ما يجب فعله لتفادي مخاطر الإصابة بسرطان القولون
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
يقول الدكتور فيناي بهاتيا، رئيس المختبر المرجعي الوطني للبيولوجيا الجزيئية، Oncquest Laboratories Limited، Gurugram، إنه يرتبط ارتفاع معدل الإصابة بسرطان القولون بين البالغين الأصغر سنًا بعوامل مثل التاريخ العائلي لسرطان القولون والمستقيم، وارتفاع نسبة الكوليسترول، وزيادة استهلاك الكحول.
ما يجب فعله لتفادي مخاطر الإصابة بسرطان القولونويضيف: «لتقليل خطر الإصابة بسرطان القولون، قم بإجراء تغييرات في نمط الحياة»، وإليكم التفاصيل:-
1- تناول مجموعة متنوعة من الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة
2- شرب الكحول باعتدال
3- الإقلاع عن التدخين
4- ممارسة الرياضة بانتظام
5- الحفاظ على وزن صحي
6- اختر الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة لما تحتويه من فيتامينات ومعادن وألياف ومضادات أكسدة.
7- فيما يتعلق بالتمارين البدنية، ينبغي للمرء دائمًا استشارة أخصائي الرعاية الصحية قبل البدء في برنامج التمارين الرياضية.
أهمية الفحصمثل أنواع السرطان الأخرى، يؤدي الكشف المبكر عن سرطان القولون إلى علاجات أفضل؛ علاوة على ذلك، بما أن سرطان القولون والمستقيم يصل أيضًا إلى السكان الأصغر سنًا، فيجب إعادة النظر في سن الفحص.
وتشمل اختبارات الفحص الفحص البدني والتاريخ، والاختبارات المعملية، وإجراءات التصوير، والاختبارات الجينية، كما تتحقق هذه الاختبارات من علامات الصحة العامة والمرض والأمراض السابقة.
وتنطوي على تحليل عينات من الأنسجة والدم والبول وفحص المناطق داخل الجسم، كما تقوم الاختبارات الجينية بتحليل التغيرات في الجينات أو الكروموسومات.
ويحدد الفحص الشامل والفحص الشامل والفحص الانتقائي الأشخاص الأكثر عرضة للخطر، والاكتشاف المبكر يمكن أن يجعل علاج السرطان أو علاجه أسهل؛ ومع ذلك، من المهم أن تتذكر أن اختبارات الفحص ليست ضرورية دائمًا، حيث يتم إجراؤها عند عدم ظهور أي أعراض.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإصابة بسرطان القولون
إقرأ أيضاً:
الكشف عن نتائج الفحص الطبي لـ السنوار
أفادت صحيفة معاريف الإسرائيلية بأنه تم إجراء عملية التشريح لجثمان يحيى السنوار في معهد أبو كبير للطب الشرعي التابع لكلية الطب في جامعة تل أبيب، حيث أظهرت النتائج أن السنوار أصيب برصاصة في رأسه أطلقت من مسافة بعيدة، إلى جانب تعرضه لإصابات أخرى ناجمة عن سقوط قذيفة، حيث تم العثور على شظايا داخل جسده.
وقالت الصحيفة العبرية إنه استنادا إلى الفحوصات السمية التي أجريت على دماء السنوار، فقد أظهرت النتائج عدم وجود أي أثر للمخدرات، بما في ذلك الكبتاجون، وهي مادة سبق أن وردت تقارير بشأن استخدامها في النزاعات المسلحة.
وأشار التقرير الي ارتفاع نسبة الكافيين في دم السنوار ، مما يشير إلى استهلاك مكثف للمنبهات، دون وجود أي مؤثرات عقلية أخرى ، بالإضافة الي عدم إزالة الرصاصات التي استقرت في رأس السنوار، وهو ما قد يمنع تحديد هوية الجندي الذي أطلق النار عليه بدقة.
وفي سياق ذي صلة، أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن الجنود المتواجدين في موقع المواجهة قاموا بقطع أحد أصابع السنوار فور مقتله، وذلك بهدف إجراء فحص البصمات والتأكد من هويته.
كما ذكرت مصادر إسرائيلية أن السلطات قررت الاحتفاظ بالجثمان في موقع سري، وسط تكهنات بإمكانية استخدامه كجزء من مفاوضات مستقبلية مع حركة "حماس".
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن مساء يوم الخميس 17 أكتوبر 2024، اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" يحيى السنوار، بعد عام كامل من مطاردته.