الصين تطلق صاروخاً تجارياً يحمل 5 أقمار صناعية
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
أطلقت الصين، اليوم الثلاثاء، صاروخاً حاملاً من طراز "ليجيان 1- 3 واي"، على متنه خمسة أقمار صناعية تجارية.
وذكر مكتب الإعلام، التابع لمجلس الدولة الصيني، أن الصاروخ انطلق من مركز جيوتشيوان لإطلاق الأقمار الصناعية في شمال غربي الصين، لإرسال مجموعة من الأقمار الصناعية إلى المدارات المخطط لها. ويعد هذا الإطلاق، بمثابة مهمة الطيران الثالثة لسلسلة الصواريخ الحاملة من طراز "ليجيان 1".
وذكر تلفزيون الصين المركزي، أن الغرض من إطلاق الأقمار الصناعية، البحث العلمي والمسابير الفضائية والمسوحات البيئية، لافتا إلى أن الإطلاق حقق أرقاما قياسية جديدة في منصات الأقمار الصناعية المتعددة وتقنيات الحمولة في الصين.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الصين
إقرأ أيضاً:
مشروع «الهوية البيئيّة» يستهدف التوسع محلياً وإقليمياً ودولياً
بشراكة استراتيجية بين وزارة التغير المناخي والبيئة وبرنامج خبراء الإمارات؛ يشهد المشروع الإماراتي «الهوية البيئية» مراحل جديدة كمساهمة مبتكرة لتحقيق الأهداف الوطنية في مجال الاستدامة البيئية من جهة، ومواجهة تحديات التغير المناخي من جهة أخرى.
وأوضح المهندس الإماراتي عبدالله الرميثي، خبير بيئي من برنامج خبراء الإمارات ومدير إدارة السياسات والتشريعات البيئية والتغير المناخي في هيئة البيئة أبوظبي، أن المشروع يتألف من خمس مراحل رئيسية بدأت في 2023 وتنتهي في 2027، حيث ركزت المرحلة الأولى على تطوير المُنتج الأولي مُتضمناً الموقع الإلكتروني وتطبيق الهاتف المحمول، مع إدماج التحقق من الهوية بواسطة تطبيق الـUAE PASS، بينما تركز المرحلة الثانية على تطوير خصائص النظام، وإجراء الاختبارات، وبناء الشراكات الاستراتيجية مع مزودي الخدمات والمكافآت؛ مثل التعاون مع شركة «إي آند» للاتصالات عبر خدمة (Etisalat Smiles).
وأضاف أن المرحلة الثالثة من المشروع تشتمل على تجهيزات الإطلاق العام والترويج وتنفيذ حملات توعية مجتمعية وجمع تقييمات وملاحظات المستخدمين لغايات الجودة والتحسين، بينما تتضمن المرحلة الرابعة الإطلاق الرسمي للمشروع، والوصول إلى 10% من الجمهور المستهدف في بداية الإطلاق، والعمل على ضمان توفر كافة خصائص نظام البصمة البيئية بنسبة 99.9%، في حين سيكون هدف المرحلة الخامسة والأخيرة هو التوسع محلياً وإقليمياً ودولياً، من خلال تلبية احتياجات القطاعين العام والخاص، وتعزيز الشراكات الاستراتيجية وتحديد مُقدمي الخدمات الجُدد.