إسرائيل تتلقى ضربة هي الأقسى بعد 108 أيام من الحرب
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
وهذا العدد هو الأكبر الذي يعلن عنه الجيش الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
ووفقا لكتائب القسام، فإن الجنود كانوا يفخخون بنايات شرقي المغازي على بعد 600 متر من السياج الفاصل في الرابعة عصرا.
وقال تقرير لجيش الاحتلال إن مقاتلي القسام ظهروا فجأة من بين الحقول واقتربوا لعشرات الأمتار ثم انسحبوا بعد تنفيذ الهجوم.
ووصف رئيس الوزراء الإسرائيلي هذا اليوم بأنه الأصعب منذ بدء الحرب، في حين قال وزير الدفاع يوآف غالانت إن ما حدث "ضربة قوية".
أما عضو مجلس الحرب بيني غانتس فقال إن من سقطوا في هذا اليوم من جنود الاحتياط هم الذين تركوا كل شيء من أجل الدفاع عن إسرائيل والرؤية الصهيونية.
تقرير: صهيب العصا
23/1/2024مقاطع حول هذه القصةشاهد.. سرايا القدس تستهدف حشود الاحتلال شرقي جباليا بصاروخ موجهتابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
نائب أردوغان يشن هجوماً لاذعاً على إسرائيل.. ما الذي يحدث؟
رد نائب الرئيس التركي، جودت يلماز، على التصريحات الاستفزازية لوزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون سار، التي نشرها عبر حسابه على وسائل التواصل الاجتماعي. وقال يلماز في منشوره الذي تابعه موقع تركيا الان٬: “الاستياء من الرئيس التركي وكلماته الجارحة ناتج عن خوفهم من التعبير الجريء للحقيقة.”
وأكد يلماز أن “حضارتنا لم تكن يوماً معادية للسامية، ومن يبحث عن معاداة السامية عليه أن يعيد النظر في تاريخ أوروبا.” وأضاف أن رفض سياسات حكومة نتنياهو من احتلال وإبادة جماعية وتطهير عرقي ليس معاداة للسامية، مشيراً إلى أن السبب الرئيسي لزيادة معاداة السامية في العالم هو السياسات العدوانية التي تنتهجها إسرائيل ضد الفلسطينيين.
اقرأ أيضاتطور تاريخي في العلاقات السياسية التركية