عوض تاج الدين: نوع من الفيروسات تحت الثلج المستديم قد يخرج للعالم
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
رد الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية للشئون الصحية، على أفادت به منظمة الصحة العالمية حول ظهور وباء جديد تحت اسم "إكس".
وقال "تاج الدين"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي في برنامج "حضرة المواطن" المذاع من خلال قناة "الحدث اليوم"، إن الأوبئة والأمراض والمشاكل الصحية الموجودة في العالم كثيرة وآخرها ما نُشر من بعض الجهات العلمية وهو نوع من الفيروسات والبكتيريا تحت الثلج المستديم في القطب الشمالي ومع تغير المناخ وذوبان الثلج قد تخرج للعالم.
وأضاف مستشار رئيس الجمهورية، أن العالم به فيروسات كثيرة للغاية، وكل الدول بها أمراض مزمنة ووبائية تنتشر بشكل واضح، وحركة العالم مستمرة سواء برية، أو جوية، أو بحرية، وأي احتمالية لأي شيء قد تحدث.
وتابع أن وباء "إكس" لم يُرصد ولم يُنشر أبحاث علمية أو مظاهر حول انتشار هذا الوباء، يتم سماع تصريحات منظمة الصحة العالمية وتحليلها، ومصر تمتلك كوادر بشرية علمية طبية ومؤسسية قادرة على الاستفادة من أي تصريحات تُرصد، حتى لا يحدث أي مشاكل جديدة في الفترة الراهنة.
وأكد "نتابع بدقة شديدة مع الناس ما يقال وما يرصد علميا من الطب الوقائي، فيه فيروسات تنفسية وموجودة، ولكن وباء إكس لم يتم رصده حتى الآن أو أي شيء".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عوض تاج الدين منظمة الصحة العالمية أكس الصحة العالمية
إقرأ أيضاً:
طلاب يجرون رحلة علمية إلى مكتبة دار الثقافة بحمص
حمص-سانا
بهدف تشجيع اليافعين على القراءة وتنمية مواهبهم وقدراتهم، وتعريفهم بأهم المعالم الثقافية والمعرفية، نظّمت مديرية ثقافة حمص بالتعاون مع مديرية التربية رحلة علمية لطلاب ثانوية رزق سلوم إلى مكتبة دار الثقافة والمسرح.
وتضمنت الزيارة التعرف على أقسام المكتبة العامة وأبرز العناوين التي تحتضنها، وخاصة القسم المخصص لذوي الهمم، إضافة إلى جولة في قسم المسرح.
مسؤولة مكتبة المركز الثقافي العربي في حمص المهندسة قمر شربك أشارت في تصريح لمراسلة سانا إلى أن المكتبة تسعى إلى تلبية حاجات القرّاء بشكل عام، والطلبة بشكل خاص فيما يخص الدروس النموذجية التي تطلب منهم في المراحل الإعدادية والثانوية، وحلقات البحث الجامعية، إذ تنضوي تلك الاحتياجات تحت ما يقارب 60 ألف عنوان، موزعة بين أقسام التاريخ والتراجم واللغات الإنسانية والتربية وعلم النفس والاجتماع، ما يساهم في تعزيز ثقافة الطلاب، وبالتالي النهوض المجتمعي بكلا جانبيه العلمي والثقافي.
ولفت عدد من الطلاب إلى أن الرحلة العلمية منحتهم الفرصة للتعرف على مكتبة دار الثقافة عن قرب، والاطلاع على أقسامها المتنوعة ما سيساعدهم في اختيار الكتب التي تطور مقدراتهم ومهاراتهم الإبداعية، كما أنها مكنتهم من إعداد بيان المطالعة المطلوب منهم، مشددين على ضرورة إجراء مثل هذه الزيارات بشكل دوري.