ليلي جلادستون تدخل التاريخ كأول أمريكية أصلية تترشح لجوائز الأوسكار
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
دخلت ليلي جلادستون التاريخ كأول أمريكية أصلية تترشح لنيل جائزة الأوسكار كأفضل ممثلة عن بطولة فيلم مارتن سكورسيزي الجديد Killers of the Flower Moon.
ليلي جلادستون خاضت أول تجاربها الفنية في فيلم Killers of the Flower Moon أمام روبرت دي نيرو الذي ترشح بدوره ضمن قائمة أفضل ممثل مساعد، وليوناردو دي كابريو الذي غاب عن قوائم الترشيحات هذا العام.
تلعب ليلي جلادستون دور مولي بروكهارت، وهي سيدة من سكان أمريكا الهنود الأصليين، تنتمي لقبيلة الأوساج، وتتعرض أسرتها لجرائم قتل متتالية على يد دي نيرو ودي كابريو ورجالهما، للاستحواذ على إرث الأسرة.
تدور أحداث Killers of the Flower Moon حول سكان أمريكا الأصليين الذين يتلكون ثروة كبيرة من البترول، ولكنهم يخضعون تحت وصاية ذوي البشرة البيضاء الذين يسعون للزواج منهم في العلن، وإنهاء حياتهم في الخفاء للاستيلاء على أموالهم بعد الوفاة.
تفوقت ليلي جلادستون التي قامت بدور زوجة ليوناردو دي كابريو في أول وأكبر أدوارها التمثيلية بفيلم Killers of the Flower Moon، بعد العديد من التجارب التي تكاد لا تذكر.
نالت جلادستون التي تبلغ من العمر 37 عاما، العديد من ترشيحات الجوائز هذا العام، وحصلت على جائزة اختيارات النقاد كأفضل ممثلة متفوقة على مارجو روبي وإيما ستون ورفاقهن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ليلي جلادستون جوائز الأوسكار جائزة الأوسكار روبرت دي نيرو ليوناردو دي كابريو مارتن سكورسيزي Killers of the Flower Moon لیلی جلادستون
إقرأ أيضاً:
مصر وأرتيريا تؤكدان رفضهما لأي تدخل من دول غير مشاطئة للبحر الأحمر
وكالات
أكد وزير الخارجية بدر عبد العاطي ورئيس إريتريا أسياس أفورقي رفضهما لأي تدخل من جانب الدول غير المطلة على البحر الأحمر في أمن المنطقة وحوكمتها.
وبحسب بيان صادر عن وزارة الخارجية المصرية، ليل السبت/الأحد، أدلى عبد العاطي وأفورقي بهذه التصريحات عقب مناقشة بين الجانبين حول آخر التطورات في المنطقة.
وجاء في البيان أن عبد العاطي زار إريتريا يوم الجمعة لبحث سبل تفعيل آلية التنسيق الثلاثية بين مصر وإريتريا والصومال.
وعقدت اللجنة الوزارية الثلاثية، التي تشكلت بعد قمة جمعت زعماء مصر وإريتريا والصومال في العاصمة الإريترية أسمرة في 10 أكتوبر/تشرين الأول 2024، اجتماعها الأول في القاهرة في يناير/كانون الثاني.
وعقب ذلك الاجتماع، أكد عبد العاطي في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيريه الإريتري والصومالي أنه لن يتم قبول أي وجود عسكري أو بحري لأي دولة غير ساحلية في البحر الأحمر.
ورفضت مصر وإريتريا مرارًا وتكرارًا كل التدخل الأجنبي في الشؤون الصومالية وأعلنتا دعمهما لسيادة البلاد وسلامة أراضيها.
وفي الأشهر الأخيرة، تصاعدت التوترات في منطقة القرن الأفريقي بعد أن وافقت أرض الصومال، وهي كيان منشق عن الصومال لا تعترف به أي دولة، على تأجير 20 كيلومترًا من ساحلها لمدة 50 عامًا لإثيوبيا غير الساحلية لبناء قاعدة بحرية مقابل الاعتراف الدبلوماسي.
وفي يناير/كانون الثاني، توسطت تركيا في اتفاق سلام بين الصومال وإثيوبيا تضمن استعادة العلاقات الدبلوماسية الكاملة بين البلدين.
وعقب التقارب، لا يزال اتفاق إثيوبيا مع أرض الصومال غير مؤكد.
وخلال اجتماع الجمعة، ناقش عبد العاطي وأفورقي الاستعدادات للاجتماع الثاني للجنة الوزارية الثلاثية، الذي سيعقد في العاصمة الإريترية.
كما تبادلا وجهات النظر حول القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك وسبل دعم السلام والأمن في منطقة القرن الأفريقي.
بالإضافة إلى ذلك، ناقش الجانبان دعم الصومال في مكافحة الإرهاب، وآخر التطورات في السودان، والوضع في ليبيا ومنطقة الساحل في أفريقيا.
كما ناقشا أمن البحر الأحمر.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق عربي ودوليهل يوجد قيادة محترمة قوية مؤهلة للقيام بمهمة استعادة الدولة...
ضرب مبرح او لا اسمه عنف و في اوقات تقولون يعني الاضراب سئمنا...
ذهب غالي جدا...
نعم يؤثر...
ان لله وان اليه راجعون...