مصر: 1000 دولار تكلفة إصدار بطاقة إقامة للأجانب
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
كشفت وسائل إعلام مصرية عن تفاصيل إصدار بطاقة إقامة للأجانب في مصر، والتي تبلغ ألف دولار.
اقرأ ايضاًوكشف اللواء يحيى الكدواني، عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب المصري، في حديث له عبر قناة "صدى البلد" المصرية، تفاصيل إصدار بطاقة إقامة للأجانب في مصر، مضيفاً أن قراراً صدر عن مجلس الوزراء بتدقيق أعداد الأجانب أو اللاجئين والمقيمين في مصر.
وأضاف قائلاً "أن على الأجانب أو اللاجئين المقيمين في مصر بطريقة غير مشروعة أن يتقدموا خلال 3 أشهر ابتداءً من أول يناير 2024 لإصدار بطاقة إقامة وهوية من خلال تحويل رسوم الإقامة وغرامات التأخير لمصلحة الجوازات من خلال تحويلها إلى أحد البنوك أو مكاتب الصرافة المعتمدة بحوالي 1000 دولار لكل أجنبي".
تقدر أعداد اللاجئين في مصر بـ ملايين لاجئ
اقرأ ايضاً
وتقدر أعداد اللاجئين في مصر بنحو 9 ملايين بحسب تصريحات وزير الخارجية المصري سامح شكري أمس الاثنين في بروكسل حيث تعقد الدورة العاشرة لمجلس المشاركة بين مصر والاتحاد الأوروبي.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: بطاقة إقامة فی مصر
إقرأ أيضاً:
صحة غزة: ارتفاع أعداد شهداء القطاع المحاصر لـ7 خلال 48 ساعة
أفادت وزارة الصحة في غزة بارتفاع أعداد شهداء القطاع المحاصر إسرائيليًا والمنكوب بالعدوان.
وفق ما أوردت وسائل إعلام متفرقة، فقد وصل مستشفيات قطاع غزة 7 شهداء (شهيد تم انتشاله و 6 شهداء جدد) بالإضافة لـ 8 إصابات خلال 48 ساعة الماضية.
كما أفادت بارتفاع حصيلة العدوان إلى 48,453 شهيدا و 111,860 إصابة منذ السابع من اكتوبر للعام 2023.
وقال مدير المستشفيات الميدانية في وزارة الصحة الفلسطينية "مروان الهمص"، إن الاحتلال الصهيوني يواصل منع دخول المستشفيات الميدانية إلى قطاع غزة منذ بدء سريان وقف إطلاق النار.
وأوضح الهمص، في تصريح صحفي خاص لوكالة "شهاب"، أن الاحتلال لم يسمح منذ أسبوع كامل بدخول أي حبة دواء إلى قطاع غزة.
وأضاف أن مدينة رفح وشمال القطاع بقيا بعد وقف إطلاق النار دون خدمات صحية، باستثناء بعض المستشفيات الميدانية التي تعمل خلال ساعات الصباح.
وأشار الهمص إلى أن مدينة رفح لا تضم أي مستشفى، وإنما تحتوي على بعض النقاط الطبية التي تقدم خدماتها خلال ساعات الصباح فقط، مؤكدا أنه مع حلول المساء، لا تتوفر أي خدمات طبية، رغم استمرار وقوع الجرحى وارتقاء الشهداء جراء خروقات الاحتلال.
كما أوضح أن المستشفى الميداني الإماراتي في رفح يقع في منطقة خطرة، ولا يمكن الوصول إليه أو الاستفادة من خدماته إلا في حالة واحدة، وهي انسحاب الاحتلال، وهو ما كان من المفترض أن يحدث في الأول من مارس الجاري.
وفيما يتعلق بالخدمات الصحية في شمال قطاع غزة، أوضح الهمص أن وزارة الصحة تمكنت من افتتاح قسم يعمل كخدمة طوارئ فقط، فيما تواجه الوزارة صعوبة كبيرة في تجهيز قسم للأطفال بسبب منع الاحتلال دخول المستلزمات والأجهزة الطبية.
وحذر الهمص من أن مستودعات وزارة الصحة بدأت تعاني نقصًا في العديد من أصناف الأدوية نتيجة الإغلاق الإسرائيلي للمعابر، كما أن المستشفيات بدأت تعمل وفق نظام التقنين في استخدام الوقود بسبب رفض الاحتلال إمدادها به.
وأكد أن وزارة الصحة لا تملك أي مخزون من الوقود أو أماكن صالحة لتخزينه، محذرا من احتمال نفاد الوقود اللازم للمستشفيات خلال مدة أقصاها أسبوعان.