وفاة عازف الجيتار ياسر الدلجاوي ضمن فرقة محمد منير
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
أعلن حسن أبا يزيد أحد أفراد عائلة الفنان محمد منير، وفاة عازف الجيتار ياسر الدلجاوي والذى يعتبر من أهم أعضاء فرقة الكينج محمد منير.
ونشر حسن أبا يزيد على حسابه الرسمي بـموقع فيس بوك صورًا تجمع حسن أبا يزيد مع محمد منير، وكتب ، معلقًا: انتقل إلى رحمة الله تعالى الجميل ياسر الدلجاوي من الناي اللي طلعنا عليها في فرقة محمد منير وكان ليه طله بهية على المسرح.
وعل صعيد متصل، أعلن الكاتب الصحفي محمود موسي، الصديق المقرب للفنان محمد منير، عن وفاة شقيقة الأخير، فجر السبت، وذلك عبر صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب محمود موسي: إنا لله وإنا إليه راجعون، توفيت إلى رحمة الله تعالى الحاجة سميحة أبا يزيد، شقيقة نجمنا الكبير محمد منير، ستقام صلاة الجنازة بعد صلاة الظهر بمسجد الحصري والدفن بمقابر العائلة بطريق الواحات.
وأضاف موسى :خالص العزاء لصديقي الفنان الكبير محمد منير ولكل الأسرة، ورحم الله الفقيدة وخالص العزاء والمواساة للأسرة.
وسيطرت ملامح الحزن على وجه الفنان محمد منير، خلال جنازة شقيقته “سميحة” ظهريوم السبت الماضي ، من مسجد الحصري بمدينة السادس من أكتوبر.
ولم يتمالك محمد منير أعصابه، وانهار من البكاء خلال الجنازة، وحرص الإعلامي مصطفى بكري على مرافقة الكينج ومواساته خلال الجنازة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد منير حفل الكينج محمد منير محمد منیر
إقرأ أيضاً:
بكاء الداعية محمد حسان بعد وفاة العالم أبو إسحاق الحويني (شاهد)
استقبل الداعية الشيخ محمد حسان، نبأ وفاة العالم والمحدث المصري أبو إسحاق الحويني، أثناء إلقائه أحد الدروس الدينية.
وظهر الشيخ حسان في مقطع فيديو حينما تلقى نبأ وفاة العالم الحويني، وكان يريد أن يتأكد من الخبر، قبل أن يجهش بالبكاء.
وقال حسان: "إنا لله وإنّا إليه راجعون، اللهم أجرنا في مصيبتنا واخلفنا خيرا منها، والله إنّ العين لتدمع وإن القلب ليحزن لفراقك يا أبا إسحاق، وهنيئا لك الشهادة، فلقد مرضت وصبرت، وابتلاك الله في بدنك ابتلاء شديدا، ونسأل الله أن يتقبله مع الشهداء (..)".
وتابع قائلا: "اللهم عوض الأمة خيرا، اللهم أنزل السكينة على قلوب أحبابه وأولاده ومحبيه (..)، لقد صحبت هذا الرجل سنوات طويلة، وما رأيت منه إلا الخير، وما عهدته إلا محبا لدينه ومحبا لسنة نبيه ومحبا لأمته، فأسأل الله سبحانه وتعالى أن يلحقه بالنبي في الفردوس الأعلى، وأن يجمعنا به في الفردوس الأعلى، وأن يختم لنا ولكم جميعا بالإيمان (..)".
والشيخ الحويني (69 عاما)، واسمه الحقيقي حجازي محمد يوسف شريف، عالم ومحدِّث مصري. ويعدُّ من أبرز شيوخِ السلفية في مصر.
ولد الحويني في قرية حُوَين بمحافظة كفر الشيخ بمصر، وذهب إلى القاهرة في المرحلة الثانوية، ليبدأ بحضور دروس للشيخ عبد الحميد كشك.
والتحق الحويني في قسم اللغة الإسبانية بكلية الألسن بجامعة عين شمس، وبالتزامن مع دراسته الجامعية بدأ بدراسة كتب المحدث محمد ناصر الدين الألباني.
وحصل الحويني على درجة متقدمة في تخصص اللغة الإسبانية، ليتم ابتعاثه إلى إسبانيا لإكمال الدراسات العليا، لكنه فضل عدم إكمال الدراسة والعودة إلى مصر.
وللحويني عديد المؤلفات في علوم الحديث، منها تحقيق سنن ابن ماجة، وتحقيق الأربعين الكبرى للبيهقي، وغوث المكدود بتخريج منتقى ابن الجارود.
وقدم العديد من المحاضرات والدروس في المساجد والقنوات الفضائية، وتناول فيها مواضيع مختلفة في الفقه والحديث والتفسير.