نجت طفلة عمرها 13 عامًا من خاطفها، بفضل حسن تصرفها وفطنتها، حيث قامت بكتابة ملاحظة طلبت فيها المساعدة، ووضعتها على نافذة السيارة أثناء اختطافها.

هدايا من رئيس غينيا الاستوائية للاعبي منتخب بلاده بعد تأهلهم بأمم إفريقيا المقاومة الفلسطينية توجه ضربات قوية لـ جيش الاحتلال في خان يونس


قال عميل التحقيقات الفيدرالي لشبكة سي بي إس نيوز، إن سابلان كان يقود سيارة نيسان سنترا رمادية اللون في 6 يوليو 2023، عندما صادف فتاة صغيرة كانت تسير على الرصيف، وهددها بمسدس كان بحوزته ليجبرها على الصعود إلى سيارته.

 

وقام سابلان بنقل الفتاة من تكساس إلى لونج بيتش بولاية كاليفورنيا، حيث تم إنقاذها وهي داخل سيارته في 9 يوليو.

لكن أحد المارة، لاحظ الفتاة وهي تجلس داخل السيارة وتضع ورقة على النافذة كُتب عليها عبارة "ساعدوني!"، ما دفعه للاتصال بالشرطة على الفور.

وتم إلقاء القبض على سابلان، ووجهت له الشرطة تهمة اختطاف فتاة قاصر، واحتجازها بقصد الاعتداء عليها.

واعترف الخاطف، يوم الجمعة الماضي، بأنه اعتدى جنسيًا على الضحية أثناء تنقله برفقتها بين الولايات، وفقًا لبيان صادر عن مكتب المدعي العام الأمريكي، في المنطقة الوسطى من كاليفورنيا.  

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: طفلة

إقرأ أيضاً:

ما دلالات غياب أردوغان عن كلمة بشار الأسد خلال “قمة الرياض”؟ / فيديو

#سواليف

أثار #انسحاب رئيس #تركيا رجب طيب #أردوغان من مكانه المحدد في القمة العربية الإسلامية التي عقدت في السعودية، أثناء إلقاء رئيس النظام السوري بشار #الأسد خطابه، تساؤلات حول دلالتها، وخاصة أن تصرف أردوغان يتناقض مع الاندفاع التركي العلني نحو توطيد #العلاقات مع #دمشق، بعد قطيعة لأكثر من عقد.

وأظهرت مقاطع مصورة، غياب أردوغان أثناء إلقاء الأسد لكلمته في قاعة القمة، وحل مكانه السفير التركي في السعودية أمر الله إشلر.

NEW: Erdogan appears to have left the room as Syria’s Assad began his speech at the Islamic countries summit in Riyadh.

The footage shows Erdogan’s seat taken by a Turkish representative

A latest Erdogan outreach to Assad for talks hasn’t progressed. pic.twitter.com/FNBno5w9tm

مقالات ذات صلة نقابة الأطباء: المريض سيدفع الكشفية نقدا ويحصل على فاتورة  2024/11/13 — Ragıp Soylu (@ragipsoylu) November 11, 2024

الرد بالمثل
ويبدو أن أردوغان قد رد بالمثل على انسحاب وزير خارجية النظام السابق فيصل المقداد قاعة اجتماع وزراء الخارجية العرب في العاصمة المصرية القاهرة، لحظة توجه وزير خارجية تركيا هاكان فيدان، لإلقاء كلمة شكر وتحية على دعوته للمشاركة في الاجتماع الذي عقد في أيلول/ سبتمبر الماضي.

وهو ما يؤكد عليه الكاتب والمحلل السياسي باسل المعراوي، موضحاً أن أردوغان “رد الصفعة” للنظام، في إشارة إلى انسحاب وزير خارجية النظام المقداد أثناء كلمة فيدان.

وأضاف أن “الواضح للجميع أن الموقف التركي وموقف الرئيس أردوغان نفسه، الذي تصدر عنه تصريحات من وقت لآخر عن رغبته بلقاء الأسد، ليس إلا لتوجيه للداخل التركي، أو لإرضاء الأصدقاء الروس”.
وبحسب المعراوي، فإن تركيا رغم اندفاعها في العلن نحو التطبيع مع النظام، فهي تتريث في هذا المسار إلى حين وضوح الصورة في الإقليم الذي يعيش على وقع صفيح ساخن.

