عن 97 عاماً.. وفاة مخرج In The Heat Of The Night
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: توفي عن 97 عاماً المخرج الكندي نورمان جويسون، صاحب المسيرة الزاخرة بالأعمال الهوليوودية أبرزها In The Heat Of The Night، وJesus Christ Superstar.
وأشار مدير أعماله جيف ساندرسون، في بيان، إلى أنّه “توفي بسلام السبت”، لافتاً إلى أنّ مراسم تكريمه ستقام “في وقت لاحق في لوس أنجلوس وتورونتو”.
وانطلقت مسيرة جويسون في المجال التلفزيوني الكندي، قبل أن يصبح أحد أكثر مخرجي الأفلام تنوّعاً في هوليوود، ونال 3 ترشيحات في جوائز الأوسكار في فئة أفضل مخرج عن The Russians Are Coming عام 1966، وThe Thomas Crown Affair عام 1968، وFiddler on the Roof عام 1971.
واشتهر في الولايات المتحدة بأعماله التي تتناول قضايا اجتماعية، على غرار فيلم in the heart of the night الذي نال 5 جوائز أوسكار عام 1967.
وذكرت صحيفة “نيويورك تايمز”، الاثنين، أن جويسون قال في إحدى المرات إنّ “الأفلام التي تتناول الحقوق المدنية والعدالة الاجتماعية هي التي تهمّه”.
ومن بين نجوم هوليوود الذين تعاون معهم جويسون سيلفستر ستالون في F.I.S.T، وآل باتشينو في… And Justice for All، ودنزل واشنطن في The Hurricane، كما تعاون مع الفرنسي جيرار دوبارديو في فيلم Bogus عام 1996.
وحصدت أفلامه في المجموع 46 ترشيحاً لجوائز الأوسكار، وفازت في 12 منها.
ولد نورمان جويسون في تورنتو عام 1926، ونشأ في عائلة بروتستانية فيما كان والداه يديران عملاً تجارياً في أسفل شقتهما، وتعرّض للتنمّر في مدرسته بسبب اسمه، لأنّ زملاءه كانوا يعتقدون أنه يهودي، على ما ذكرت “نيويورك تايمز”.
وأبدى خلال سنّ مبكرة اهتماماً بالسينما والمسرح. وبعدما عمل بداية كسائق سيارة أجرة، حصل على وظيفة في تلفزيون “سي بي سي” الكندي خلال خمسينات القرن الفائت.
وأمضى في هذه القناة 7 سنوات قبل أن يدخل مجال التلفزيون الأميركي ثم السينما، ونال وسام كندا في بلده الأم، وله ثلاثة أبناء وخمسة أحفاد.
main 2024-01-23 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
الانتخابات الأمريكية تدعم صعود الدولار الكندي من أدنى مستوياته في عامين
ارتفع سعر الدولار الكندي إلى ما يزيد عن 1.39 مقابل الدولار الأمريكي، منتعشًا من أدنى مستوى له في عامين عند 1.395 في الأول من نوفمبر، حيث قام المستثمرون بتقييم البيانات الاقتصادية الأخيرة وتوقعوا نتائج الانتخابات الأمريكية.
وعاد نشاط القطاع الخاص في كندا للتوسع بعد أربعة أشهر من الانكماش، مع تسجيل مؤشر مديري المشتريات 50.7 نقطة، مما خفف الضغط على السياسات الحمائية من بنك كندا.
ودعم الدولار الكندي بشكل أكبر، حيث ارتفعت أسعار النفط، وهو أحد الصادرات الكندية الرئيسية، بعد قرار أوبك+ بتأجيل خطط زيادة الإنتاج، مما عزز بدوره الطلب على العملة.
إضافة إلى ذلك، فضلت التوقعات المنخفضة بفوز الجمهوريين الدولار الكندي من خلال الحد من احتمالية فرض تعريفات جمركية من كندا، التي تصدر حوالي 75% من سلعها إلى الولايات المتحدة.
ويتكهن المستثمرون بأن التعريفات الجمركية الجديدة قد تؤدي إلى ارتفاع التضخم في الولايات المتحدة، مما يقلل من احتمالية خفض أسعار الفائدة من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي.
اقرأ أيضاًبنك مصر يدعم 3 مدارس جديدة للتكنولوجيا التطبيقية في مجالات صناعية مختلفة
توقعات بتأثير الانتخابات الأمريكية واجتماع البنك الفيدرالي على أسعار الذهب
«المركزي» يسحب فائضا بقيمة 992.45 مليار جنيه من 27 بنكا