بتجرد:
2025-02-22@19:25:05 GMT

نقل جيمي دورنان إلى المستشفى بحالة طارئة.. ما القصة؟

تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT

نقل جيمي دورنان إلى المستشفى بحالة طارئة.. ما القصة؟

متابعة بتجــرد: نُقل الممثل جيمي دورنان إلى المستشفى بحالة طارئة، بعدما عانى من أعراض أزمة قلبية نتيجة ملامسته لليرقات السامة خلال قضاء إجازته في البرتغال، وفقًا لصديقه غوردون سمارت.

وفي التفاصيل، تحدّث سمارت، صديق جيمي المقرّب، خلال بودكاست “The Good, the Bad and the Unexpected” على قناة BBC عن رحلة غولف قاما بها في آذار (مارس) 2023 وكيف انتهى المطاف بهما في المستشفى.

ويقول سمارت إنّه ودورنان ظنا أنّ مشاكلهما الصحية كانت نتيجة إسرافهما في تناول المشروبات في الليلة السابقة، ليتبين لاحقاً أنّ الأعراض سببها ملامسة اليرقات الموكبية، المعروفة بأنّها سامة.

وشرح: “بدأت أشعر بوخز في يدي اليسرى، ثم في ذراعي اليسرى. أنا ابن طبيب وفكرت في نفسي: في العادة هذه علامات بداية نوبة قلبية”.

وأشار إلى أنّه ذهب إلى المستشفى لكنه خرج بعد مراقبة عن كثب من الأطباء والممرضات، وعاد إلى الفندق ليرى الممثل الأيرلندي موصولاً بالمعدات الطبية.

وأردف: “قال لي جيمي: بعد حوالى 20 دقيقة من مغادرتك، شعرت بالخدر في ذراعي اليسرى، وخُدّرت ساقي اليسرى، وخُدرّت ساقي اليمنى، ووجدت نفسي في الجزء الخلفي من سيارة إسعاف”.

وفي الأسبوع التالي، اتصل الطبيب بسمارت وأخبره أنّ الأعراض التي عانى منها هو وجيمي كانت ناجمة عن اليرقات السامة، مضيفاً: “اتضح أنّ هناك يرقات في ملاعب الغولف في جنوب البرتغال تقتل كلاب الناس وتصيب الرجال في الأربعينات من العمر بنوبات قلبية”.

main 2024-01-23 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

ديسمبر كانت ثورة للغباء السياسي وسيادة روح القطيع.. لا نريد تكرار التجربة

من السذاجة البحث عن تطابق بنسبة 100 في كل المواقف داخل أي تحالف أو اصطفاف سياسي. التحالفات السياسية القوية والتي لها القدرة على الاستمرار لأطول وقت هي التحالفات التي تسمح بوجود التباينات والاختلافات وتستطيع التعامل معها.

هذه بديهيات، ولكن دائما في لحظات الاحتشاد الشعبي مثل الثورة أوالحرب يتم النظر إلى أي اختلاف سياسي على أنه نهاية العالم. وذلك لسبب واصح هو سيادة عقلية القطيع: كلنا في معسكر واحد ولا يوجد آخر ونحن الحقيقة المطلقة.
من الذي لا يعرف وجود اختلافات سياسية ضمن معسكر الجيش؟
– الحمقى!
الخطوط العريضة التي جمعت الناس في صف واحد ضد الجنجويد في حربهم على الدولة هي المحافظة على سلامة ووحدة وسيادة البلد، وهذا اصطفاف أملته غريزة الدفاع عن النفس أكثر من أي توافق سياسي. وطبيعي أن أطراف عديدة داخل هذه المعسكر لها منطلقات مختلفة ومتنباينة ولكنها في النهاية كلها ضد معسكر الجنجويد لأسباب موضوعية (أو حتى لأسباب غير موضوعية) أو لنقل حتى لأطماع ذاتية. هذه هي السياسية بكل بساطة؛ أنت قد تتحالف مع عدو ضد عدو أكبر، أين الغرابة في هذا؟

شخصيا لا أرى أن القوى الموجودة في معسكر السيادة الوطنية وتقاتل الآن صفا واحدا ضد الجنجويد بينها عداوات أو ما شابه، فهي قوى تجمعها مشتركات حقيقية وبوعي سياسي حقيقي، ومع ذلك فهناك اختلافات وتباينات سياسية بينها وهو أمر طبيعي في منتهى الطبيعية، العكس هو الغير طبيعي.

صحيح في زمن الحرب يحاول الناس الابتعاد عن كل ما يضعف الجبهة الداخلية، ولكن الجبهة الداخلية تكون أقوى حينما يكون هناك وعي سياسي مرن ومنفتح قادر على تقبل الاختلافات والتعايش معها والمضي للأمام في نفس الوقت.

خطأ ثورة ديسمبر لا يجب أن يتكرر. ديسمبر كانت ثورة للغباء السياسي وسيادة روح القطيع. لا نريد تكرار التجربة.

حليم عباس

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • نتنياهو يعقد مشاورات أمنية طارئة لبحث استراتيجيات استعادة الأسرى الإسرائيليين
  • بأقل من 740 ألف جنيه .. اركب سيارة BMW كسر زيرو
  • بدعوة من السعودية.. قادة 7دول عربية يتفقون على عقد قمة طارئة
  • هل كانت 5G مزحة…لا شيء تغير بعد ثلاثة أشهر على إعلان الحكومة قرب إطلاق الخدمة
  • نائب ترامب: لولا الكرم الأميركي ما كانت أوكرانيا موجودة
  • رجل يهاجم "ذكر وحيد القرن" بحديقة حيوان.. والسبب "نفسي"
  • خلص على صاحبه غدر.. القصة الكاملة لحادث هز مشاعر الاسكندانية
  • ديسمبر كانت ثورة للغباء السياسي وسيادة روح القطيع.. لا نريد تكرار التجربة
  • مبابي يتحدث عن تألقه أمام «السيتي» وهدف «القدم اليسرى»!
  • هنا الزاهد عن طلاقها من أحمد فهمي: كانت فترة كاشفة لمن حولي