من جانب آخر، يفسر الكاتب مقاطعة أردوغان كلمة الأسد إلى الخلل الذي يعتري العلاقات بين أنقرة وموسكو، ويدل على ذلك إعلان مبعوث الرئيس الروسي إلى سوريا، ألكسندر لافرينتييف الثلاثاء، عن رفض بلاده شن تركيا عملية عسكرية جديدة في سوريا، واعتباره ذلك بـ”الأمر غير المقبول”.

رسائل سياسية
من جهته، يقول الكاتب والمحلل السياسي التركي عبد الله سليمان أوغلو، إن عدم حضور أردوغان أثناء كلمة الأسد، خطوة تحمل رسائل سياسية بالتأكيد.

وأوضح، أن أردوغان أراد القول للنظام السوري، أن رغبة تركيا بتطبيع العلاقات معه، لا تعني أن يدها مفتوحة دون شروط.

وأكد أوغلو، أن تركيا تريد التطبيع مع النظام لاستقرار المنطقة، في ظل ما تشهده المنطقة والعالم من تطورات، لكن بالمقابل لا يصدر عن النظام أي رد إيجابي.
وبحسب الكاتب والمحلل السياسي التركي، فإن أنقرة راضية عن فوز المرشح الجمهوري دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، وتتوقع أن يكون هناك تعاون مع واشنطن وخاصة في الملف السوري، وقال: “كل ذلك يقوي الموقف التركي في سوريا”.

تركيا تغير أولوياتها
ومن وجهة نظر الكاتب السياسي درويش خليفة، فقد أعطى غياب أردوغان أثناء كلمة الأسد انطباعاً بأن تقارب العلاقات التركية مع نظام الأسد، لم يعد حاجة ملحة وأولوية تركية في هذا التوقيت، مشيراً إلى اقتصار التمثيل التركي في جولة أستانا الأخيرة التي عقدت بالتزامن مع قمة السعودية، على المدير العام للعلاقات الثنائية السورية في وزارة الخارجية التركية.

بذلك، يظهر أن تركيا لديها أولويات استراتيجية تفوق التقارب مع نظام الأسد، وفق تأكيد خليفة لـ”عربي21″، مضيفا أنه “مع قدوم الرئيس الأمريكي ترامب إلى البيت الأبيض تعود العلاقات التركية الأمريكية لسابق عهدها، ويصبح أي خيار آخر تكون موسكو طرفاً فيه بدون جدوى لاستراتيجيات تركيا في المنطقة”.

وكان أردوغان قد دعا في مناسبات عديدة الأسد إلى اجتماع ثنائي، من دون أن يتم الاتفاق على ذلك، في ظل خلافات واضحة على العديد من النقاط، أبرزها تمسك النظام السوري بشرط انسحاب الجيش التركي من الشمال السوري.

مقالات مشابهة

  • مشردة والمخدرات كلمة السر.. أمن القاهرة يكشف لغز جثة فتاة الأميرية
  • بتعبر السكة الحديد.. تفاصيل مصرع فتاة صدمها قطار في البدرشين
  • مصرع فتاة صدمها قطار أثناء عبور شريط السكة الحديد بالبدرشين
  • مصرع فتاة صدمها قطار أثناء عبورها السكة الحديد في البدرشين
  • عاطل يصطحب فتاة ويحاول التعدى عليها في عقار مهجور بالإسكندرية|تفاصيل مثيرة
  • تصالح اللاعب صلاح محسن وقائد السيارة الأخرى في حادث التجمع
  • ما دلالات غياب أردوغان عن كلمة بشار الأسد خلال “قمة الرياض”؟ / فيديو
  • ما دلالات غياب أردوغان عن كلمة بشار الأسد خلال قمة الرياض؟
  • عملية دقيقة تنقذ حياة طفلة بمستشفى جامعة القاهرة بعد اختراق مسمار لرأسها
  • اعتدى على فتاة جنسيًا.. تأجيل محاكمة موظف بحديقة الأسماك لجلسة 26 نوفمبر