله ثانية إلى القديس مقاريوس الكبير أب البرية.

اعترف موسى علانية في الكنيسة بجميع خطاياه وقبائحه الماضية. وكان القديس مقاريوس أثناء الاعتراف يرى لوحًا عليه كتابة سوداء، وكلما اعترف موسى بخطية مسحها ملاك حتى إذ انتهى الاعتراف وجد اللوح أبيضًا كله. بعد ذلك وعظه الأنبا مقاريوس، وأعاده إلى القس ايسيذورُس الذي ألبسه إسكيم الرهبنة، سكن فى بداية الأمر مع الإخوة الرهبان، ولكنه بسبب كثرة الزائرين طلب من الأنبا مقاريوس مكانًا منعزلًا، فأرشده إلى قلاية منفردة وعاش فيها مثابرًا على الجهاد الروحي. وكان جهاد موسى عظيمًا كتعويض عما فاته نتيجة خطاياه وشروره الماضية، بسبب جهاده وفضائله أرادوا أن يرسموه قسًا، وعندما أراد البطريرك أن يمتحنه قبل رسامته أمر الكهنة أن يطردوه بمجرد دخوله الهيكل ويقولون له: "أخرج من هنا يا أسود اللون". ولما طردوه أرسل البطريرك وراءه شماسًا فسمعه يقول لنفسه: "لقد فعلوا بك ما تستحقه لأنك لست إنسانًا، وقد تجرأت على مخالطة الناس. فلماذا تجلس معهم؟" وتمت رسامته قسًا بمدينة الإسكندرية بيد البابا ثيؤفيلس البطريرك الـ23.

 وأما عن استشهاده فقد أتى البربر إلى الدير وكان بالروح يعلم بمجيئهم قبل وصولهم، قال ذلك للأخوة وكان عددهم سبعة، وطلب إليهم أن يهربوا، فلما سألوه عن نفسه وقالوا له: "وأنت ألا تهرب يا أبانا ؟" قال: "منذ زمن طويل وأنا انتظر هذا اليوم لكي يتم قول السيد المسيح من يأخذ بالسيف بالسيف يُؤخَذ" (متى 26: 52). قالوا له: "نحن أيضًا لا نهرب ولكن نموت معك"، فقال لهم: "هوذا البربر يقتربون إلى الباب"، فدخل البربر وقتلوهم ولكن واحدًا منهم كان خائفًا فهرب إلى الحصن ورأى سبعة تيجان نازلة من السماء توّجت السبعة، فتقدم هو أيضًا ونال معهم إكليل الشهادة.

 

 

مقالات مشابهة

  • تحطم صاروخ صيني جراء إطلاقه عن طريق الخطأ
  • مصر.. أول ظهور للسيدة المتهمة بمحاولة اختطاف طفل أمام والدته
  • مصر.. محاولة اختطاف طفل من أمه والمتهمة تدلي بأقوالها (فيديو)
  • من قاطع طريق إلى قديس.. تعرف على القديس موسى الأسود
  • بالفيديو.. ما سبب الفوضى في قاعدة «الحرس الوطني الأمريكي»؟
  • فوضى عارمة في قاعدة عسكرية أمريكية (فيديو)
  • اتفرج في بيتك.. 5 قنوات مفتوحة تنقل مباريات أمم أوروبا اليوم الأحد 30-6-2024
  • يورو 2024| اليوم.. ثاني أيام مواجهات دور الـ16
  • الزمالك يواجه سيراميكا بحثًا عن تصحيح المسار
  • ماذا تعرف عن “أطفال أوزمبيك”؟